منوعات الاسبوع، فيه عظمة بتحصل مهرجان العالم علمين رهان مصري يعيد صياغة التاريخ،القوة الناعمة تستعيد مكانتها وتستعد لاستقبال مليون زائر كم ساعة من .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فيه عظمة بتحصل.. مهرجان «العالم علمين» رهان مصري يعيد صياغة التاريخ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

فيه عظمة بتحصل.. مهرجان «العالم علمين» رهان مصري...
القوة الناعمة تستعيد مكانتها وتستعد لاستقبال "مليون زائر"

كم ساعة من القاهرة للعلمين؟ سؤال طرحه رواد السوشيال ميديا على "جوجل" مئات الآلاف من المرات خلال الأيام الماضية، وانفجرت محركات البحث عن المدينة الجديدة التي كان اسمها قبل بضع سنوات مرادفا لـ"أطلال الحرب"، ومزارا للوفود الأجنبية التي تأتيها مرة واحدة كل عام، فقط لـ"زيارة مقابر الضحايا"، حين كانت "العلمين" على خريطة العالم مجرد، فقط، حقول ألغام، زرعها الجيش البريطانى بقيادة "مونتجمرى" ليوقف تقدم الألمان بقيادة "روميل"، الملقب بـ"ثعلب الصحراء"!!

وأبدا، ما يشبه اليوم البارحة، فقد وضعت الحرب أوزارها منذ زمن، وأعيدت صياغة تاريخنا من جديد، وفق "جغرافيا جديدة لغربي البلاد"، تطهرت من حقول ألغام طالما راح ضحيتها قرابة "20" ألفا من الأبرياء على مدار عقود، وفي خلال السنوات السبع الماضية، تحقق الذي كنا نحسبه مستحيلاً، وصارت هناك مدينة اسمها "العلمين الجديدة".

بـ"لغة الأرقام"، مبدئيا.. .تقدّر المسافة بين القاهرة والعلمين بحوالي "259" كيلومترا، يصلها المسافر في قرابة ثلاث ساعات، عبر طريق مصر- الإسكندرية الصحراوي، ثم طريق وادي النطرون - العلمين، أو "284.5" كيلومتراً، في ثلاث ساعات وربع، عبر طريق مصر - الإسكندرية الصحراوي ثم الطريق الساحلي الجديد.

بدأ إنشاء "العلمين الجديدة" في 2016، ليتم افتتاحها في 2018، على مساحة "48" ألف فدان، باستثمارات تتخطى "40" مليار جنيه، ومن المخطط أن تستوعب المدينة "4" ملايين نسمة، لتصبح بمبانيها ومطاعمها وفنادقها وناطحات سحابها، مثالاً حياً ونموذجاً مصرياً عالمياً لـ"مدن الجيل الرابع"، على طول شريط ساحلي يمتد "14" كيلو متراً.

تضم منطقة الأبراج "15" برجاً، بارتفاع "100" متر، فوق سطح البحر، ويشمل المجمع التجاري الترفيهي "40" مبنى، بخلاف مركز تجاري يحوي أكثر من "350" علامة تجارية، ومئات من أماكن الترفيه مثل النافورات، دور العرض السينمائي، الملاهي، الكافيهات، مقار البنوك، وهناك أيضا "6" بحيرات متصلة بمساحة "1700" فدان بالشواطئ، ومناطق لوجيستية وثقافية وتكنولوجية وسياحية، وخدمية، ومقارن للرئاسة ومجلس الوزراء.

وخلال "44" يوماً يقام مهرجان "العالم علمين"، من "13" يوليو إلى "26" أغسطس، المخطط لحضوره ما يقرب من "مليون زائر"، ومع إشراقة يوم الخميس الماضي، تصدّر المهرجان "تريند تويتر"، باكتساح، وانكتب "عُمر جديد"، وارتسمت "خارطة سياحية" متفردة في "أطلس" مستحدث تزامن ميقاته مع انتهاء "بعبع الثانوية العامة"، وإقامة مباراة القمة بين الزمالك والأهلي (التي عرضت عبر شاشات ضخمة في ساحات المدينة)، والتالتة تابتة، تدشين فعاليات مهرجان "العالم علمين"، السياحي الترفيهي الدولي الأول من نوعه في مصر، لتتوجه أنظار العالم إلى تلك البقعة المضيئة التي يحسبها الطوافون قطعة من أوروبا هبطت على أرض المحروسة، وبالتحديد على الجانب الشمالي الغربي المطل على البحر المتوسط.

مع إشراقة الخميس، بدأت أولى فعاليات المهرجان، ببطولة لعبة اسمها "تيك بول"، وهي عبارة عن دمج بين لعب كرة القدم وتنس الطاولة، يستخدم اللاعب جميع أجزاء جسمه ما عدا الكفين والذراعين، وهي لعبة غير شائعة في مصر.

