رئيس الحكومة يعلن إطلاق جولة جديدة من الحوار الإجتماعي ويؤكد أن المغرب يعيش اليوم لحظة فارقة في قطاع التعليم
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
أكد رئيس الحكومة عزيز أخنوش، أن المغرب يشهد اليوم لحظة فارقة في قطاع التعليم ، ستبقى خالدة في تاريخ الحكومات المتعاقبة، تجمع بين الاعتزاز بالاتفاق الذي توصلت اليه الحكومة مع النقابات التعليمية، و التطلع الى غد افضل في قطاع التعليم.
وقال رئيس الحكومة الذي كان يتحدث في جلسة الأسئلة الشهرية الموجهة إلى رئيس الحكومة، اليوم الإثنين، أنه تمهيدا للمصادقة على النظام الاساسي المتوافق حوله و الذي خضع لعدة نقاشات وتوافقات مع النقابات الخمس الأكثر تمثيلية ، صادق المجلس الحكومي على مشروع قانون يتعلق بتعديل القانون 07.
و ذكر أخنوش أن التجاوب التلقائي و الايجابي للحكومة مع الملفات المطلبية للهيئات و الفئات داخل المنظومة التربوية يؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن المكاسب غير المسبوقة التي تجاوبت بها الحكومة مع مختلف أطر التربية و التكوين تعكس وفائه بتعهداته والتزاماته المتضمنة في البرنامج الحكومي فيما يتعلق بتحسين الوضعية المادية و الاعتبارية لرجال و نساء التعليم الذين يعتبرون شركاء للحكومة في تنزيل الاصلاح واعادة الاعتبار للمدرسة العمومية المغربية.
و أعلن رئيس الحكومة، إطلاق جولة جديدة من جلسات الحوار الاجتماعي وفاء بالتزامه في اطار الميثاق الوطني للحوار الاجتماعي.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: رئیس الحکومة
إقرأ أيضاً:
حماس: قطاع غزة يعيش كارثة حقيقية
قالت حركة حماس الفلسطينية إن قطاع غزة يعيش كارثة حقيقية بسبب المنخفض الجوي، مما تسبب في غرق كل مراكز الإيواء بفعل الأمطار.
حماس تتهم إسرائيل بالمماطلة وتحذر من تفاقم المعاناة الإنسانية في غزة تصريحات مشعل.. وواقعية حماس!وقال المتحدث باسم الحركة حازم قاسم، في بيان، اليوم الخميس، إن قطاع غزة يعيش امتداداً حقيقياً لحرب الإبادة الجماعية عبر تشديد الحصار ومنع الإعمار.
وأضاف قاسم أن طفلة تُوفيت إثر انخفاض درجات الحرارة، داعياً الوسطاء والدول الضامنة لاتفاق وقف إطلاق النار إلى الضغط الحقيقي على الاحتلال لبدء عملية إعمار قطاع غزة.
كما دعا قاسم الدول العربية الإسلامية والجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي إلى تحرك جاد لإنقاذ قطاع غزة من هذا الوضع الكارثي الذي يعيشه بفعل التدمير وتوالي المنخفضات الجوية.
الظهور الأول لـ هدير عبد الرازق وطليقها أوتاكا أمام المحكمة