أسباب جمع المصاحف القديمة في الرياض
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
جمع المصاحف القديمة.. في خطوة جديدة من وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية للحفاظ على كتاب الله تعالى "المصحف الشريف"، أعلنت عن فرص تطوعية لجمع المصاحف القديمة.
وأوضحت الوزارة أن هناك عددًا من الفرص التطوعية عبر منصة العمل التطوعي، هدفها جمع المصاحف القديمة من المساجد والجوامع بالعاصمة السعودية "الرياض"، وإعادة الاستفادة منها، بالتعاون مع مركز العناية بالمصاحف المستعملة، مشيرة إلى أن وجود معايير للتطوع بهذا العمل، حيث تستهدف المتطوعين والمتطوعات بداية من عمر 18 سنة فأكثر، للعمل بمعدل 8 ساعات يوميًا.
ووفق وسائل الإعلام السعودية، فإن جمع المصاحف القديمة يأتي في إطار الجهود والأعمال التي تنفذها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، في مختلف مناطق المملكة للعناية بالمساجد وتهيئتها وتجهيزها بجميع الخدمات.
فيديو | للمتطوعين والمتطوعات من عمر 18 فأعلى..
الشؤون الإسلامية تطلق فرصة تطوعية لجمع المصاحف القديمة من مساجد الرياض #الإخبارية pic.twitter.com/wKWQPnH3IB
وفي سياق أخر للحفاظ على كتاب الله، كانت قد أطلقت الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين برنامج «صحح تلاوتك» في المسجد النبوي، وذلك عبر منصة التعليم عن بعد، ويهدف البرنامج إلى مساعدة طلاب العلم، وتحسين تلاوة طلاب العلم للقرآن الكريم ووصولهم إلى مرحلة الإتقان والتجويد، ويأتي البرنامج ضمن الرسالة العلمية للهيئة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المصاحف القديمة وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد وزارة الشؤون الإسلامية السعودية المملكة العربية السعودية المصحف الشريف العمل التطوعي الرياض المساجد
إقرأ أيضاً:
اتفاقية بين رئاسة الشؤون الدينية وجامعة جدة للتعاون في مجال الاستشارات وتطوير العمل الإعلامي
عبداللطيف السيدح (مكة المكرمة)
أبرمت رئاسةُ الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي وجامعةُ جدة اتفاقيةَ تعاون في مجال الاستشارات وتطوير العمل الإعلامي، تستهدف الارتقاء بالمنظومة الإعلامية الداعمة لجهود الحرمين الشريفين.
وتشمل الاتفاقية تنفيذ برامج تطويرية وتقديم خدمات استشارية متخصصة في الإعلام الرقمي والتواصل المؤسسي وصناعة المحتوى، بما يعزز الأداء المهني ويرفع كفاءة الرسائل الإعلامية الموجهة لقاصدي المسجد الحرام والمسجد النبوي.
وأكد الجانبان أن هذه الشراكة تأتي في إطار دعم الابتكار الإعلامي وتوظيف الخبرات الأكاديمية والبحثية في تطوير الأدوات الإعلامية للرئاسة، وبناء نموذج إعلامي متطور يواكب التحول الرقمي ويعكس مكانة الحرمين الشريفين.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