سيطرت بعثة المنتخب الوطني للشباب تحت ١٧ سنة للخماسي الحديث على منصة التتويج في بطولة بولندا  الدولية للخماسي الحديث ‏المقامة  بمدينة جونكوف  ببولندا خلال ‏الفترة من 2 وحتى 7 فبراير الجاري.‏

الخماسي الحديث يعلن قائمة الدول المشاركة في بطولة التحدي

حيث توجت  ‏عاليه محمود بالميدالية الذهبية برصيد ١٣٦٩ نقطة ، فيما حققت البولندية الكسندرا  كازبوسكا الميدالية الفضية برصيد ١٣١٢ ‏نقطة ، بينما حققت اللاعبة البولندية  ماجا زوندل ماجر الميدالية البرونزية برصيد ١٣٠١ نقطة في نهائي الشابات.


وفي نهائيات الشباب تحت ١٧ سنة توج علي ايهاب بالميدالية الذهبية برصيد ١٤٥٩ نقطة ، فيما حقق لاعب بولندا ‏ماكسيملان دوبوز الميدالية الفضية برصيد ١٤٥٢ نقطة ، بينما حقق لاعب ليتوانيا ليتاورس فاليكا الميدالية البرونزية  ‏برصيد ١٤٤٨ نقطة.‏

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الخماسي الحديث أخبار الرياضة بطولة بولندا الدولية منتخب مصر منتخب الخماسي

إقرأ أيضاً:

المليشيا حققت انتصارا مهما بالنسبة لها في محور كردفان

المليشيا حققت انتصارا مهما بالنسبة لها في محور كردفان باستعادة المناطق التي حررها الجيش مؤخرا؛ فهو انتصار جاء في لحظة هي في أمس الحاجة إليه بعد هزيمة أم درمان وهزائم سابقة وانحدار معنويات مقاتليها إلى الحضيض.

هذا الانتصار سيعيد إليهم بعض الثقة التي فقدوها في أنفسهم، يكسر تهيبهم لمتحرك الصياد، ويعيد ثقة المكونات الداعمة للمليشيا في المليشيا بعد أن بدأت تفقدها بسبب تقدم الجيش، وكذلك هذا الانتصار قد يؤدي إلى عودة المترددين مرة أخرى إلى القتال في صفوف المليشيا بعد أن كانوا قريبين من التسليم أو الانضمام للجيش.

كل هذه فوائد حققتها المليشيا والتي كانت مصممة على استعادة هذه المناطق كما تابعنا تصريحات عبدالرحيم دقلو قبل أسبوع.

ومع ذلك، فقد دفعت المليشيا ثمنا غاليا وتكبدت خسائر كبيرة خصوصا في محور الخوي.
وكذلك المؤكد أيضا أنها اضطرت لخوض هذه المعركة ضد الجيش في هذا المحور بدلا من الفاشر. وأهم مكسب للجيش من ذلك هو خوضه معركة في ميدان يملك فيه خطوط إمداد مفتوحة بدلا من القتال تحت الحصار في الفاشر. فالجيش قد يخسر ويتراجع في محور كردفان ولكنه يقاتل في وضعية مريحة من حيث الإمداد، أهم عامل في المعركة.
لا أعرف إن كان الجيش خسر المعارك الأخيرة بشكل حقيقي أم انسحب تكتيكيا؛ هذان احتمالان.

ولكن الجيش أصلا جاء لكي يهاجم ويقاتل المليشيا ويفترض أنه مستعد لذلك، هذا يضعف احتمال الانسحاب التكتيكي، ويعزز فرضية أن الجيش ووجه بهجوم عنيف قدر معه أن الخسائر في جانبه ستكون كبيرة مهما كانت خسائر الطرف الآخر فاختار الانسحاب وتنظيم الصفوف. هذا وارد ومرجح.

فالمليشيا مستعدة أن تخوص معركة تخسر فيها حنود وعتاد بلا حساب، الجيش لا يفعل ذلك ولا يدخل معركة خسائرها البشرية والمادية أكبر من قيمتها العسكرية في سياق المعركة الكلي.

وعلى أي حال، كردفان هي ساحة معركة، وساحة معركة من موقع مريح للجيش. وبطبيعة الحال، فالمعركة تحدث في مدى زمني معين وفي مكان معين، وما يحدث خلال هذا المدى الزمني وفي ساحة المعركة لا يأخذ معناه الكامل إلا بنهاية المعركة. بمعنى التقدم، التراجع، السرعة، الإبطاء، اكتساب الأرض، فقدان الأرض، هذه كلها وقائع لا معنى لها بمعزل عن النتيجة النهائية للمعركة.
نسأل الله أن ينصر جيشنا ويتقبل شهداءه ويشفي جرحاه.

حليم عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • روسيا تسيطر على بلدة في منطقة سومي
  • البولنديون ينتخبون رئيساً جديداً في جولة إعادة
  • أول أيام عيد الأضحى.. عرض فيلم ليلة العيد بطولة يسرا علي شاهد
  • بهذه الطريقة.. أصالة تحتفل بولديها التوأم
  • الشرطة الفرنسية تقف متفرجة بينما يتجه زورق مهاجرين إلى بريطانيا
  • اختتام بطولة الخطوط الجوية التركية للجولف على ملاعب أيلة العقبة
  • المليشيا حققت انتصارا مهما بالنسبة لها في محور كردفان
  • وول ستريت جورنال: أميركا تخسر تفوقها الصناعي العسكري بينما تتقدم الصين بثبات
  • برعاية الشباب والرياضة.. مصر تستضيف بطولة خوفو الدولية
  • التعادلات تسيطر على 4 مباريات في الجولة الأخيرة بالدوري المصري