تعرف على أغلى ليمونة في العالم؟.. بيعت في مزاد علني بمبلغ لا يصدق
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
شمسان بوست / متابعات:
في آخر نوادر وطرائف المزادات، بيعت ليمونة عمرها 285 عاما بـ1800 دولار في مزاد علني في بريطانيا، حيث أثبتت ليمونة مجففة عمرها يقارب 3 قرون أنها كنز تراثي، بعد أن بيعت في مزاد علني مقابل أكثر من 1400 جنيه إسترليني (1800 دولار).
وعلى الرغم من أن الهدف من طرح الليمونة في المزاد كان على سبيل المرح والدعابة، إلا أنها أشعلت مزايدة محمومة بين الراغبين بشرائها.
وتم العثور على الثمرة المجففة مقاس 2 بوصة (5 سم) في خزانة أثناء عملية تطهير منزل.
وكان أصحاب المنزل يفرزون ممتلكات عمهم عندما عثروا على خزانة يعود تاريخها إلى القرن التاسع عشر واعتقدوا أنها ذات قيمة، ما دفعهم لعرضها على أحد تجار المزادات.
وكانت المفاجأة عندما عثر أخصائي المزادات على الليمونة في الجزء الخلفي من أحد الأدراج أثناء تصوير الخزانة للبيع.
ويوضح النقش المحفور على قشرة الليمونة “إهداء من السيد بي لو فرانشيني في 4 نوفمبر 1739 إلى الآنسة إي باكستر”.
ويعتقد أنه تم إحضار الليمونة إلى إنجلترا من الهند كهدية رومانسية.
وقال تاجر المزادات ديفيد بريتل “اعتقدنا أننا سنحظى ببعض المرح ونطرحها في المزاد بسعر يتراوح بين 40 إلى 60 جنيها إسترلينيا. لكنها بيعت بمبلغ وصل إلى 1416 جنيهاً إسترلينياً”.
وتم بيع الخزانة مقابل 32 جنيها إسترلينيا (40 دولارا) فقط.
ويعتقد بريتل أن الليمونة حققت الكثير من المال لأن من غير المحتمل أن يتم بيع شيء مثل هذا في المزاد مرة أخرى، بحسب ما نشرته صحيفة ذا صن البريطانية.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
15 مليون جنيه حصيلة بيع بضائع جمارك السويس بمزاد علني
قال مصدر جمركي إن إجمالي حصيلة البيع بجلسة المزاد العلني لبضائع جمارك السويس بلغ 15 مليونا و14 ألفا و100 جنيه، مشيرا إلى بيع 6 لوطات من بضائع جمارك السويس.
وأضاف المصدر - في تصريح، اليوم الأحد، أن الهيئة العامة للخدمات الحكومية أقامت بالتنسيق مع الإدارة المركزية لجمارك السويس، جلسة بيع بالمزاد العلني اليوم; لبيع 67 من لوطات البضائع المتنوعة من المهمل والرواكد المخزنة بجمارك السويس.
وأوضح أن ذلك يأتي تنفيذا للتكليف الرئاسية بالتخلص من البضائع الراكدة والمهملة بكل المواني المصرية، من خلال المتابعة اليومية لموقف حاويات و"رواكد المهمل" بالمخازن والساحات والمستودعات الجمركية; بما يسهم في تحويل المواني إلى بوابات للعبور فقط، وليست أماكن لتخزين السلع والبضائع.