هودجسون يستنجد بجماهير كريستال بالاس قبل مواجهة تشيلسي!
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
لندن (رويترز)
أخبار ذات صلةناشد روي هودجسون مدرب كريستال بالاس جمهور النادي الإنجليزي، عدم التوقف عن دعم فريقه اللندني الذي يواجه خطر الانزلاق إلى منطقة الهبوط بعد تراجع نتائجه واحتلاله المركز الـ 15 بين فرق البطولة العشرين.
واحتج جمهور كريستال بالاس ضد ملاك النادي، بينما جاءت آخر الانتقادات بعد الهزيمة 4-1 في وقت سابق من الشهر الجاري أمام المنافس اللدود برايتون آن هوف ألبيون.
وقال هودجسون (76 عاماً)، الذي سبق له تدريب منتخب إنجلترا ونادي ليفربول من بين فرق أخرى كثيرة، إن فريقه لا يمكنه تحمل فقدان دعم جمهوره عندما يواجه ضيفه وجاره تشيلسي في قمة لندنية غداً الاثنين.
وقال المدرب المخضرم للصحفيين: «لا يمكننا الاستمرار من دون دعم الجمهور لأننا بحاجة إليه، هذه هي واحدة من أصعب الفترات خلال مسيرتي لسبب واحد وهو أن الجمهور تحول ضدنا كثيراً، الفريق لن يتمكن من الفوز بمباريات وتقديم أداء جيد إذا استمر غضب الجمهور منه».
وسيخوض بالاس المباراة في مواجهة تشيلسي صاحب المركز 11 في الترتيب محروماً من جهود لاعبيه إبريتشي إيزي ومايكل أوليسي بسبب الإصابة.
وأضاف هودجسون: «نحن بحاجة إلى دعم الجمهور الآن على وجه الخصوص، لأننا في موقف ضعيف جداً، يمكننا تجاوزه بفضل مساندة الجمهور وتعاطفه لأننا سنشرك لاعبين يوم الاثنين لم يسبق لهم اللعب كثيراً في صفوف الفرق الأول لبالاس».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: تشيلسي الدوري الإنجليزي كريستال بالاس
إقرأ أيضاً:
لسنا بحاجة إليهم.. ألمانيا تسرع إجراءات طرد المهاجرين
قامت ألمانيا بترحيل أكثر من 11800 مهاجر في النصف الأول من 2025، في ارتفاع ملحوظ عن أرقام 2024 وسط توجه أوروبي لتشديد سياسات اللجوء.
أوردت ذلك وزارة الداخلية الألمانية، لافتة إلى تسارع لافت في وتيرة عمليات ترحيل المهاجرين.
وبحسب وسائل الإعلام المتفرقة، فقد أجريت أكثر من 11,800 عملية إعادة كلها بشكل قسري إجباري خلال النصف الأول من عام 2025 وحده.
وتم الكشف عن هذا الرقم، الذي صدر ردا على سؤال البرلماني ليف إريك هولم من حزب البديل من أجل ألمانيا، الذي طرحه على المسئولين.
ويمثل هذا زيادة من حوالي 9500 عملية ترحيل، خلال نفس الفترة في عام 2024، وفي ذلك العام نفذت السلطات أكثر من 20 ألف عملية ترحيل وهي الأعلى منذ عدة سنوات.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، انضم وزير الداخلية ألكسندر دوبريندت إلى نظرائه من النمسا والدنمارك وفرنسا والتشيك وبولندا في الدعوة إلى توجه أكثر صرامة بشأن سياسة الهجرة واللجوء.