خالد الغندور: لن أعمل في قنوات الأندية مرة أخرى
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
أكد خالد الغندور نجم فريق الزمالك السابق على رضاه عن تجربته الإعلامية في قناة نادي الزمالك الفضائية قبل رحيله في الفترة الأخيرة بشكل رسمي.
خالد الغندور: إشادتي بالأهلي ولاعبيه طبيعية
وقال خالد الغندور نجم فريق الزمالك السابق عبر برنامج "البريمو" على قناة "تن" مع الإعلامي إسلام صادق:" سعيد بتجربتي السابقة في قناة نادي الزمالك وما يجب أن يعلمه البعض أنني لن أعمل في قنوات الأندية مرة أخرى".
وتابع الغندور:" تجربتي مع قناة نادي الزمالك جيدة إلى حد كبير بشهادة جماهير القلعة البيضاء التي اشادت بفترة عملي في قناة الزمالك ".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خالد الغندور الزمالك قناة الزمالك أخبار الرياضة بوابة الوفد خالد الغندور
إقرأ أيضاً:
«التنمية الأسرية» تستقبل فريق ألعاب الماسترز في «نادي بركة الدار»
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاستقبلت مؤسسة التنمية الأسرية، فريق عمل اللجنة العليا المنظمة لألعاب الماسترز – أبوظبي 2026، وذلك في نادي بركة الدار الاجتماعي بمركز الوثبة التابع للمؤسسة، بهدف تعزيز أواصر التعاون المشترك، والاطلاع على البرامج والخدمات المقدمة لفئة كبار المواطنين، ولا سيما في الجوانب الرياضية والصحية والاجتماعية.
وتأتي هذه الزيارة في إطار التعاون المشترك بين الجانبين، بهدف الاطلاع على أفضل الممارسات المعتمدة في رعاية كبار المواطنين، والخدمات المقدمة لهم، بما يُسهِم في تعزيز جودة حياتهم، وتمكينهم من المشاركة الفاعلة في المبادرات الوطنية، مثل «ألعاب الماسترز»، ودمجهم في الفعاليات المجتمعية والرياضية.
وتضمّنت الزيارة، جولة تعريفية في مرافق النادي، اطّلع خلالها وفد «الماسترز» على مجموعة من الأنشطة والخدمات التي تسهم في دعم كبار المواطنين على المستويات البدنية والذهنية والاجتماعية، بالإضافة إلى تعزيز دورهم المجتمعي ومشاركتهم النشطة في مختلف الفعاليات.
وأكدت وفاء محمد آل علي، مديرة دائرة تنمية الأسرة في مؤسسة التنمية الأسرية، أن المؤسسة تعمل على توفير بيئة آمنة ومحفّزة تُعزز مشاركة كبار المواطنين والمقيمين، من خلال منظومة متكاملة من البرامج والخدمات، تلبي احتياجاتهم وتتيح لهم الوصول السهل إلى الدعم الاجتماعي، والخدمات الصحية والترفيهية.
وأشارت آل علي إلى أن أندية «بركة الدار الاجتماعية» تسعى إلى تقديم خدمات شاملة ترتقي بجودة الحياة لدى كبار المواطنين، من خلال الدعم النفسي والاجتماعي والثقافي، وتوفير أنشطة تطوعية مناسبة تسهم في استثمار خبراتهم، وتمكينهم من استخدام التقنيات الحديثة بما يُسهّل وصولهم إلى المنصات والخدمات الرقمية المخصّصة لهم.