وعلى شواطئ المدينة الساحرة، بدأت البطولة الدولية للكرة "الطائرة الشاطئية"، ومباريات ساخنة لكرة القدم الشاطئية، بمشاركة نخبة من نجوم الجيل الذهبي، الذين يعيدهم المهرجان للملاعب من جديد، بعد طول غياب، فيتابع أكثر من "2000" مشجع، من عشاق الساحرة المستديرة، أحمد حسن "الصقر"، عماد متعب، حازم إمام، سيد معوض، عصام الحضري، جمال حمزة، عبد الستار صبري، أمير عبد الحميد، وآخرين ممن أمتعوا الملايين، ولقبوا بـ"ملوك أفريقيا".

"ثلاث" مناطق بالمدينة، تشهد فعاليات المهرجان، مع توافر الخدمات العامة، بالمعايير الدولية والمواصفات القياسية العالمية، هي المنطقة الشاطئية والمنطقة التاريخية والمدينة الثقافية (مدينة الفنون)، وتضم الأخيرة دار أوبرا وقاعات تدريب ومجمع سينمات ومسرحا رومانيا مكشوفا للحفلات والعروض الموسيقية، مجهز بأحدث تقنيات الصوت، ومجمع استديوهات ومتحف ومكتبة ثقافية، ومبنى تنمية المهارات البدوية للحفاظ على الطابع التراثي والتاريخي لمدينة العلمين.

تستوعب المناطق الثلاث، خلال المهرجان، أكثر من "12" نشاطا ترفيهيا، منها العروض الجوية لطائرات"RC"، بمشاركة لاعبين محترفين"، وتحديات "جيت سكي"، وسباق سيارات، أطلق عليه "موكب الفراعنة للسيارات"، وهو الحدث الذى يضم "100" سيارة فارهة تجوب الشوارع، وسباق "تراياثلون" مكون من "3" رياضات هي "السباحة، الجري، ركوب الدراجات"، والبطولة العربية للجودو، وبطولة تجديف، ومجموعة عروض للأزياء، بمشاركة "10" من أشهر مصممي الأزياء في العالم.

وعن الحفلات الموسيقية حدّث ولا حرج، فالقائمة طويلة، ومتفردة في الجمع بين فنانين مصريين وعرب، عددها (حتى الآن) 11 حفلاً، يبدؤها تامر حسني، في 21 يوليو الجاري، بأغنيته الجديدة "هرمون السعادة" التي تناسب أجواء الصيف والبحر والمهرجان، والتي حققت ما يزيد على "18" مليون مشاهدة، كأغنية دعائية لفيلمه الأخير "تاج"، وتتوالى حفلات نخبة من أحب الأصوات، أنغام، نانسي عجرم، راغب علامة، فريق كايروكي، وحفل يجمع الموسيقار الكبير عمر خيرت، لأول مرة مع المطربة اللبنانية إليسا، وحفل لمغنى الراب العالمي "RUSS"، كما يختتم المهرجان بحفل "Al Alamein Awards"، لتوزيع الجوائز وتكريم أفضل المبدعين في العالم العربي، ممن حققوا نجاحات فنية ملحوظة خلال عامي 2022، 2023.

بقي القول: إن مدينة العلمين سميت بهذا الاسم، نظرا لوجود المدينة بين جبلين، هما جبل الملح وجبل الطير، والجبل في اللغة العربية يعرف بـ"العَلَم"، وفي العهد الجديد فإن "العالم علمين"، انطلاقة متفردة لأكبر كرنفال فني رياضي ترفيهي سياحي في الشرق الأوسط، يوثق قصة طويلة ومرهقة ملخصها "كيف تحولت صحراء جرداء كانت ساحة للحرب إلى مدينة عالمية وموديل مثالي للبناء والتعمير والاقتصاد والتكنولوجيا، والذكاء الاصطناعي، مدينة تتناغم فوق أراضيها، وفي بحرها، وتحت سمائها، حاليا، أكبر قوة ناعمة في الشرق".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العالم علمین

إقرأ أيضاً:

«ليوا للرطب» يسدل الستار على إحدى أنجح دوراته

إيهاب الرفاعي (منطقة الظفرة)

