شيرين عبد الوهاب مع روتانا مجدداً.. “الدهب” قريباً
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: روّجت الصفحات الرسمية الخاصة بشركة “روتانا” على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة لأول تعاون بينها وبين الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب بعد انتهاء أزماتهما الفنية والقضايا المتبادلة بينهما.
ونشرت صفحات روتانا برومو قصير لأغنية “الدهب” التي تستعد شيرين عبد الوهاب لطرحها قريباً، وتداول جمهور شيرين على مواقع التواصل برومو الأغنية، متوقعين أن تكون من كلمات الشاعر الغنائي تامر حسين، وألحان مدين.
وكانت شيرين قد كشفت الصيف الماضي عن أنها تستعد لطرح أربع أغنيات من ألبومها الغنائي الجديد مع شركة روتانا.
وقالت شيرين في تصريحات إعلامية، على هامش الحفل الغنائي الذي أحيته في جدة: “ألبومي مع شركة روتانا في أربع أغاني منه نازلين، ويليهم أربع أغاني، يعني هيكون مقسم أربعة في أربعة، وفي حفلات كتيرة”. وذلك عقب إعلان شركة روتانا للصوتيات والمرئيات عن تجديد تعاونها مع شيرين عبد الوهاب في نيسان (أبريل) من العام الماضي.
يذكر أن شيرين عبد الوهاب قدمت فقرة غنائية كانت مفاجأة في حفل توزيع جوائز Joy Awards، الذي أقيم على مسرح بكر الشدي في الرياض مؤخرًا، وقدمت خلالها ميدلي ضم مجموعة من أشهر أغانيها، ومن بينها: “ولا عمري جتلك” و”أنا لا جاية أقولك” و”أنا مش مبيناله” و”أنا مش بتاعة الكلام ده” و”كلام عينيك” و”آه يا ليل”.
#الدهب ????????
SOON ..
قريباً ..
#روتانا#RotanaMusic pic.twitter.com/xu3an28I5X
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية: شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
تقرير أممي: اليمن ضمن أسوأ أربع أزمات غذاء في العالم
كشف تقرير أممي أن الين ضمن أربع دول تواجه أسوأ أزمات الغذاء عالميًا خلال عام 2024، إلى جانب السودان ومالي وقطاع غزة، محذرًا من مستويات جوع كارثية تهدد حياة ملايين اليمنيين.
وقالت وكالات أممية ومنظمات دولية -في تقرير حول الأزمات الغذائية لعام 2025- أن نحو 48% من سكان اليمن – أي ما يقرب من 17 مليون شخص – واجهوا انعدامًا حادًا في الأمن الغذائي بين أواخر 2024 ومطلع 2025.
وأرجع التقرير الأممي أسباب تفاقم الأزمة باليمن إلى التدهور الاقتصادي وارتفاع أسعار الغذاء، إضافة إلى استمرار حرب الحوثييم، فضلًا عن الظواهر المناخية القاسية مثل موجات الحر والفيضانات التي ألحقت أضرارًا كبيرة بالقطاع الزراعي.
ولفت التقرير إلى أن أكثر من 295 مليون شخص في 53 دولة عانوا من جوع حاد العام الماضي، في وقت تواصل فيه معدلات الجوع وسوء التغذية ارتفاعها للعام السادس على التوالي بفعل تصاعد الأزمات المناخية والسياسية والاقتصادية حول العالم.