الجزيرة:
2025-07-29@12:17:25 GMT

أفضل 5 خضار لفقدان الوزن

تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT

أفضل 5 خضار لفقدان الوزن

هل تحاول التخلص من بعض الكيلوغرامات؟ نقدم لك أفضل الخضروات التي يمكنك تناولها عندما تحاول إنقاص الوزن.

وتميل الخضار إلى أن تكون صديقة لخسارة الوزن، وذلك لأن معظمها منخفض السعرات الحرارية، وجميعها تحتوي على ألياف مشبعة، مما يساعد على التغلب على الجوع وتقليل الرغبة في تناول الوجبات الخفيفة.

بالإضافة إلى ذلك، فإن المحتوى المائي للخضروات يزيد من حجم الطعام، وهذا يساعد على إبقائك ممتلئا لفترة أطول.

لكن بعض الخضار أفضل من بعضها الآخر حيال فقدان الوزن.

وفيما يلي 5 خضروات مفيدة بشكل خاص لفقدان الوزن:

السبانخ

يحتوي السبانخ على القليل من السعرات الحرارية، وعلى قيمة غذائية عالية، وهو متعدد الاستعمالات لاستخدامه في جميع أنواع الوصفات.

والسبانخ من الخضار التي يرتبط تناولها بخفض خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل مرض السكري من النوع الثاني، وأمراض القلب، وبعض أنواع السرطان.

استمتع بالسبانخ في سموثي أخضر صحي، أو في السلطة، أو في يخنة أو شوربة.

البروكلي

غنية بالألياف الغذائية. يمكن شواؤها مع زيت الزيتون البكر الممتاز والتوابل. كما يمكن تناولها مع المعكرونة أو اللحم.

البازلاء الخضراء

تحتوي البازلاء الخضراء على ما يقارب من 9 غرامات من الألياف لكل كوب. ويمكن أن تساعدك على الشعور بالشبع بسهولة.

كما يمكن إضافة البازلاء الخضراء المجمدة إلى الحساء، أو الاستمتاع بها كطبق جانبي مع زيت الزيتون والليمون.

القرنبيط

يحتوي القرنبيط على 27 سعرة حرارية فقط لكل كوب. وهو يوفر الألياف التي تساعد على إبطاء عملية الهضم وتعزيز الشعور بالامتلاء.

والقرنبيط أيضا خالٍ من الدهون والكوليسترول ومنخفض الصوديوم. ويمكن طهوه مع الأرز أو كحساء بالجزر.

البطاطا الحلوة

تتمتع البطاطا الحلوة بنكهة حلوة تتناسب بشكل جيد مع الأطعمة مثل الكرنب والفاصوليا السوداء. ويمكن شويها مع القشرة.

إرشادات عامة لفقدان الوزن افعل مارس النشاط لمدة 150 دقيقة أسبوعيا، ويمكنك تقسيم ذلك إلى جلسات أقصر، وذلك وفقا لخدمة الصحة الوطنية في المملكة المتحدة احصل على 5 حصص من الخضار والفواكه يوميا، 80 غراما من الفواكه أو الخضروات الطازجة أو المعلبة أو المجمدة تمثل حصة واحدة. اهدف إلى خسارة 0.5 إلى 1 كيلوغرام في الأسبوع. اقرأ الملصقات الغذائية. استبدل المشروبات السكرية بالماء، وإذا كنت لا تحب الطعم، أضف شرائح الليمون أو الليمون الحامض للنكهة. قلل من تناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من السكر والدهون، وابدأ باستبدال الحبوب السكرية ببدائل الحبوب الكاملة. شارك خطة إنقاص الوزن الخاصة بك مع شخص تثق به، إذ يمكنه المساعدة في تحفيزك عندما تمر بيوم سيئ. لا تفعل لا تفقد الوزن فجأة أو بسرعة. لا تقم بتخزين الأطعمة غير الصحية مثل الشوكولاتة والكعك. لا تفوت وجبات الطعام، فقد ينتهي بك الأمر إلى تناول المزيد من الوجبات الخفيفة، لأنك تشعر بالجوع. لا تنهي طبقك إذا كنت تشعر بالشبع، يمكنك حفظ بقايا الطعام لليوم التالي.

