17 مليون زائر يعيشون خيارات الترفيه بفعاليات موسم الرياض
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
أعلن موسم الرياض، وصول عدد زواره منذ انطلاق فعالياته، نهاية أكتوبر الماضي إلى 17 مليون زائر، في جميع مناطقه التي تمتلئ بأنواع الترفيه وخيارات متعددة في مجالات الألعاب والتسوق والمهرجانات والمعارض.
وبشعاره هذا العام Big Time، يستمر موسم الرياض في تحقيق جملة من المنجزات، عبر استضافة فعاليات كبرى، من أبرزها كأس موسم الرياض الذي اختتم أمس، إضافة إلى افتتاح فعاليات جديدة ومتلاحقة في عدد من المناطق، أبرزها منطقة "بوليفارد سيتي" التي تعد موقعا مليئا بخيارات الترفيه العالمية، وبوليفارد وورلد التي تضم عددا من الثقافات العالمية، وفيا رياض المليئة بخيارات السينما والمقاهي والمطاعم والعلامات التجارية العالمية، إضافة إلى مجموعة من المناطق التي تتميز كل واحدة منهن بطابع ترفيهي فريد من نوعه.
ومنذ انطلاق نسخته الرابعة، نجح موسم الرياض في استقطاب الزوار من الأفراد والعائلات لفعالياته المتوافقة مع رغبات الجمهور في شتى المجالات الترفيهية التي أصبحت المملكة تحتضنها بشكل واسع خلال السنوات الأخيرة.
وتقام في موسم الرياض مجموعة من المسرحيات، والأمسيات الفنية المتنوعة لعدد من الفنانين العرب في المسارح أو المطاعم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: موسم الرياض فعاليات موسم الرياض كأس موسم الرياض موسم الریاض
إقرأ أيضاً:
الإثنين.. انطلاق فعاليات الملتقى الطلابي بـ"جامعة التقنية" في صحار
صحار- الرؤية
يرعى صاحب السمو السيد فراس بن فاتك آل سعيد، انطلاق فعاليات الملتقى الطلابي الحادي والعشرين بجامعة التقنية والعلوم التطبيقية بصحار، الإثنين المقبل، بمشاركة واسعة من طلبة مختلف فروع الجامعة.
ويأتي هذا الملتقى تحت شعار "الهوية والمواطنة العُمانية"، تأكيداً على أهمية ترسيخ القيم الأصيلة، وتعزيز الهوية والمواطنة العُمانية، وصون القيم الأصيلة في نفوس الطلبة في ظل تحديات العصر الرقمي، والانفتاح الثقافي، والعولمة، انسجاماً مع رؤية عُمان 2040."
ويهدف الملتقى إلى إبراز مواهب الطلبة والعمل على صقلها من خلال فعاليات ومسابقات متنوعة، تسهم في تحفيز الطلبة على التعلم والإبداع والابتكار، وإذكاء روح المنافسة البناءة بينهم. كما يسعى الملتقى إلى تحقيق التميز في البحوث والابتكار وريادة الأعمال، وفتح آفاق أوسع أمام الطلبة لبناء قدراتهم البحثية والإبداعية، إلى جانب بناء شراكات استراتيجية مستدامة مع مختلف المؤسسات ذات العلاقة، محلياً ودولياً.
ويتضمن الملتقى عدداً من المسابقات في مجالات متنوعة، أبرزها: القرآن الكريم، الحديث الشريف، الخطابة، الشعر الفصيح والنبطي، القصة القصيرة، الإنشاد، الرسم الفني، التصوير الضوئي، الخط والتشكيلات الحروفية، الحلول التقنية والذكاء الاصطناعي، الأفلام القصيرة، التصميم الرقمي، المقال الصحفي، البحوث العلمية والابتكارات في مجال الطاقة المتجددة، والبودكاست.
ويؤكد الملتقى استمرار الجامعة في دعم الأنشطة الطلابية باعتبارها جزءاً من رؤيتها نحو إعداد كوادر قادرة على الإسهام الفاعل في مسيرة التنمية الوطنية، عبر تمكين الطلبة من تطوير مهاراتهم الأكاديمية والإبداعية، وتعزيز انتمائهم الوطني.