وزارتا الدفاع والصناعة والثروة المعدنية توقعان اتفاقية انتقال مكتب الترميز السعودي
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
وقعت وزارتا الدفاع، والصناعة والثروة المعدنية، اليوم في معرض الدفاع العالمي 2024، اتفاقية انتقال مكتب الترميز السعودي (NCB) من وزارة الصناعة والثروة المعدنية إلى وزارة الدفاع، وذلك بحضور وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريف.
وقَّع الاتفاقية من جانب وزارة الدفاع مساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية الدكتور خالد بن حسين البياري، ومن جانب وزارة الصناعة والثروة المعدنية مستشار الوزير الدكتور سامي بن محمد الحمود.
وبموجب الاتفاقية تتولى وزارة الدفاع مسار الترميز العسكري بما يخدم كافة القطاعات العسكرية والأمنية والجهات ذات العلاقة، بالإضافة إلى تمثيل المملكة داخليًا وخارجيًا في الجانب المعني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة الصناعة وزير الصناعة الثروة المعدنية والثروة المعدنیة
إقرأ أيضاً:
وزير الصناعة: نعتمد على القطاع الخاص في تطوير الصناعة!
آخر تحديث: 4 يونيو 2025 - 2:03 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال وزير الصناعة خالد النجم في كلمة ألقاها خلال احتفالية رسمية بمناسبة “يوم الصناعة الوطنية”، الاربعاء، إن الصناعة تحتاج إلى الحماية أكثر من الدعم، كي تصل إلى مرحلة النهوض والمُساهمة في دعم الاقتصاد، والحماية ترتبط بوزارات وجهات في مُقدمتها المنافذ الحدودية .وأضاف أنه “نؤمن ايماناً راسخاً بأن النهضة الصناعية، يجب أن يقودها القطاع الخاص لأسباب كثيرة أهمها، عدم توفر التخصيصات والتدفقات المالية، وإذا ما توفرت فلن تكون للشركات العامة.كما أشار الوزير إلى أن “هُناك صناعات تفصيلية يجب أن يدعم بها القطاع الخاص لتوفير فُرص العمل وسد احتياج السوق”، مردفا بالقول إنه “في هذه الحكومة ركزنا على الصناعات الاستراتيجية، مثل الكبريت والفوسفات والحديد والصُلب والصناعات الكهربائية والدوائية”.وعن وضع القطاع الخاص في البلاد ذكر النجم، أن “هذا القطاع يحتاج إلى سنوات أخرى حتى يؤسس مصانع بمبالغ عالية، ولاسيما أننا نفتقد لقطاع مصرفي يُساند القطاع الصناعي”، مؤكدا أن “التحدي الأكبر للصناعة هو الطاقة إذ لا يُمكن لأي مصنع أن ينتج ويربح بدون توفر طاقة خاصةً الكهرباء والغاز”.النجم اعتبر أن “القطاع الخاص هو الشريك الرئيسي الذي يعول عليه في إحداث نهضة اقتصادية، إذا ماتوفرت أسُس المُنافسة، فإن هذا القطاع سيأخُذ طريقه إلى النجاح وسيُساهم بشكلٍ فاعل في التنمية الاقتصادية التي نطمح لها جميعاً كي تعود الصناعة لتُساهم في الناتج المحلي والقومي”.وتابع الوزير القول، إن الشحة المائية أثرت على توفير المواد الأولية لصناعات مُختلفة من بينها الزيوت والسُكر والصناعات القطنية”.