المصدر: الجزيرة

إقرأ أيضاً:

لهزيمة خمول ما بعد الظهر تجنب هذه الأطعمة في وجبة الغداء

غالبا ما يُنظر إلى وجبة الإفطار على أنها "أهم وجبة في اليوم"، لكن خبراء التغذية يقولون إن الوقت قد حان للتركيز على أهمية وجبة الغداء، لما يمكن أن تحدثه من فرق لإبقائنا في حالة نشاط لبقية اليوم.

وتؤكد اختصاصية التغذية المعتمدة مارثا ثيران لصحيفة "هاف بوست" أن فترة الغداء ليست مجرد استراحة في الظهيرة، لكنها الوقت الذي يمكن فيه استقرار مستوى السكر بالدم وضبط صفاء الذهن وتحسين المزاج طوال المساء، كما يمكن للغداء المتوازن أن يحسّن الذاكرة والتركيز في غضون ساعات.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2المفتاح في طبق العشاء.. كيف يتحكم الطعام في أحلامنا؟list 2 of 2دراسة كبرى: هذه الكربوهيدرات تطيل عمر المرأة الصحي بنسبة 37%end of list

فإذا كنت ترغب في تناول وجبة غداء مثالية فلدى خبراء التغذية بعض الخطط الذكية لضمان المواظبة على أفضل وجبة من الممكن أن تبقيك نشيطا حتى وقت العشاء، وهي:

لا تفوّت وجبة الغداء

قد يكون صباحك مزدحما للغاية، مما يغريك بأن تكمل يومك غارقا في مهامك وتتخطى وجبة الغداء، لكن الدكتورة ميليسا تريسي طبيبة القلب بجامعة راش في شيكاغو تقول "إن هذه فكرة سيئة لصحتك وإنتاجيتك، فبحلول وقت الغداء سيحتاج جسمك للتزود بالطاقة، وإذا شعر بانخفاض إمداده بالطاقة (الطعام) فسيدخل في وضع السبات ويبطئ عملية التمثيل الغذائي (الأيض)".

وتوضح اختصاصية التغذية أماندا هولتزر أنه "بتخطي وجبة الغداء فإنك تترك من 9 إلى 10 ساعات -وربما أكثر- تمر بين الوجبات، في الوقت الذي يمكن أن يساعدك تناول غداء متوازن على قضاء فترة مفيدة ما بعد الظهر وحتى المساء".

كما تحذر اختصاصية التغذية في الجمعية الأميركية للسكري توبي سميثسون من العواقب الجسدية والعقلية المحتملة من تفويت وجبة الغداء "من حيث انخفاض مستويات الغلوكوز في الدم، وما يسببه من صعوبة التركيز، وشعور بانخفاض الطاقة".

وتشرح اختصاصية التغذية باربرا روهس أن تخطي الوجبات يؤدي إلى ما تسمى دورة "التجويع"، فعندما تفوّت وجبة خلال اليوم يزداد الجوع بشدة، مما يؤدي إلى الإفراط في تناول الطعام.

إعلان

وعندما لا تتناول 3 وجبات طوال اليوم يصعب عليك الحصول على العناصر الغذائية المثالية، مثل البروتين والألياف والفيتامينات والمعادن، بالإضافة إلى السعرات الحرارية.

