القصير: وزارة الزراعة تقدم كل الدعم لشباب مصر
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
عقد السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي والدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة، اجتماعاً مشتركاً، اليوم الثلاثاء، بمقر وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي بالعاصمة الإدارية الجديدة، لبحث حل قضايا نادي سموحة الرياضي قانونيا، بحضور المهندس فرج عامر رئيس النادي، وممثلين عن الوزارتين.
مختلف القضايا القانونيةوقال "القصير" ان الاجتماع استمع لكافة وجهات النظر وناقش مختلف القضايا القانونية التي تواجه نادي سموحه، مع الهيئة العامة للإصلاح الزراعي ودراسة القضايا بشكل مفصل ووضع حلول قانونية مناسبة، كما تم الاتفاق على التواصل مع الجهات المختصة الأخرى لحل هذه القضايا بشكل نهائي.
وأضاف "القصير" ان وزارة الزراعة تقدم كل الدعم لشباب مصر مشيدا بالتعاون البناء مع وزارة الشباب في هذا الاطار وذلك تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وزيرا الزراعة والشباب يبحثان حل قضايا نادي سموحة الرياضي قانونيًا
وأكد وزير الشباب والرياضة أن الهدف من الاجتماع هو الحرص علي ايجاد حلول لقضايا نادي سموحه بشكل عادل وقانوني، مشيراً إلى أن حل قضايا نادي سموحه قانونيا يؤدي إلى تحسين الاستقرار المالي والإداري للنادي، كما يساعد على تطوير النادي وتحسين أدائه الرياضي.
وأشار الدكتور أشرف صبحي إلى أن الوزارة ستقدم كل الدعم اللازم لحل قضايا النادي، صاحب الجماهيرية الكبيرة بالإسكندرية والعمل علي ايجاد حلول قانونية مناسبة بالتنسيق مع كافة الجهات، مثمناً الجهود التي تبذلها وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي والتعاون مع وزارة الشباب والرياضة في العديد من الملفات الهامة.
وزيرا الرياضة يبحث مع وزير الزراعة حل قضايا نادي سموحه قانونياً
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السيد القصير وزير الزراعة وزير الشباب الدكتور أشرف صبحي القضايا القانونية وزارة الزراعة
إقرأ أيضاً:
مبادرة محراب السودان تقدم دعماً للمتضررين من الحرب في الفاشر
اكدت رئيس مبادرة محراب السودان بولاية شمال دارفور ، محراب اسماعيل آدم يوسف، إهتمام مبادرتها بتقديم الدعم الإنساني والصحي والاجتماعي للمتضررين من الحرب في مدينة الفاشر، خاصة في ظل غياب المنظمات الأممية ووكالات الإغاثة.وأوضحت في تصريح (لسونا) أن المبادرة قدمت دعماً إنسانيآ للمتضررين من خلال دعم المطابخ الجماعية والتكايا، داخل المجمعات بألاحياء السكنية ومعسكرات النزوح، كما عملت على الوصول إلى المناطق الريفية وتقديم الغذاء والكساء للمحتاجين.واستعرضت الأنشطة التي نفذتها والمتمثلة في الدعم النفسي والاجتماعي للأسر المتضررة، التثقيف الصحي والإصحاح البيئي، فضلاً عن تقديم الخدمات العلاجية المتنقلة، ودعم المصابين بالأمراض المزمنة، وتوفير الرعاية الصحية الأولية للحوامل، بالإضافة إلى تنظيم المخيمات العلاجية، والعيادات المتنقلة وتوفير أدوية منقذة للحياة للأسر والنازحين.وأشارت إلى أن المبادرة تعتمد على التبرعات العينية والمباشرة، وترفض تلقي التبرعات المالية عبر أرقام حسابات، مما عزز ثقة المجتمع فيها وأكسبها احترامًا واسعًا بين الأهالي والداعمين.ووجهت محراب نداءً للخيرين والمؤسسات المجتمعية بضرورة مواصلة الدعم، لسد الفجوة التي خلفها غياب المنظمات الأممية ووكالات الإغاثة.مجددة إستمرار مبادرتها في عملية تقديم الدعم الإنساني والصحي والاجتماعي للمتضررين من الحرب في مدينة الفاشر.لافتة إلي أن المبادرة ستظل مثالًا حيًا على قدرة المجتمعات على النهوض بذاتها مهما اشتدت الأزمات، وأن إرادة الخير أقوى من صوت الرصاص، وأن دارفور برغم الجراح لا تزال تنبض بالعطاء والمبادرات الملهمة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب