ثغرة شهيرة تخترق بياناتك على واتساب.. إليك خطوات حماية نفسك فورا
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
في الساعات الأخيرة أصدرت شركة أمنية تحذيرا لمستخدمي أندرويد من تطبيقات تحتوي على برامج تجسس تخترق الخصوصية وتسرب المعلومات التي يعتقد أنها خاصة على تطبيق واتساب، وهذه التطبيقات عددها 12 تطبيقا تم تنزيلها بشكل أساسي حوالي 1400 مرة في ماليزيا وباكستان والهند بينها 6 تطبيقات موجودة عند ملايين الناس ومتاحة على جوجل بلاي، وبعد التحذير منها تعرف على الثغرة التي تمكن اللصوص من اختراق تطبيق واتساب وطرق الحماية منها.
العامل الأساسي لاختراق خصوصيتك هو ثغرة أو فيروس «حصان طروادة»، وهو أحد البرامج الضارة التي يتم تنزيلها على جهاز الكمبيوتر في هيئة برنامج شرعي أو عادي يتخفى كمرفق في رسالة بريد إلكتروني أو ملف يمكن تنزيله مجانًا، ثم يتم نقله إلى جهاز المستخدم بمجرد التنزيل، وتقوم البيانات الضارة بالتجسس على نشاط المستخدمين عبر الإنترنت، أو سرقة البيانات السرية لديهم.
وقدم موقع «fortinet» البريطاني خطوات لحماية نفسك من التطبيقات التي تسرق خصوصيتك على واتساب بهذه الطرق:
- تحقق دائما من عناوين URL لموقع الويب واستخدم موقع أو تطبيق WhatsApp الرسمي.
- قم بتمكين التحقق بخطوتين في إعدادات WhatsApp لمزيد من الأمان.
- تبديل بطاقة SIM، يحاول المحتالون إلغاء تنشيط بطاقة SIM الخاصة بك وإعادة تنشيطها على جهاز يتحكمون فيه لتلقي رمز التحقق الخاص بك على WhatsApp.
- اتصل بمزود خدمة الهاتف المحمول الخاص بك على الفور إذا أصبحت بطاقة SIM الخاصة بك غير نشطة دون طلبك.
- لا تشارك أبدا رمز التحقق الخاص بك مع أي شخص، بغض النظر عن السبب.
- لن يطلب WhatsApp أو فريق الدعم الخاص به هذا الرمز أبدا.
- حافظ على تحديث جهازك وتطبيقاتك، وقم بتثبيت برامج مكافحة الفيروسات أو البرامج الضارة ذات السمعة الطيبة.
- تجنب تنزيل التطبيقات أو الملفات من مصادر غير موثوقة.
ولحماية هاتفك من ثغرة «حصان طروادة»غالبًا ما يبقى فيروس حصان طروادة على الجهاز لعدة أشهر دون أن يعلم المستخدم أن جهاز الكمبيوتر الخاص به فيروس، ومع ذلك، فإن العلامات الدالة على وجود حصان طروادة تشمل تغيير إعدادات الكمبيوتر او الهاتف فجأة، أو فقدان أداء الهاتف، أو حدوث نشاط غير عادي.
وأفضل طريقة للتعرف على حصان طروادة هي البحث في الجهاز باستخدام ماسح ضوئي لأحصنة طروادة أو برنامج إزالة البرامج الضارة.
تحذير عاجل لمستخدمي واتساب على«أندرويد»وبحسب موقع «روسيا اليوم» حذرت شركة الأمان «ESET» من 12 تطبيقا تخترق خصوصية الرسائل على واتساب، وتعمل هذه التطبيقات تثبيت ما يعرف باسم «حصان طروادة» (RAT)، وهي حالة تسمى VajraSpy، والتي يمكنها البدء في سرقة بياناتك الخاصة فورا، وهذه التطبيقات هي التالي:-
-Privee Talk.
- MeetMe.
-Let ’s Chat.
-Quick Chat.
-Rafaqat.
-Chit Chat.
-YoohooTalk.
-TikTalk.
-Hello Chat.
- Nidus.
-GlowChat.
- Wave Chat.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: واتس اب اختراق واتس اب واتساب حصان طروادة
إقرأ أيضاً:
مرسيدس تكشف عن أول هايبركار بقوة تتجاوز 1300 حصان
أميرة خالد
كشفت شركة مرسيدس AMG عن سيارتها الاختبارية الجديدة “AMG GT XX”، والتي تمثل أول لمحة عن سيارة “هايبركار” كهربائية بأربعة أبواب في تاريخ العلامة، مما أثار موجة من التفاعل في أوساط عشاق السيارات الفاخرة وعالية الأداء.
وجاء التصميم الخارجي للسيارة بجرأة استثنائية، حيث يجمع بين الجماليات المستقبلية والديناميكا الهوائية الذكية،ويبرز في الواجهة الأمامية تصميم “أنف القرش ” وشبكة قابلة للتعديل لتحسين التبريد وتقليل مقاومة الهواء، بينما تضيف المصابيح الثلاثية لمسة مميزة مستوحاة من شعار مرسيدس.
من الناحية الميكانيكية، تعتمد GT XX على ثلاثة محركات كهربائية واحد في الأمام واثنان في الخلف تنتج مجتمعة قوة تصل إلى 1,341 حصانًا، مع إمكانية تقديم نسخة أقل قوة بقوة 945 حصانًا، وتتيح هذه التوليفة تسارعًا من 0 إلى 96 كم/ساعة في أقل من ثانيتين، وسرعة قصوى تصل إلى 320 كم/ساعة.
وحرصت مرسيدس على الحفاظ على الطابع العاطفي للقيادة، حيث زودت السيارة بمكبرات صوت تحاكي صوت محركات V8، ومؤثرات لتبديل التروس، ما يمنح السائق تجربة أقرب إلى سيارات الاحتراق التقليدية.
وتعتمد السيارة على منصة AMG.EA الكهربائية الجديدة بقدرة 800 فولت، والتي تسمح بشحن البطارية المستوحاة من “الفورمولا 1” بما يمنح مدى يصل إلى 400 كيلومتر خلال خمس دقائق فقط، بينما يقدر المدى الكامل بـ 724 كيلومترًا .
ومن المقرر أن يتم الكشف الرسمي عن GT XX في وقت لاحق من العام الجاري، على أن تدخل الأسواق في 2026 كموديل لعام 2027، وتشير التقديرات إلى أن سعرها سيتجاوز 200 ألف دولار أمريكي، لتنافس بذلك طرازات مثل بورشه تايكان وغيرها من سيارات الهايبركار الكهربائية.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية