محلل سياسى لـ "القاهرة الإخبارية": ألمانيا تدفع الفاتورة الاقتصادية الأكبر بالاتحاد الأوروبى
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
علّق طالب العواد، المحلل السياسي، على تأثير مجموعة بريكس على الأوضاع الاقتصادية في أوروبا، وخاصة بريطانيا.
وقال خلال مداخلة هاتفية لفضائية "القاهرة الإخبارية"، ببرنامج "مطروح للنقاش"، الذي تقدمه الإعلامية مارينا المصري، إن ألمانيا تدفع الفاتورة الاقتصادية الأكبر بالاتحاد الأوروبي.
وأضاف أن هناك حكومات يمينية فازت في بعض الدول الأوروبية نتيجة الموقف الاقتصادي للاتحاد الأوروبي، ومنها إيطاليا فيها اليمين المتطرف وكذلك في السويد وبريطانيا.
وأشار إلى أن هذه المسألة تدفع فاتورة اقتصادية كبيرة في دول الاتحاد الأوروبي، موضحًا أن البرتغال وإسبانيا وألمانيا وإيطاليا تدفع فاتورة كبيرة نتيجة لتداعيات الحرب الأوكرانية الروسية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محلل سياسي الاقتصاد اتحاد دول الاتحاد الاوروبي روسي إيطاليا
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يلتقي المفوضة الأوروبية على هامش الاجتماع الإفريقي الأوروبي
التقى الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة مع السيدة دوبرافكا سويتشا مفوضة الاتحاد الأوروبي للمتوسط يوم الأربعاء، وذلك على هامش الاجتماع الوزاري الإفريقى الأوروبى المنعقد في بروكسل.
رحب الوزير عبد العاطى بالتنسيق القائم مع المفوضية الأوروبية فى كافة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، معربًا عن حرص مصر مواصلة التعاون مع المفوضة الأوروبية لتنفيذ المحاور الستة للشراكة الاستراتيجية والشاملة بين مصر والاتحاد الأوروبى، ولا سيما الشق الاقتصادي من الشراكة الاستراتيجية والتطلع لصرف الشريحة الثانية من الحزمة المالية الأوروبية وتنفيذ مخرجات المؤتمر المصرى الأوروبي للاستثمار الذى عقد فى نهاية يونيو ٢٠٢٤، معربًا عن التطلع لمواصلة التعاون المشترك لتشجيع الاستثمارات الأوروبية في مصر على ضوء الأولوية التي توليها الحكومة المصرية لجذب الاستثمارات الأجنبية.
تطرق وزير الخارجية إلى ملف الهجرة، حيث شدد على أهمية ربط الهجرة بالتنمية ومعالجة الأسباب الجذرية للهجرة غير الشرعية وتعزيز الشراكة في مجال الهجرة النظامية، خاصة مع الأعباء الاقتصادية التي تتحملها الحكومة المصرية ارتباطًا باستضافة ما يزيد عن ٩،٥ أجنبى. وذكر أن تعاون الاتحاد الأوروبى مع دول جنوب المتوسط يتعين أن يسهم في تحقيق المنفعة المشتركة للجانبين والتركيز على زيادة الاستثمارات والتعاون الاقتصادي والتنموي.