“اقعيم” يتابع الأوضاع الأمنية في سلوق-قمينس
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
الوطن|متابعات
عقد وكيل وزارة الداخلية بالحكومة الليبية فرج اقعيم، اليوم الاثنين؛ اجتماعًا مع مدير مُديرية أمن سلوق-قمينس لواء منصور الجديد، بمقرّ ديوان الوكيل في مدينة بنغازي.
وتابع اقعيم الشروحات المفصلة حول وضع العمل الأمني بمُختلف تفاصيله داخل نطاق اِختصاص مديرية أمن سلوق- قمينس، داعيًا لاِستمرار الجهود القائمة التي اِنعكست بشكلٍ إيجابي على الشارع العام بالمنطقة.
من جانبه، أعرب مدير الأمن عن تقديره للدعم المُتواصل مِن قِبل وكيل وزارة الداخلية، ووقوفه لصفّ مُنتسبي الوزارة بكافة المُكوّنات ومديريات الأمن والأجهزة الأمنية العاملة في ربوع البلاد، وجهوده في مُعالجة وحلحلة أكبر قدرٍ ممكن من المشاكل والعراقيل.
الوسوماقعيم الحكومة الليبية ليبيا وزارة الداخليةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: اقعيم الحكومة الليبية ليبيا وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
الخارجية النيابية” تدين بشدة اقتحام مقر “الأونروا” في الشيخ جراح
صراحة نيوز- أدانت لجنة الشؤون الخارجية النيابية الأردنية بشدة، اليوم، اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي لمقر وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة.
جاء ذلك على لسان رئيسها النائب المهندس هيثم الزيادين، الذي وصف الاعتداء بأنه “انتهاك صارخ وجسيم للقانون الدولي واتفاقيات جنيف”، ومساس مباشر بحرمة مقار الأمم المتحدة ووضعها الخاص.
واضاف إن ما قامت به قوات الاحتلال الإسرائيلي ليس مجرد خرق للقانون، بل هو تصعيد خطير يهدف إلى ترويع المنظمات الإنسانية الدولية وعرقلة عملها، في محاولة يائسة للتضييق على اللاجئين وحقوقهم الثابتة.
وأكد الزيادين على أن هذا السلوك العدواني لن يثني الأردن عن واجبه في دعم صمود الأشقاء الفلسطينيين وحماية القدس ومقدساتها.
ودعت اللجنة ، المجتمع الدولي ومجلس الأمن إلى التدخل العاجل والفوري لـ:
ضمان الوقف الفوري لهذه الاعتداءات وحماية مقار الأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتحميل الحكومة الإسرائيلية كامل المسؤولية عن تداعيات هذا التصعيد وعواقبه على الأمن والاستقرار الإقليمي.
وشددت على تجديد الدعم الكامل لوكالة الأونروا وضرورة تمكينها من الاستمرار في تنفيذ مهامها الإنسانية وفقًا لتكليفها الأممي.
وكما اكدت اللجنة على الموقف الأردني الثابت، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، في دعم القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.