بعد رسوب 70% من طلاب الفرقة الأولى.. عميد طب قنا: نطبق معايير عالمية للتدريس
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن بعد رسوب 70بالمائة من طلاب الفرقة الأولى عميد طب قنا نطبق معايير عالمية للتدريس، قال الدكتور علي عبدالرحمن غويل، عميد كلية الطب بقنا، إن ما تم تداوله عن نتيجة الفرقة الأولى صحيح، حيث جاءت نسبة النجاح 30بالمائة ، ورسب الطلاب في جميع .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد رسوب 70% من طلاب الفرقة الأولى.
قال الدكتور علي عبدالرحمن غويل، عميد كلية الطب بقنا، إن ما تم تداوله عن نتيجة الفرقة الأولى صحيح، حيث جاءت نسبة النجاح 30%، ورسب الطلاب في جميع المواد، كما أن الطلاب المقيدين بالفرقة الأولى بكلية الطب بقنا 514 طالبًا، نجح منهم 146 طالبًا، ورسول باقي الطلاب.
وأوضح عميد كلية الطب، أن نسب النجاح في الأعوام السابقة كانت تتجاوز 90٪، لذلك أعدت الجامعة دراسة حول رسوب عدد كبير من طلاب الفرقة الأولى، أثبتت أن هؤلاء الطلاب حصلوا على الثانوية العامة من مدارس معينة.
وأكد عميد كلية الطب بقنا، أن كلية الطب تطبق معايير عالمية في الدراسة، وأنها حصلت على معايير الجودة منذ 5 سنوات، وتعمل وفق معايير مكافحة الغش منها تخصيص طبيب أنف وأذن وحنجرة للكشف عن سماعات الغش، ووجود مجلس تأديبي لحالات الغش.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عبد الله يتحدى الظروف ويحصل على 98% في الثانوية الأزهرية بالفيوم: حلمي كلية الطب
رغم قسوة الظروف المعيشية التي يعاني منها كثير من طلاب الريف، استطاع الطالب عبد الله طه جمعة، ابن محافظة الفيوم، أن يحقق إنجازًا كبيرًا في مسيرته التعليمية، بحصوله على مجموع 98% في الثانوية الأزهرية، القسم العلمي، دون الاعتماد على الدروس الخصوصية.
عبد الله، الطالب في معهد أبي بكر الصديق الأزهري بمدينة طامية، أكد أنه لم يعتمد في تحصيله الدراسي إلا على مجهوده الذاتي ومتابعة شرح المعلمين داخل المعهد، إضافة إلى تنظيم وقته والاستعانة بالله ثم دعم والديه، اللذين شكّلا له السند الحقيقي طوال العام الدراسي.
قال عبد الله في تصريحات خاصة: "مكنتش باخد دروس خصوصية في أي مادة، كنت بذاكر من الكتب وبعتمد على شرح المدرسين وعلى دعاء والدتي. حلمي من زمان أدخل كلية الطب وأكون دكتور أقدر أساعد الناس وأرد الجميل لبلدي وأهلي".
وأكد أن أكثر ما دفعه للاستمرار رغم الضغوط هو إيمانه بأن الاجتهاد لا يضيع، مشيرًا إلى أن والده ووالدته لم يبخلا عليه بشيء رغم بساطة الحال، وكانا خير داعم له نفسيًا ومعنويًا.
قصة عبد الله تمثل نموذجًا يُحتذى به لكل طالب يواجه صعوبات الحياة، وتبعث برسالة قوية مفادها أن النجاح لا يحتاج مالًا، بل إرادة وطموحًا وصبرًا.