يحتفل الدكتور مختار خطاب وزير قطاع الأعمال الأسبق غدا الإثنين في تمام الساعة السادسة مساء، بتوقيع كتابه «تشابه أسماء» سيرة روائية بمعرض القاهرة الدولي للكتاب.

كما يقام ندوة على هامش حفل التوقيع يديرها الكاتب الصحفي حلمي النمنم وزير الثقافة الأسبق، بصالة رقم واحد قاعة صالات التوقيع، ومن المقرر أن يحضر حفل التوقيع عدد كبير من المسئولين والكتاب والصحفيين وأصدقاء وتلاميذ المؤلف.

وحظي كتاب «تشابه أسماء» عند صدوره بترحاب كبير من الكتاب والنقاد حيث احتوى على الكثير من المعلومات المرتبطة بأحداث مهمة يتم الكشف عنها للمرة الأولى.

كتاب «تشابه أسماء» للدكتور مختار خطاب

ويستعرض فيه الكاتب تجربته المهنية والشخصية والتحديات التي قابلها منذ نشأته بمحافظة الشرقية وحتى تقلده أعلى المناصب في الدولة ورحلة سفره للخارج للحصول على الدكتوراه.

كما يروي الكاتب الكثير من المواقف التي كان شاهدا عليها، وشغلت الرأي العام مثل ملف الخصخصة وغيرها من القضايا الشائكة، والتي نقل خلالها الكاتب شهادته بكل أمانة وحياد وكان انحيازه الأول والأخير للحقيقة فقط.

اقرأ أيضاًالأطفال في مقدمة معرض الكتاب بمكتبة مصر العامة في المنيا

أوبريت «الليلة الكبيرة» يجذب زوار معرض الكتاب من كافة الأعمار

بحضور علي جمعة.. معرض الكتاب يناقش دور مؤسسة مصر الخير في التنمية المجتمعية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: معرض الكتاب معرض القاهرة الدولي للكتاب معرض القاهرة الدولي للكتاب 2024 الدورة 55 معرض القاهرة الدولي للكتاب إقبال على معرض القاهرة الدولي للكتاب الدورة الـ55 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب تشابه أسماء مختار خطاب

إقرأ أيضاً:

فجر جديد… أمسية شعرية في اتحاد الكتاب العرب

دمشق-سانا

أطلت كوكبة من الشعراء على منبر اتحاد الكتاب العرب في مقره بدمشق اليوم، من خلال الأمسية الشعرية “فجر جديد”، ملوّحين بقصائد تغنّت بالحرية والعدالة وحيّت تضحيات الثائرين ودموع المظلومين.

الأمسية التي شارك بها الشعراء محمد زياد شودب وبسمة شيخو وخالد محيميد وخليل الأسود وإبراهيم جعفر وزياد الشعلان، عكست نبض دمشق وروحها المتجددة بعد سنوات من الحرب والتحديات، وخاطبت وجدان الجمهور المتعطش للكلمة الحرة والأمل بالمستقبل.

وأوضح الدكتور محمد طه عثمان رئيس اتحاد الكتاب في تصريح لـ “سانا”، أن هذه الأمسية تمثل باكورة النشاطات الأدبية للإدارة الجديدة للاتحاد، وتأتي ضمن مسعى لفتح الأبواب لكل المبدعين، لان الشعر والأدب هما الجسر الذي يصل الناس ببعضهم، وهما خير من يعبّر عن الكلمة الحرة، وعن صوت سوريا المضيئة.

وقال الشاعر خالد محيميد، رئيس فرع اتحاد الكتاب العرب في حماة: بعد اغتراب دام أربعة عشر عاماً، هذه أول مشاركة لي في سوريا، لذلك سعيت لأن تتنوع قصائدي بين الوطني والدعوة إلى الألفة والسلام.

الشاعر خليل إبراهيم الأسود، الذي عاد إلى دمشق بعد غياب منذ عام 2013، ألقى قصيدتين حملتا روح الانتماء والأمل، الأولى بعنوان (في مهب العجاج) تتناول دير الزور، والثانية (كأنها الشام) وكتبها بمناسبة تحرير سوريا. واعتبر أن رسالة الشعراء اليوم هي الدعوة إلى سوريا موحدة وقوية.

الشاعرة بسمة شيخو عبّرت بدورها عن فرحتها بإحياء أمسية أدبية بعد التحرير، مشيرة إلى أنها شاركت بثلاث قصائد كتبت اثنتين منها خلال سنوات الثورة، وأضافت: كنت أكتب عن معاناة دمشق وكنت أرى هذا اليوم قادماً، يوم يعود فيه الشعر الحقيقي إلى المنابر.

كما أشار الدكتور محمد سعيد العتيق، نائب رئيس الاتحاد، إلى أن هذه الفعالية تمثل خطوة أولى في مشروع النهوض الثقافي وفتح الباب أمام المواهب الشابة، لنعيد الألق إلى الساحة الأدبية، ولنؤكد أن دمشق عاصمة للثقافة والشعر والكلمة الحرة.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • الجارديان: وفاة الكاتب الكيني نجوجي واثيونجو عن 87 عامًا
  • فجر جديد… أمسية شعرية في اتحاد الكتاب العرب
  • ولي العهد: الكثير من المواهب محليا لم تأخذ حقها كرويا بسبب سوء الإدارات
  • افتتاح معرض الكتاب الدائم بمجمع البحوث الإسلامية بحضور وكيل الأزهر.. صور
  • الكاتب الإنسان.. ما سر التعاطف الواسع مع صنع الله إبراهيم في مرضه؟
  • فؤاد من إيطاليا: الكثير من أهل سوق الجمعة ليس لديهم أي ولاء لجهاز الردع
  • «يوم الكاتب الإماراتي».. مركز أبوظبي للغة العربية يرسخ دعمه للمبدعين
  • هيئة الكتاب تصدر السبنسة لسعد الدين وهبة
  • محافظ أسيوط يشيد بإنجاز بترول أسيوط للكرة الطائرة جلوس سيدات والتتويج وصافة الدوري
  • تكريم مختارين في قرطبا