مراكش الان:
2025-07-05@12:59:56 GMT

سرقة هاتف سائح تطيح بشخصين في قبضة امن مراكش

تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT

سرقة هاتف سائح تطيح بشخصين في قبضة امن مراكش

أفاد مصدر مطلع أن فرقة محاربة العصابات تمكنت يومه الاثنين، من إيقاف شخصين عرضا سائحين على مستوى ساحة الأنطاكي للسرقة بالخطف استهدفت هاتف أحدهما.

هذا وقد مكنت الأبحاث الميدانية التي باشرتها في حينه الفرقة من تتبع مسارهما وبالتالي إيقافهما بحي الفخارة كما تم استرجاع الهاتف المسروق بعدما تعرف عليهما الضحيتين.

بناء عليه تم إخضاع المعنيين بالأمر لتدابير الحراسة النظرية لفائدة البحث والتقديم تحت إشراف النيابة العامة المختصة.

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

كهرباء العراق رهينة السياسة: الطاقة بين قبضة إيران وطموح أمريكا

2 يوليو، 2025

بغداد/المسلة: يتفاقم الوضع الكهربائي في العراق مع بدء موسم الصيف الحار، حيث تسبب تراجع إمدادات الغاز الإيراني في خسارة 4000 ميغاواط من الطاقة، مما أدى إلى إطفاء محطات توليد وانخفاض ساعات التغذية الكهربائية في محافظات مثل بغداد والفرات الأوسط.

وأرجع المتحدث باسم وزارة الكهرباء العراقية، أحمد موسى، هذا التراجع إلى تقليص إيران لصادراتها بنسبة 50%، مشيراً إلى تشكيل غرفة عمليات لإدارة الأزمة وتأمين زيت الغاز كوقود بديل.

و تتجذر الأزمة الكهربائية في العراق في التوترات السياسية بين إيران والولايات المتحدة، حيث تعتمد بغداد بشكل كبير على الغاز الإيراني لتشغيل محطاتها الكهربائية.

وتسعى واشنطن، من خلال إلغاء إعفاءات استيراد الغاز في مارس 2025، إلى الحد من النفوذ الإيراني في العراق عبر الضغط الاقتصادي، مما يفاقم أزمة الطاقة.

وتواجه إيران، بدورها، تحديات في تلبية الطلب العراقي بسبب العقوبات الأمريكية التي تعيق صادراتها.

ويبرز هذا الصراع كجزء من استراتيجية أمريكية أوسع لتقليص الاعتماد العراقي على إيران، دافعة بغداد نحو تنويع مصادر الطاقة عبر مشاريع مع دول الخليج.

ويبقى العراق محاصراً بين ضغوط واشنطن واعتماده على طهران، مما يعقد حل الأزمة.

وأكدت الوزارة حرصها على استقرار المنظومة الكهربائية، رغم الاعتماد الحتمي على الغاز المستورد لتشغيل المحطات في ظل ارتفاع درجات الحرارة.

ووقع العراق عقودا مع شركتي “توتال إنرجي” الفرنسية وشركة بريطانية لتطوير حقول الغاز الوطني، مع توقعات بضخ كميات كبيرة بحلول 2027، لكن هذه المشاريع قد تستغرق عقوداً للوصول إلى مرحلة التصدير.

ويبرز في هذا السياق سعي العراق لتقليل اعتماده على إيران من خلال مشاريع ربط كهربائي مع دول الخليج، مثل السعودية، واستيراد الغاز المسال عبر منصات بحرية في خور الزبير.

وأعلن رئيس الوزراء محمد شياع السوداني عن خطط لنقل الغاز الخليجي كبديل، فيما تستمر المحادثات مع إيران لتأمين إمدادات مؤقتة عبر مقايضة النفط بالغاز.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • إطلاق البرنامج الوطني لتقوية قدرات جمعيات المجتمع المدني بجهة مراكش-آسفي
  • ألكاراز يفلت من قبضة «الشجاع» في ويمبلدون!
  • خلال عام.. محافظ المنيا: استقبال 17 ألف سائح و263 باخرة نيلية لزيارة المناطق الأثرية
  • محافظ المنيا: استقبال أكثر من 17 ألف سائح و263 باخرة نيلية لزيارة المناطق الأثرية خلال عام
  • إجلاء 5000 سائح من جزيرة كريت اليونانية بسبب حرائق الغابات
  • ملف “ياسين شبلي”.. محكمة مراكش تؤيد حبس شرطيين و البراءة للثالث
  • 797 متسولًا في قبضة التنمية خلال حزيران.. ومعونات لنحو 800 أسرة
  • عناصر الدرك الملكي بجماعة الاوداية تطيح بعصابة متخصصة في سرقة الدراجات النارية :
  • الأخوان أمرابط يستمتعان بعطلتهما في مراكش
  • كهرباء العراق رهينة السياسة: الطاقة بين قبضة إيران وطموح أمريكا