فيفو تطلق رسميا هاتف vivo V30 مع 3 كاميرات بدقة 50 ميجابكسل
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
أطلقت شركة vivo فيفو الصينية رسميًا هاتفها المميز vivo V30، حيث يضم الهاتف عددًا من الإمكانات المميزة أبرزها معالج من شركة كوالكوم و 3 كاميرات بدقة 50 ميجابكسل، وبطارية ضخمة تكفي ليوم كامل من الاستخدام.
وبحسب موقع GSMArena فإن هاتف فيفو vivo V30 جاء بشاشة من نوع AMOLED قياس 6.78 بوصة بدقة 1260 بكسل وأقصى سطوع يبلغ 2800 شمعة في المتر المربع، ومستشعر للبصمة تحت الشاشة.
ويعد هاتف فيفو vivo V30 أول هاتف مزود بمستشعر كاميرا من نوع OmniVision OV50E بدقة 50 ميجابكسل للكاميرا الرئيسية، مع كاميرا فائقة الاتساع بدقة 50 ميجابكسل وضبط تلقائي للصورة، مع كاميرا أمامية بدقة 50 ميجابكسل مع ضبط تلقائي للصورة.
ويعمل هاتف فيفو vivo V30 بمعالج من نوع Snapdragon 7 Gen 3 من إنتاج شركة كوالكوم الأمريكية المعتمدة على تقنية 4 نانومتر، ومعالج الرسوميات Adreno 720، مع ذاكرة وصول عشوائي 8 و 12 جيجابايت رام، وسعر تخزين داخلية 128 و 256 و 512 جيجابايت.
وأحد التحسينات الرئيسية التي يقدمها هاتف فيفو vivo V30 على سابقه هو بطارية أكبر بسعة 5000 مللي أمبير في الساعة تدعم تقنية FlashCharge بقدرة 80 وات.
ويعمل هاتف فيفو vivo V30 مع نظام التشغيل Android 14، وواجهة المستخدم Funtouch 14 للسوفت وير، ويأتي مع وعد بـ “تجربة سلسة لمدة 50 شهرًا”، مما يشير إلى نية vivo دعم الهاتف لمدة 4 سنوات على الأقل.
وسيتوفر هاتف فيفو vivo V30 قريباً في أكثر من 30 سوقاً، بما في ذلك الهند، وإندونيسيا، وتايلاند، وماليزيا، وهونج كونج، وسنغافورة، وباكستان، ومصر، والإمارات العربية المتحدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بدقة 50 میجابکسل
إقرأ أيضاً:
تحول جذري فى صناعة التصوير … معرض عالمي يبرز قوة كاميرات الهواتف الذكية
تشهد صناعة التصوير الفوتوغرافي تحولًا جذريًا مع التطور السريع لكاميرات الهواتف الذكية، وهو ما برز بشكل واضح في المعرض العالمي الذي نُظّم مؤخرًا لاستعراض نخبة من الأعمال الفنية الملتقطة بالكامل عبر الهواتف المحمولة.
وقد نجح المعرض في تسليط الضوء على قدرة الهواتف الحديثة على منافسة الكاميرات الاحترافية، بعد وصولها إلى مستويات لافتة من الدقة، وضبط الإضاءة، ومعالجة الألوان.
وقدّم المعرض الذى نظمته هواوى العالمية تجربة بصرية غنية من خلال مجموعة واسعة من الصور التي أبرزت تنوع استخدامات التصوير بالمحمول.
فقد لفتت الأنظار صور الطبيعة، ومنها لقطات لطيور الفلامنغو التي ظهرت بتفاصيل دقيقة وتباين لوني واضح، إضافة إلى صور مقرّبة لريش الطاووس تعكس قدرة الكاميرا على التعامل مع تصوير الماكرو بدقة تُظهر أدق تفاصيل الريش وتدرجاته اللونية.
كما تميزت صور قناديل البحر بإظهار شفافية الطبقات تحت إضاءة منخفضة، في مشهد لا يقل جودة عن ما تقدمه العدسات الاحترافية.
وفي الجانب الإنساني، برزت صور توثيقية تُجسّد الحياة اليومية، من بينها صورة امرأة تطل من نافذة منزل تقليدي حيث بدت التفاصيل الدقيقة للجدران وتوزيع الظلال واضحة بشكل يحاكي التصوير الاحترافي.
وضمّ المعرض كذلك أعمالًا حضرية أظهرت قدرة الهواتف على التقاط العمق والمنظور، مثل صورة لشخص يعبر ممشى ضيقًا بين مبانٍ شاهقة، مع إبراز الانعكاسات الضوئية وتعقيد المشهد بدقة عالية.
كما تناولت مجموعة أخرى الحياة الريفية والثلجية من خلال صور لأطفال يتزلجون باستخدام أدوات تقليدية، ظهرت فيها درجات اللون الأبيض والظلال بانسجام وتوازن واضحين.
وأكد منظمو المعرض أن الهدف من هذا الحدث العالمي هو إبراز النقلة النوعية التي حققتها الهواتف المحمولة، والتي باتت قادرة اليوم على إنتاج صور تُعرض في معارض دولية وتحظى بتقدير المحترفين، بعدما كانت تُستخدم في السابق لالتقاط الصور السريعة فقط. وأشاروا إلى أن التطور في تقنيات المعالجة والعدسات المدمجة أسهم في تقليل الفجوة بشكل كبير بين كاميرات الهواتف والكاميرات المتخصصة.