اختتمت، مساء أمس، فعاليات مهرجان ليوا للرطب في دورته الـ21، والتي تحظى برعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، وتنظيم من هيئة أبوظبي للتراث، وسط حضور جماهيري كبير ومشاركة واسعة من مختلف الجهات الحكومية وغير الحكومية.
شهدت فعاليات النسخة الـ21 من مهرجان ليوا للرطب إقبالاً جماهيرياً كبيراً منذ انطلاق الفعاليات في الـ 14 من الشهر الجاري، وتجاوز عدد الحضور، خلال 5 أيام فقط، أكثر من 50 ألف زائر من مختلف الدول، حرصوا على متابعة مختلف الفعاليات والأنشطة التي قدمها المهرجان للزوار على مدى 14 يوماً متتالية.
وبفضل جهود اللجنة المنظمة والتخطيط السليم، لم يعد مهرجان ليوا للرطب مجرد مهرجان أو مزاينة للرطب، بل أصبح عرساً تراثياً زراعياً متكاملاً يحتفي بالنخلة ومنتجاتها، ويساهم في تطوير القطاع الزراعي وإنتاج التمور داخل الدولة، كما أن الآثار التي انعكست على مزارع النخيل، ولمسها أصحاب المزارع، تعكس مدى النجاح الذي تحقق على مدى السنوات الماضية.
تنافست الشركات الزراعية المتخصصة والمهتمون بزراعة النخيل على عرض أحدث الابتكارات الزراعية، ليصبح ملتقى يجمع المزارعين والخبراء وروّاد الصناعات والشركات ومراكز البحوث حول هدف دعم القطاع الزراعي والإسهام في استدامته، إضافة إلى دوره في تفعيل الحركة الاقتصادية وتنشيطها في منطقة الظفرة، عبر برامجه التي تجذب آلاف الزوّار كل عام.
وتضمنت النسخة الحالية من مهرجان ليوا للرطب 24 مسابقة في المهرجان، هناك 12 مسابقة للرطب، تشمل فئات «الدباس، والخلاص، والفرض، والخنيزي، وبومعان، والشيشي، والزاملي، وأكبر عذج، ومسابقتا الظفرة وليوا لنخبة الرطب، ومسابقتا فرض وخلاص العين»، و7 مسابقات للفواكه لفئات «الليمون المنوع والمحلي، والمانجو المنوع والمحلي، والتين الأحمر والأصفر، وسلة فواكه الدار»، و3 مسابقات للمزرعة النموذجية لفئات «المحاضر الغربية، والمحاضر الشرقية، ومدن الظفرة»، ومسابقة أجمل مخرافة، ومسابقة إبداع من جذع النخلة.
كما تضمن أيضاً سوقاً شعبياً يبلغ عدد محلاته 50 محلاً للمنتجات التقليدية في إطار دعم المجتمع المحلي والأسر المنتجة في منطقة الظفرة، وركناً للحرف التراثية يضم 14 ورشةً حية للحرف تقدم من خلالها حاميات التراث معارفهن الحرفية والتراثية أمام الزوار، إضافة إلى 50 محلاً لبيع الرطب، و30 محلاً لفسائل النخيل والأدوات الزراعية، وعدد من الكافيهات، وركن للأطفال يسهم في تقريب الأطفال إلى تراثهم بطريقة تفاعلية، ويغرس فيهم روح التعاون والعمل الجماعي، إلى جانب عروض الفنون الشعبية والمسابقات التفاعلية اليومية وفقرات التوعية على المسرح، وغيرها من الأنشطة.


كرنفال شامل 

أجمع الزوار والمشاركون في ليوا للرطب على أن المهرجان نجح في أن يحفر له مكانة كبيرة في قلوب جميع من تابع فعالياته؛ بفضل ما يقدمه من أنشطة وبرامج متنوعة تلامس اهتمام الجميع كباراً وصغاراً، رجالاً وسيدات، من داخل الدولة وخارجها، ليكون بالفعل كرنفالاً تراثياً رائعاً يجمع عشاق الأصالة والعراقة حوله.

