محافظ المركزي يبحث مع البعثة الأممية الوضع التنموي والمالي في ليبيا
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
بحث محافظ مصرف ليبيا المركزي الصديق الكبير، مع نائبة الممثل الخاص والمنسقة المقيمة للأمم المتحدة، منسقة الشؤون الإنسانية في ليبيا، غورغيت غانيون، الوضع التنموي والمالي والإنساني في البلاد.
وتطرق الجانبان بحسب صفحة البعثة على فيسبوك، إلى نتائج التقييم السريع للأضرار الناجمة عن العاصفة والفيضانات في ليبيا والاحتياجات المطلوبة، والذي أعده البنك الدولي والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة.
واتفق الجانبان على أهمية التوزيع العادل والشفاف للموارد، وإعادة الإعمار ليشمل الأشخاص المتضررين من أزمة الفيضانات، علاوة على تحقيق التنمية المستدامة في جميع أنحاء ليبيا على نحوٍ لا يَستثنى أحد.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الصديق الكبير المنسقة المقيمة للأمم المتحدة تقرير الاضرار مصرف ليبيا المركزي
إقرأ أيضاً:
البعثة الأمريكية لدى الأمم المتحدة: ترامب يسعى لاتفاق سلام بشأن أوكرانيا بحلول 8 أغسطس
صرح نائب القائم بالأعمال الأمريكي لدى الأمم المتحدة جون كيلي، اليوم الخميس، أن الرئيس دونالد ترامب يهدف إلى التوصل لاتفاق بشأن أوكرانيا بحلول 8 أغسطس.
وخلال اجتماع مجلس الأمن الدولي حول أوكرانيا، قال كيلي: “يجب على روسيا وأوكرانيا الاتفاق على وقف إطلاق النار وتحقيق سلام دائم. لقد حان الوقت للتوصل إلى اتفاق”.
وأكد أن ترامب “أوضح أن ذلك يجب أن يتم بحلول 8 أغسطس”، مشيراً إلى استعداد الولايات المتحدة لاتخاذ إجراءات إضافية لضمان السلام.
وكان ترامب قد منح روسيا وأوكرانيا مهلة 50 يوماً للتوصل إلى اتفاق، مهدداً بفرض رسوم تجارية بنسبة 100% على موسكو وشركائها في حال الفشل، قبل أن يختصر المهلة إلى 10-12 يوماً معرباً عن خيبة أمله في التقدم.
وفي الوقت نفسه، أقر ترامب بعدم تأكد فعالية هذه القيود.
بوليانسكي: الجنود الأوكرانيون يرفضون القتال ويحاولون الفرار أو الاستسلام عند أول فرصة
صرح نائب المندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة، دميتري بوليانسكي، خلال جلسة مجلس الأمن لمناقشة الوضع في أوكرانيا، أن الجنود الأوكرانيين لم يعودوا يرغبون في القتال، ويحاولون الاستسلام أو الفرار عند أول فرصة تتاح لهم.
وأشار بوليانسكي إلى أن “ظهور نبرة مسالمة في تصريحات خصومنا يتزامن مع استنفاد الإمكانات العسكرية لنظام كييف ومموّليه الغربيين”.
وأضاف أن المشكلة ليست فقط في تمويل الدعم العسكري لأوكرانيا، بل في نفاد مخزون الأسلحة التي يمكن إرسالها، وفي عدم رغبة الأوكرانيين في القتال، حيث أصبح إجبارهم على الذهاب للجبهة أكثر صعوبة.
وأكد أن “الكثير من الجنود الأوكرانيين يحاولون الاستسلام أو الفرار عند أول فرصة”، مستشهداً بإحصائيات هيئة الأركان الأوكرانية التي تشير إلى متوسط أكثر من 20 ألف حالة شهرياً.