مستثمرة : القطاع العسكري له متطلبات خاصة تجعلنا نتشارك مع جهات عالمية .. فيديو
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
الرياض
كشفت طرفة المطيري أول مستثمرة سعودية في الصناعات العسكرية، عن سبب استثمارها في مجال التجهيزات العسكرية، خلال لقاء إعلامي في معرض الدفاع العالمي.
وقالت المطيري “القطاع العسكري له متطلبات خاصة تجعلنا نتشارك مع جهات عالمية متخصصة للوصول إلى أعلى مستويات الجودة”.
وأضافت المطيري “جيشنا من أهم جيوش الإقليم، والأرقام في المجال العسكري مشجعة جدا ومحفزة، والتنظيمات التى تم عملها في الفترة الأخيرة تدعم الاستثمار في هذا المجال”.
وتابعت المطيري “هذا النوع من الاستثمار يبرع فيه السيدات بشكل أكثر، ونتمكن من التواصل مع شركات عالمية متخصصة وخبراء عالميين من أجل الوصول إلى جودة عالية”.
والجدير بالذكر انطلقت فعاليات معرض الدفاع العالمي 2024 في الرياض الأحد الماضي، والذي يستمر حتى 8 فبراير، بمشاركة أكثر من 750 جهة عارضة، و45 دولة، و115 وفداً.
فيديو | جيشنا من أهم جيوش الإقليم..
أول مستثمرة سعودية في الصناعات العسكرية طرفة المطيري: القطاع العسكري له متطلبات خاصة تجعلنا نتشارك مع جهات عالمية متخصصة للوصول إلى أعلى مستويات الجودة#معرض_الدفاع_العالمي#نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/9p0F73Bg7w
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) February 7, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الصناعات العسكرية معرض الدفاع العالمي
إقرأ أيضاً:
مقتل 18 فلسطينيا بنيران إسرائيلية في غزة
أعلن الدفاع المدني في قطاع غزة، الخميس، مقتل 18 شخصا في قصف وغارات إسرائيلية منذ الفجر، بينهم 15 كانوا ينتظرون تسلم مساعدات غذائية في وسط القطاع.
وقال مدير الإمداد الطبي في الدفاع المدني محمد المغير لوكالة فرانس برس "لدينا 18 قتيلا بنيران الجيش الإسرائيلي مع استمرار القصف على قطاع غزة منذ فجر اليوم، 15 منهم من منتظري المساعدات" قرب محور نتساريم في وسط القطاع.
وأضاف أن 8 من القتلى و60 جريحا نُقلوا إلى مستشفى العودة، و7 إلى مستشفى شهداء الأقصى، وكلاهما في وسط القطاع.
وأوضح أن هؤلاء القتلى والجرحى أصيبوا "جراء استهداف الاحتلال الإسرائيلي تجمعات للمواطنين من منتظري المساعدات قرب محور نتساريم".
وذكر أن 3 قتلى سقطوا جراء قصف إسرائيلي استهدف شقة سكنية قرب شارع الجلاء بمدينة غزة في شمال القطاع.
ويعلن الدفاع المدني كل يوم تقريبا مقتل العشرات من الغزيين بنيران إسرائيلية قرب مراكز توزيع المساعدات المحدودة التي أقامتها "مؤسسة غزة الإنسانية" التي يوجد جدل حول مصادر تمويلها وصلتها بإسرائيل. وترفض المنظمات الإنسانية والأمم المتحدة التعاون معها.
وتقرّ إسرائيل غالبا بإطلاق النار، مشيرة الى أنها استهدفت "عناصر إرهابية"، أو الى أن بعض الجموع اقتربت من جنود إسرائيليين "بشكل يعرّض حياتهم للخطر".
وشدّدت إسرائيل في مطلع مارس حصارها على قطاع غزة ومنعت دخول المساعدات والسلع التجارية إليه، قبل أن تسمح بدخول شاحنات مساعدات محدودة في مايو.
ومنذ ذلك الحين، أفادت تقارير مرارا عن فوضى كبيرة وعمليات إطلاق نار ترافق توزيع المساعدات وتحصد عشرات الضحايا لدى انتظارهم الحصول على مساعدات وسط أزمة إنسانية متفاقمة في القطاع المدمر.