من الأخطاء الشائعة تناول كميات قليلة جدا من الطعام (فري بيك) اختر الوقت المناسب

ووفقا لاختصاصية التغذية كاري لوبولي، "يعد توزيع الوجبات بشكل صحيح على مدار اليوم جزءا من خطة غذاء ذكية"، فهي تؤكد على أهمية أن يتعلم الناس كيفية تغذية أجسامهم كل 3 إلى 4 ساعات بوجبات متوازنة "ليبقى مستوى السكر في الدم مستقرا، وتكون الطاقة ثابتة، ويعمل العقل مع الشخص وليس ضده".

وهو ما تؤيده اختصاصية التغذية ماريسا كارب بقولها "إن تغذية جسمك باستمرار طوال اليوم -خاصة بتناول غذاء متوازن- أمر ضروري للشعور بأفضل حال"، حيث يساعد الحفاظ على إيقاع ثابت للوجبات على "دعم الطاقة والمزاج، واتخاذ قرارات أفضل بشأن الطعام".

لذا، توصي جينيفر هوبر الخبيرة والمؤلفة في مجال صحة المرأة بتحديد موعد ثابت لتناول وجبة الغداء، وليكن في حدود الساعة الثالثة مساء لمن يتناولون الفطور مبكرا.

تناول ما يكفي من الطعام

تقول جينيفر هوبر "إن من الأخطاء الشائعة تناول كميات قليلة جدا من الطعام، مثل تناول طبق صغير من السلطة فقط أو شيء مثل البسكويت أو العصير واعتباره غداء"، وتنبه إلى أن "هذه الأطعمة قد تكون جزءا من الوجبة، لكنها غالبا لا تعطي طاقة كافية للاستمرار".

وتشير توبي أميدور الخبيرة في صناعة الأغذية والتغذية ومؤلفة كتاب "جرعات صحية" إلى أن "التوازن طوال اليوم هو الأساس"، وتقول "فكّر في توزيع وجباتك على فترات تتراوح بين 4 و5 ساعات، لتحصل على ما يقارب 25 إلى 30% من سعراتك الحرارية في كل وجبة".

كما يؤكد الخبراء أنه "من الأفضل تناول الطعام بكمية كافية في هذا الوقت من اليوم"، لأن أجسامنا تكون أكثر نشاطا من الناحية الأيضية بشكل طبيعي خلال منتصف النهار "مما يعني أننا نستطيع هضم وامتصاص واستخدام العناصر الغذائية بشكل أفضل في وقت الغداء مقارنة بوقت متأخر من الليل، حيث تكون ساعتنا البيولوجية في طور التباطؤ".

لذا، تعتبر ماريسا كارب أن الثقافة الغذائية التي تميل إلى تناول غداء خفيف وتناول طعام أثقل في العشاء هي "نمط خاطئ"، وتعلل ذلك بأننا نحتاج إلى طاقة أكبر لنتمكن من العمل خلال منتصف النهار مقارنة بوقت التباطؤ الذي يبدأ في الساعة السابعة مساء.

تخطي الغداء يمكن أن يؤثر على التركيز نتيجة انخفاض سكر الدم (بيكسلز) تناول مزيج متوازن من العناصر المغذية

عند اتباع نظام غذائي متوازن مكون من:

بروتين خال من الدهون. أطعمة غنية بالألياف. دهون صحية.

"لا تقلق بشأن الكميات، لأن هذه المجموعات الغذائية الأساسية الثلاث سوف تقلل احتمالات الإفراط في تناول الطعام، وتزيد فرص حصولك على أقصى استفادة من العناصر الغذائية"، وفقا لاختصاصية التغذية ليزا موسكوفيتز.

وتؤكد ماريسا كارب أن من القواعد العامة الجيدة "اختيار طبق يتكون نصفه من خضروات غير نشوية، وربعه من البروتين الخالي من الدهون، وربعه من الكربوهيدرات الغنية بالألياف، مع إضافة الدهون الصحية على محتوياته".

إعلان

وتوضح أن هذا المزيج "يساعد في الحفاظ على استقرار مستوى السكر في الدم، ويمنح طاقة مستمرة تدوم حتى فترة ما بعد الظهر".

