طرق الإبلاغ عن قراءات عداد المياه لشهر فبراير 2024.. خطوات بسيطة
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
بدأ المشتركون في خدمات شركات المياه على مستوى جميع المحافظات البحث عن الآليات التي وفرتها الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي للإبلاغ عن قراءات عدادات المياه، عن استهلاك شهر فبراير الجاري 2024، سواء العدادات القديمة أو الميكانيكية، وذلك للحصول على فاتورة تعبر عن الاستهلاك الحقيقي للمشتركين، بعيدًا عن التقديرات الجزافية.
وأتاحت الشركة القابضة لـ مياه الشرب والصرف الصحي، عبر منشور على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، عددا من الطرق التي يجب أن يتبعها المشترك للإبلاغ عن قيمة استهلاك المياه عن شهر فبراير 2024، بدءًا من أول حتى يوم 15 من الشهر الجاري، وذلك بكل شركات المياه التابعة لها بكل المحافظات.
ووفرت الشركة خدمة الإبلاغ عن قراءات عدادات المياه عن قيمة استهلاك المياه عن شهر فبراير 2024، للتيسير على المواطنين عبر الوسائل التالية:
تطبيق قراءتيوهو تطبيق يعتمد على توصيل القراءة الحقيقية والفعلية لكل اشتراكات العملاء بكل أنحاء المحافظات، لتفادي التراكمات التي تحدث من خلال عدم التواجد أو مرور القارئ في توقيتات غير مناسبة للمشترك، ويتيح تسجيل أكثر من عداد للعميل، إضافة إلى الاستعلام عن آخر قراءة أدخلها العميل، ويمكن تحميل التطبيق عبر متجري «جوجل» و«آبل».
الموقع الإلكتروني للشركة القابضةيمكن للمشترك الإبلاغ عن قراءات عدادات المياه لاستهلاك شهر فبراير الجاري 2024، من خلال الموقع الإلكتروني للشركة القابضة من خلال الرابط https://www.hcww.com.eg/.
الموقع الإلكتروني للبوابة التجاريةيمكن للمشترك الإبلاغ عن قراءات عدادات المياه لاستهلاك شهر فبراير 2024 من خلال الموقع الإلكتروني للبوابة التجارية الإلكترونية https://www.hcww.com.eg/.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مياه الشرب الموقع الإلكتروني البوابة التجارية الإلكترونية فاتورة المياه قراءتي الموقع الإلکترونی شهر فبرایر 2024 من خلال
إقرأ أيضاً:
ارتفاع الأعمال المعادية للمسلمين في فرنسا بـ 75%
أعلنت السلطات الفرنسية اليوم الخميس أن الأعمال المعادية للمسلمين المسجلة حتى منتصف 2025 زادت بنسبة 75% مقارنة بالعام السابق، مع تضاعف الهجمات على الأفراد 3 مرات.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن وزارة الداخلية قولها إن 145 عملا معاديا للمسلمين تم تسجيلها في الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي، مقارنة بـ83 خلال الفترة نفسها من عام 2024.
وارتفع عدد الاعتداءات على الأفراد بنسبة 209% ليصل إلى 99 إجمالا، مقارنة بـ32 اعتداء خلال الفترة نفسها من العام 2024، وهي "تمثل أكثر من ثلثي الأعمال المعادية للمسلمين"، بحسب المصدر نفسه.
وفي نهاية أبريل/نيسان الماضي قُتل شاب مالي يدعى أبو بكر في مسجد بجنوب فرنسا، وهذا أثار غضبا شديدا في البلاد.
ويشكل المسلمون ما يقرب من 9% من سكان فرنسا التي تضم أيضا أكبر جالية يهودية في أوروبا، حيث يبلغ عدد اليهود حوالي 500 ألف نسمة.
وفي الفترة نفسها، تم تسجيل ما مجموعه 504 أعمال "معادية للسامية"، مقارنة بـ662 خلال الفترة نفسها من العام 2024، بانخفاض بنسبة 24%، في حين تم تسجيل 322 عملا معاديا للمسيحيين في عام 2025، مقارنة بـ284 عملا خلال الفترة نفسها من العام 2024، بزيادة قدرها 13%، وفق ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية.
ومطلع الشهر الماضي، سلّط تقرير لمجلة "جاكوبين" الأميركية الضوء على تنامي ظاهرة الإسلاموفوبيا في فرنسا، وما يترتب على ذلك من تداعيات خطيرة تطال الجالية المسلمة في البلاد.
واستند التقرير إلى نتائج وردت في كتاب بعنوان "فرنسا تحبها ولكنك تغادرها"، من تأليف 3 كُتّاب هم: أوليفييه إستيف، وأليس بيكار، وجوليان تالبان، ويسلط الضوء على أجواء العداء المتزايدة ضد المسلمين، والتي دفعت آلاف المسلمين الفرنسيين إلى الهجرة.
ويقدر المؤلفون أن نحو 200 ألف مسلم فرنسي معظمهم من ذوي المؤهلات التعليمية العالية، قد غادروا البلاد إلى ما سماها دولا متعددة الثقافات مثل بريطانيا وكندا.
إعلانواتهم التقرير قادة سياسيين فرنسيين بلعب دور في تفاقم الإسلاموفوبيا، إذ أقدمت السلطات في ظل رئاسة إيمانويل ماكرون على حل منظمات مناهضة للإسلاموفوبيا، وسنت سياسات تستهدف المسلمين بذريعة محاربة "الانعزالية المجتمعية".
وفي مايو/أيار الماضي شدد آلاف المتظاهرين في باريس على وجوب أن تكون محاربة الإسلاموفوبيا في قلب أي سياسة مناهضة للعنصرية تنتهجها الدولة، مستنكرين حل الجماعات المناهضة للإسلاموفوبيا في البلاد، كما نددوا باستمرار بعض وسائل الإعلام في تشويه الإسلام والمسلمين لغايات سياسية وأيديولوجية.