تشغيل منظومة جديدة لفرز ونقل أمتعة المسافرين بمطار بنينا في بنغازي
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
الوطن|متابعات
أعلنت مصلحة المطارات في ليبيا عن تشغيل منظومة جديدة لفرز ونقل ومناولة الأمتعة وحقائب المسافرين في مطار بنينا الدولي في بنغازي، حيث تم توريد وتركيب المنظومة التي تشمل 12 ميزانًا ومنصة قبول وتسجيل الركاب، وتشمل أيضًا منظومة سير مغادرة ومنصات للجوازات ومنظومتي سيور لصالة الوصول.
كما تم تصنيع المنظومة الجديدة من قبل شركة “JROBSON” الإنجليزية، المتخصصة في تصنيع منظومات سيور ومحركات نقل الأمتعة والحقائب والبرامج المساندة لتشغيلها، والتي تهدف إلى تحسين جودة الخدمات للمسافرين وتسهيل إجراءات قبولهم وفقًا للمعايير الدولية والمحلية.
وتجدر الإشارة إلى أن المنظومة الجديدة ستساهم في توفير الوقت للركاب وتحسين تجربة السفر في مطار بنينا.
الوسوم#مطار بنينا الحقائب فرز ونقل ومناولة الأمتعة ليبيا مصلحة المطارات
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: مطار بنينا الحقائب ليبيا مصلحة المطارات
إقرأ أيضاً:
كيف علّق يمنيون على تدمير إسرائيل آخر طائرة بمطار صنعاء؟
وجاء القصف الإسرائيلي الجديد بعد نحو أسبوع من إعلان جماعة "أنصار الله" (الحوثيين) فتح المطار وإعادة تأهيله، في وقت قالت فيه وسائل إعلام تابعة للجماعة إن المقاتلات الإسرائيلية شنت 4 غارات استهدفت مدرج المطار وطائرة تابعة للخطوط اليمنية.
ووفق تقارير صحفية، فإن الطائرة التي تم تدميرها هي من طراز "إيرباص 320″، وكانت قادمة من مطار الملكة علياء الدولي الأردني صباح اليوم.
وكانت إسرائيل قصفت مطار صنعاء الدولي قبل 3 أسابيع وأخرجته عن الخدمة، ودمرت 3 طائرات للخطوط الجوية اليمنية كانت رابضة فيه.
وبينما أكد الجيش الإسرائيلي استهداف المطار بـ10 مقاتلات حربية، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن "من يؤذينا سوف يتعرض للأذى، ومن لم يفهم هذا الأمر بالقوة سيفهمه بقوة أكبر".
وجدد نتنياهو -وفق ما نقلته عنه صحيفة يسرائيل هيوم- اتهامه إلى إيران بالوقوف وراء الحوثيين، مشيرا إلى أنها هي "المسؤولة عن العدوان المنطلق من اليمن".
آراء متباينة
ورصد برنامج "شبكات" -في حلقته بتاريخ (2025/5/28)- جانبا من تعليقات اليمنيين على القصف الإسرائيلي الجديد على مطار بلادهم، وتدمير آخر طائرة في مطار صنعاء.
ومن بين تلك التعليقات قال محمد هاشم في تغريدته "العدوان الإسرائيلي على مطار صنعاء الدولي عدوان غاشم وظالم وفاشل".
إعلانوأكد أن هذا العدوان "لن يغير أو يؤثر على موقفنا تجاه القضية الفلسطينية، وسيستمر إسنادنا لغزة ويتصاعد، وعلى العدو الانتظار للقادم".
بدوره، طالب حسين في تغريدته "القوة الصاروخية اليمنية بمعاملة مطارات وموانئ الكيان الصهيوني بالمثل"، مضيفا "أظن أنه لن ينفع الضرب بدون دمار".
أما محمد فتساءل قائلا "أين الصواريخ فرط الصوتية لتدمير مطارات وموانئ إسرائيل والحصار المفروض عليهم؟".
من جانبها، أعربت سهى عن قناعتها بأن ما يجري "ليس قصفا، بل تنسيقا مفضوحا"، مشيرة إلى أنه لم يصب "ظفر قيادي حوثي، في حين ضربت طائرات (اليمنية) في مطار صنعاء".
وخلصت إلى أن "الغارات الإسرائيلية محسوبة بدقة، تستهدف ممتلكات الشعب، وتترك القيادات بأمان".
وكانت الخطوط اليمنية قد أعلنت في وقت سابق أنها ستفوج ألفي حاج من مطار صنعاء حتى 31 من مايو/أيار الجاري، بواقع رحلتين يوميا.
في المقابل، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إن "من يطلق النار على دولة إسرائيل سيدفع ثمنا باهظا".
وتوعد كاتس بـ"استمرار قصف الموانئ اليمنية بكثافة"، لافتا إلى أن "مطار صنعاء سيُدمر مرارا وتكرارا، وكذلك البنية التحتية الإستراتيجية الأخرى".
28/5/2025