وتنصح كارب بإضافة 20 إلى 30 غراما من البروتين، واختيار "الكربوهيدرات البطيئة"، مثل الحبوب الكاملة أو البقوليات التي تحتوي على ألياف طبيعية.

وتشدد على أن الخضروات ضرورية، لاحتوائها على الألياف ومضادات الأكسدة، ولأنها تضيف حجما إلى الوجبة، وهو ما يساعد على "التمهل والاستمتاع بالطعام، والانسجام بشكل أفضل مع إشارات الجوع والشبع".

أيضا "اختر الماء للحفاظ على رطوبة جسمك ودعم عملية الهضم والتركيز، وتجنب المشروبات السكرية التي قد ترفع مستويات الطاقة بشكل حاد ثم انخفاضها".

ترك فترات طويلة بين الوجبات يسبب شعورا مفرطًا بالجوع لاحقا (فري بيك) اجعل الغداء ممتعا

تقول جينيفر هوبر "لا تتناول غداءك وأنت مشتت الذهن، سواء على مكتبك أو في السيارة أو أثناء تصفح هاتفك فقد يشعرك هذا بعدم الرضا النفسي أو الجسدي".

ففي الأنظمة الغذائية التقليدية، مثل النظام الغذائي المتوسطي، كانت وجبة الغداء ولا تزال وجبة مهمة يستمتع بها الناس بوعي مع عائلاتهم، ويعززون الروابط الاجتماعية "بدلا من تناولها بسرعة في حجرة صغيرة بمفردهم"، وتضيف:

لا تنس الفرح، فالغداء يجب أن يكون شيئا تنتظره بشغف. لا تهمل المشي بعده، ولو حتى نزهة قصيرة حول الحي "للاستراحة من شاشة الحاسوب، والمساعدة في ضبط مستوى السكر بالدم". أطعمة يفضل تجنبها على الغداء

لتفادي الشعور بالخمول يفضل تجنب هذه الأطعمة على الغداء، وفقا لموقع "ريدرز دايغست":

الأطعمة المقلية، لاحتوائها على كثير من الدهون التي تحتاج وقتا أطول للهضم. فواكه مثل الموز والكرز، لغنى محتواها بالعناصر المسببة للنعاس. التتبيلات المحتوية على كميات كبيرة من السكر. السلمون المحفز لإنتاج هرمون النوم (الميلاتونين)، والاحتفاظ بالمأكولات البحرية للعشاء. المعكرونة والبطاطس كأطعمة قليلة الألياف قد ترفع مستوى السكر في الدم وتُشعر بالخمول. العصائر السكرية وألواح الطاقة لغناها بالسكر المضاف الذي يشعر بالخمول أيضا.

مقالات مشابهة

  • النمر يحذر مرضى الضغط والقلب من أطعمة شديدة الخطورة
  • دمها زي العسل.. رانيا فريد شوقي تحكي موقف طريف من كواليس مسلسل سوق الخضار
  • بطلة كرة القدم الإنجليزية هانا هامبتون تكشف عن حزنها لفقدان جدها
  • طريقة عمل لازانيا الخضار النباتية.. بخطوات سهلة
  • 5 فواكه تناولها على معدة فارغة للحصول على أقصى فائدة.. فما هما؟
  • 4 فواكه لا يجب تناولها في بداية اليوم.. خبيرة تغذية توضح أفضل الأنواع
  • لهزيمة خمول ما بعد الظهر تجنب هذه الأطعمة في وجبة الغداء
  • غسل الخضار ليس رفاهية.. إهماله قد يكلّفك صحتك!
  • "العدالة تُحكم قبضتها في القليوبية: تأييد السجن المشدد لتجار مخدرات وإحالة بائع خضار للمفتي بتهمة القتل والسرقة"
  • إحالة أوراق بائع خضار للمفتى استدرج شخصا وقتله فى شبين القناطر