تقنيات “سدايا” في مطار معرض الدفاع بملهم تُسهل دخول الزوّار لمعرض الدفاع العالمي
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
المناطق_
جهّزت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا”، مطار معرض الدفاع بملهم شمال مدينة الرياض، بمختلف التقنيات المتقدمة التي سهّلت إجراءات دخول زوّار المعرض على مدى أربعة أيام منذ إقامته.
وشملت تجهيزات “سدايا” إعداد خطة عمل تقنية لدعم المطار بالمكونات التشغيلية لأنظمة السفر والحدود، وتفعيل شبكة وأنظمة “سدايا” في المطار من خلال تركيب وتهيئة أجهزة الشبكة ومحطات العمل، وتقديم الدعم والحلول التقنية على مدار الساعة لأنظمة وشبكات الهيئة.
وتأتي هذه الجهود في إطار ما تحظى به “سدايا” من دعمٍ منقطع النظير من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة الهيئة – حفظه الله – لتضطلع بدورها في النهوض بمجال البيانات والذكاء الاصطناعي وتحفيز نموهما وتحقيق الاستفادة منهما بوصفها المرجع الوطني لهما من تطوير وتنظيم وتعامل.
وتؤكد هذه الجهود المساعي الحثيثة التي تبذلها “سدايا” لتوفير الإمكانات المتعلقة بالبيانات والقدرات الاستشرافية وتعزيزها بالابتكار المتواصل في مجال الذكاء الاصطناعي، وتسخيرها لخدمة قطاعات الدولة، ودعم التحول الرقمي؛ لتتمكن من تقديم أفضل الأداء في خدماتها، بالإضافة إلى تعزيز جهود التعاون بين قطاعات الدولة لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: سدايا
إقرأ أيضاً:
“الأغذية العالمي”: وقف النار هو السبيل الوحيد لوصول المساعدات لغزة
الثورة نت/..
أكد برنامج الأغذية العالمي، أن وقف إطلاق النار المتفق عليه هو السبيل الوحيد لوصول المساعدات الإنسانية إلى جميع أنحاء قطاع غزة، مع إمدادات غذائية أساسية، بطريقة متسقة، ومنتظمة، وآمنة.
ورحب برنامج الأغذية التابع للأمم المتحدة في بيان اليوم الأحد : بـ”بخبر استعداد “إسرائيل” لتطبيق هدنات إنسانية، وبإنشاء ممرات إنسانية مخصصة، لتسهيل الحركة الآمنة لقوافل الأمم المتحدة التي تنقل إمدادات غذائية طارئة وغيرها من المساعدات إلى سكان غزة”.
وأفاد بأنه “يمتلك ما يكفي من الغذاء في المنطقة، أو في طريقه إليها، لإطعام جميع سكان غزة لمدة ثلاثة أشهر تقريبًا”.
وتابع البيان أن فرقه “سلّمت 350 شاحنة محملة بالمساعدات الغذائية إلى غزة الأسبوع الماضي”.
وأوضح أن ذلك حدث “في ظل ظروف بالغة الصعوبة، عرّضت المدنيين وعمال الإغاثة لخطر جسيم”.
وأكد أن هذا العدد من الشاحنات “يمثل أكثر بقليل من نصف عدد القوافل التي طلب برنامج الأغذية العالمي الإذن بإرسالها”.
و”منذ إعادة فتح المعابر الحدودية (جزئيا) في 21 مايو (الماضي)، سلّم برنامج الأغذية العالمي 22 ألف طن من المساعدات الغذائية إلى غزة”، وفق البيان.
واستدرك البرنامج: لكن “هناك حاجة إلى أكثر من 62 ألف طن من المساعدات الغذائية شهريا لتغطية احتياجات” الفلسطينيين في غزة.
وشدد على أن “المساعدات الغذائية هي السبيل الوحيد لتأمين الطعام لمعظم سكان غزة. ثلث السكان لا يجدون طعامًا منذ أيام”.
واستطرد: “يعاني حوالي 470 ألف فلسطيني من ظروف أشبه بالمجاعة، وتحتاج 90 ألف امرأة وطفل إلى علاج غذائي عاجل. يموت الناس بسبب نقص المساعدات الإنسانية”.