صحة الفيوم تحصد المركز الأول فى مبادرة الكشف المبكر عن ضعف السمع خلال 2023
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
صرح الدكتور سامح العشماوى وكيل وزارة الصحة بالفيوم، بأن المحافظة حصلت على المركز الأول على مستوى الجمهورية فى نسبة التغطية لمبادرة الكشف المبكر عن السمع عن عام 2023، حيث انه تم فحص عدد 81820 طفل من اصل 84048 مولود بنسبة تغطية 97%.
وأفاد الدكتور محمد رمضان -مدير مكتب المبادرات ومنسق مبادرة السمعيات ان المبادرة يتم تطبيقها فى 100 وحدة صحية تشمل جميع مراكز المحافظة.
وأشار ان المبادرة انطلقت فى سبتمبر 2019 ضمن مبادرة 100 يوم صحة التى بدأها الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، ويتم الكشف على الطفل من عمر يوم وحتى 28 يوم.
وأضاف أن الكشف المبكر عن ضعف السمع يجنب الاطفال الإعاقة السمعية ويسهل فرص العلاج، بالاضافة الى تجنب مشكلات التخاطب التى يمكن ان تتسبب فى ازمات نفسية للطفل.
ومن الجدير بالذكر انه تم تدريب الاطقم الطبية للعمل على جهاز الانبعاث الصوتى بالوحدات الصحية بالاضافة الى تدريب مدخلى البيانات التابعين للوحدات الصحية بكافة المحافظات لتسجيل بيانات الاطفال من حديثى الولادة.
كما يوجه وكيل الوزارة الشكر للفرق العاملة بالمبادرة بالمراكز الطبية والوحدات الصحية والإدارات الصحية ووحدة السمعيات بمستشفى الفيوم العام علي الجهد المبذول بالمبادرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صحة الفيوم مبادرة الكشف المبكر عن ضعف السمع
إقرأ أيضاً:
الكشف عن تورط جهة عربية في تدريب عناصر المرتزقة في غزة
#سواليف
كشفت #منصة_الحارس، عن #تورط #جهة_عربية في #تدريب #عناصر_المرتزقة في قطاع #غزة في مجالي الصحافة والإعلام، وذلك بعد أيام من تسليم مجموعة من المرتزقة أنفسهم لأمن المقاومة.
ووفق الحارس، فقد اعترف أحد #العملاء الذين سلّموا أنفسهم خلال حملة “فتح باب التوبة” أنّ شخصية عربية تتحدث بلهجة خليجية قامت بعقد ورشٍ تدريبية لعناصر المرتزقة في مجالي الصحافة والإعلام.
ووفقًا لاعترافات العميل، فقد جرت تلك الورش تحت غطاء مؤسسة إعلامية تحمل اسم “جسور نيوز”، والتي كانت تقدّم للعناصر توجيهات حول كيفية الظهور أمام وسائل الإعلام، إضافة إلى إرشادات تتعلق بإبراز الجوانب الإنسانية والمدنية والاجتماعية، بهدف تلميع صورة المرتزقة ومحاولة ترغيب المواطنين بالانتقال إلى ما تُسمى بالمنطقة الصفراء.
مقالات ذات صلةوقبل أيام، كشف ضابط في أمن المقاومة لمنصة “الحارس” أنّ عددًا من العملاء المنتسبين للمرتزقة المدعومة من الاحتلال قد بادروا بتسليم أنفسهم خلال المهلة الجارية البالغة 10 أيام، وأدلوا باعترافات أولية تؤكّد حالة التفكك والانهيار التي تضرب بنية هذه المرتزقة.
وأفاد عدد من العملاء بأنّ مسؤولي المرتزقة فرضوا قيودًا صارمة على عناصرهم بعد إعلان “فتح باب التوبة”؛ شملت تلك القيود عزلًا اجتماعيًا بين عائلات عناصر المرتزقة، وتقييدًا للاتصالات والإنترنت، في محاولة يائسة لمنع المزيد من الانشقاقات واحتواء حالة التوتر والتخبط الداخلي.
وروى أحد العملاء الذين سلّموا أنفسهم أنّ عصابات المرتزقة أقدمت على إعدام شاب حاول الفرار من مناطق سيطرتها، وذلك أمام زوجته وأطفاله، في حادثة تعكس مستوى الانهيار الأخلاقي والوطني وتآكل الثقة داخل المرتزقة.
وحذر ضابط أمن المقاومة وسائل الإعلام من نشر معلومات من مصادر غير رسمية، مؤكدًا أنّ منصتَي “الحارس” و”رادع” هما المصدران الرسميان الوحيدان لنشر مستجدّات هذا الملف.