حظك اليوم برج الحمل السبت 10-2-2024 مهنيا وعاطفيا
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
يتميز مواليد برج الحمل بشخصياتهم القوية، ويتمتعون بروح المغامرة والشجاعة، ويتصفون بالحماس، وهم أشخاص عمليون وأصحاب شخصية جادة، إلا أنهم في الواقع حساسين للغاية ويمكن إزعاجهم بسهولة.
وفي السطور التالية نستعرض تفاصيل حظك اليوم لمواليد برج الحمل على الصعيد المهني والعاطفي والصحي اليوم السبت الموافق 10 فبراير وفق موقع الأبراج اليومية.
تواجه بعض التحديات على المستوى المهني اليوم، وقد تحتاج إلى اتخاذ قرارات سريعة، ولكن عليك إدراك أن قدرتك على التحمل والتصرف ستساعدك على تحقيق النجاح.
برج الحمل اليوم مالياراجع حساباتك جيدا ولا تقم بالإنفاق بشكل غير مدروس، وذلك وفق حظك اليوم لمواليد برج الحمل على الصعيد المهني.
عبر عن مشاعرك وأظهر الحب، فاليوم مناسب لذلك.
برج الحمل اليوم صحياتمتلك طاقة كبيرة اليوم، لا تتركها تذهب هباء واستغلها في ممارسة النشاطات البدنية وممارسة التمارين الرياضية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم حظك اليوم برج الحمل توقعات برج الحمل توقعات الأبراج اليومية عالم الأبراج برج الحمل حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
أدوية فعالة لإنقاص الوزن تؤثر على خصوبة الرجال والنساء
حذر خبراء من تأثيرات جانبية خطيرة، لأدوية تملك فعالية كبيرة في إنقاص الوزن ومكافحة السمنة، مثل "أوزيمبيك" و"ويغوفي".
وأشارت أخصائية التغذية وخبيرة الصحة الإنجابية آيلا بارمر إلى ظاهرة مثيرة للاهتمام، حيث تؤثر هذه الأدوية على الخصوبة والقدرة الإنجابية بطرق متعارضة.
وأشارت إلى أن نحو 15 بالمئة من مستخدمي هذه الأدوية، يعانون من صعوبات في الإنجاب، مع ظهور مشاكل مثل عدم انتظام الدورة الشهرية وتأخر الإباضة عند النساء، وانخفاض جودة السائل المنوي عند الرجال.
ويعزو الخبراء هذه المشاكل إلى عدة عوامل، أبرزها النقص الحاد في العناصر الغذائية الأساسية مثل البروتين، الحديد، الفولات، وفيتامين B12 الذي يحدث نتيجة فقدان الوزن السريع، ما يؤثر سلبا على التوازن الهرموني وصحة الجهاز التناسلي.
لكن المفارقة تكمن في أن هذه الأدوية نفسها قد تكون سببا في تحسن الخصوبة لدى فئة أخرى من المستخدمين. فالكثير من النساء، خاصة المصابات بمتلازمة تكيس المبايض أحد الأسباب الرئيسية للعقم عند النساء، يجدن تحسنا ملحوظا في انتظام الدورة الشهرية وفرص الحمل بعد استخدام هذه الأدوية، وهو ما أطلق عليه اسم "أطفال أوزيمبك".
ويعود ذلك إلى قدرة أدوية GLP-1 على تحسين حساسية الإنسولين وتقليل الالتهابات المزمنة في الجسم، وهما عاملان رئيسيان في تحسين الصحة الإنجابية.
وتوضح بارمر أن هذا التناقض الظاهري في التأثيرات يعكس حقيقة أن هذه الأدوية تعمل كسيف ذي حدين. فبينما تساعد على تحسين بعض العوامل المسببة للعقم، فإنها قد تخلق مشاكل جديدة إذا لم يرافق استخدامها نظام غذائي متوازن ومراقبة طبية دقيقة.
وأكدت أن السر يكمن في تحقيق التوازن الصحيح بين فوائد الدواء والمتطلبات الغذائية للجسم أثناء محاولة الحمل.
وشددت على أنه من الضروري اتباع نظام غذائي غني بالعناصر الأساسية مع التركيز على البروتين، الدهون الصحية، والفيتامينات والمعادن الداعمة للخصوبة.
إضافة إلى إجراء فحوصات دورية لمستويات العناصر الغذائية في الجسم، والتوقف عن الدواء قبل 8-10 أسابيع من محاولة الحمل للسماح للجسم باستعادة توازنه الهرموني.