تنظيم محكم وفعاليات متنوعة
يؤكد محمد ممدوح، مدير شركة بتروجيت في الإمارات، أنها المرة الأولى التي يزور فيها مهرجان ليوا للرطب، وفوجئ بمستوى التنظيم المحكم والفعاليات المتنوعة التي يقدمها للزوار، والتي تنوعت بين التراثي والفعاليات التي تهتم بالأسرة والطفل، بجانب مسابقات الرطب المختلفة التي اشتملت على أنواع وأصناف عديدة تم عرضها أمام الجمهور خلال المهرجان. وأضاف ممدوح أنه قام بجولة في السوق الشعبي الذي يضمُّ محالَّ بيع الرطب، ومنتجات التمور، وما يرتبط بالنخيل، والمقاهي المتنقلة، والمصانع والمشاتل، بجانب أجنحة الجهات الراعية والداعمة والمشاركة. وتشمل فعالياته أنشطة يومية للمسرح تضمُّ مسابقات وجوائز يومية للحضور وعروضَ فرقِ الفنون الشعبية، والمحاضرات والندوات والأمسيات المتنوّعة.
ويشير محمد مبارك المرر، من أهالي الظفرة، إلى أن مهرجان ليوا للرطب أصبح علامة مميزة لدى المهتمين بزراعة النخيل وإنتاج الرطب، ويجمع إليه المهتمين بهذا القطاع من مختلف دول العالم، موضحاً أن مستوى المشاركات في المسابقات المختلفة التي تنظمها اللجنة المنظمة للمتسابقين اختلفت كثيراً، فأصبحت أكثر تميزاً وقوة بفضل الجهود المبذولة لتطوير الإنتاج وتحسينه.
ويعتبر شريف محمد زائر أن المهرجان قدم باقة متنوعة من الأنشطة والفعاليات المتميزة التي تعكس مدى نجاح المهرجان في الوصول إلى أكبر شريحة من أفراد المجتمع، مستشهداً بأن عدداً كبيراً من الزوار لمهرجان ليوا للرطب لم يكونوا من المزارعين أو المهتمين بالقطاع الزراعي، ومع ذلك حرصوا على التواجد يومياً في المهرجان للاستمتاع بما يقدمه من فعاليات متنوعة تلامس اهتمام الجميع ونجحت في ترسيخ الهوية الإماراتية من خلال الأنشطة التراثية المختلفة التي قدمها المهرجان للزوار.
ويوضح وليد الطريفي، مدير فرع بنك أبوظبي الأول في مدينة زايد، أن مهرجان ليوا للرطب يختلف من دورة إلى أخرى، ودائماً ما يحرص على تقديم فعاليات جديدة في كل دورة، وأنه حريص على متابعة فعالياته منذ سنوات، ويستمتع بما يقدمه من مسابقات متميزة تجمع خلالها أصحاب المزارع والمهتمين بزراعة النخيل في أجواء تنافسية قوية تتكلل بالفرحة والسعادة مع إعلان النتائج، والمبهر أن السعادة تغمر جميع المشاركين، سواء من فاز أو من لم يحالفه الحظ في الفوز، وهذه الأجواء لا تلمسها إلا في ليوا للرطب.

أخبار ذات صلة «أبوظبي للتراث» تكرم شركاء نجاح «ليوا للرطب» «بيئة أبوظبي»: 7900 سلحفاة بحرية في مياه الإمارة


المسابقات

توج معالي فارس خلف المزروعي، رئيس هيئة أبوظبي للتراث، الفائزين في مسابقة «ليوا لنخبة الرطب»، ضمن مسابقات مهرجان ليوا للرطب بدورته الـ21 التي أقيمت في مدينة ليوا بمنطقة الظفرة، وسط حضور عدد من ممثلي الجهات المشاركة والمزارعين وعشاق المسابقات التراثية وزوار المهرجان.
وأسفرت النتائج في مسابقة ليوا لنخبة الرطب عن فوز صلهام حرموص سعيد صالح المزروعي بالمركز الأول، وجاءت في المركز الثاني نصيفة سعيد زوجة سيف ثامر خلفان سيف المرر، وحل في المركز الثالث سعيد سالم جابر سعيد المنصوري، ونال المركز الرابع نصيب أحمد حمد دمينه المنصوري، وفي المركز الخامس سريعة عامر جديد المنصوري.
وجاء في المركز السادس مصبح سالم سعيد سالم المرر، وذهب المركز السابع إلى سالم عبدالله محمد هاشل القايدي، ونالت المركز الثامن ميرة علي مرشد المرر، وفي المركز التاسع طلال عبدالله حمد الكنيبي المزروعي، وحل بالمركز العاشر عبدالله خلف هلال راشد المزروعي.
وشهدت مسابقة ليوا لنخبة الرطب منافسات قوية بين أصحاب مزارع النخيل في الدولة، إذ خصصت اللجنة المنظمة للمهرجان 15 جائزة بقيمة 540 ألف درهم، ويحصل الفائز بالمركز الأول على جائزة مالية قيمتها 125 ألف درهم. 

مقالات مشابهة

  • بعد غد.. افتتاح فعاليات مهرجان الجبل الأخضر 2025
  • شروط مسابقة رامي جمال لـ حضور حفله في مهرجان العلمين 2025
  • حفلات «الويك إند».. جورج وسوف يستعد لحدث استثنائي بـ مهرجان العلمين 2025
  • تصل لـ 80 ألف جنيه.. أسعار تذاكر حفل أصالة في مهرجان العلمين 2025
  • أسعار تذاكر حفل الهضبة عمرو دياب في مهرجان العلمين 2025
  • أخبار السيارات | مدينة يركب 76% من سكانها سيارات كهربائية فقط .. أغلى سيارة في التاريخ في مزاد علني
  • الفظائع التي لن ينساها التاريخ
  • إسبانيا.. اكتشاف كنيس قديم يعيد كتابة التاريخ اليهودي المبكر في شبه الجزيرة الإيبيرية
  • وكيل إمارة منطقة الجوف يفتتح مهرجان "خيرات الجوف" الرابع
  • «ليوا للرطب» يسدل الستار على إحدى أنجح دوراته