- رئيس البنك الأهلي يصدم الزمالك بشأن مصير أسامة فيصل
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن رئيس البنك الأهلي يصدم الزمالك بشأن مصير أسامة فيصل، كشف أشرف نصار رئيس نادي البنك الأهلي، عن موقف النادي من عودة أسامة فيصل الموسم المقبل، وذلك بعد طلب خوان كارلوس أوسوريو المدير الفني للفريق، في .،بحسب ما نشر واتس كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس البنك الأهلي يصدم الزمالك بشأن مصير أسامة فيصل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف أشرف نصار رئيس نادي البنك الأهلي، عن موقف النادي من عودة أسامة فيصل الموسم المقبل، وذلك بعد طلب خوان كارلوس أوسوريو المدير الفني للفريق، في عودة اللاعب لصفوف الفريق الموسم المقبل، من أجل تدعيم الخط الهجومي للفريق الموسم المقبل بشكل رسمي.
الزمالك: أنهينا التعاقد رسميا مع 3 صفقات.. تفاصيلأشرف نصار: أسامة فيصل لن يعود لـ الزمالك الموسم المقبلوأضاف، نادي الزمالك تواصل معنا بالفعل من أجل عودة أسامة فيصل للنادي الموسم المقبل، ولكننا قابلنا الأمر بالرفض، بعد تمسك بابا فاسيليو المدير الفني باللاعب وعدم رحيله عن صفوف الفريق بنهاية الموسم الجاري بصورة نهائية، ليتأكد بقاء اللاعب ضمن صفوف الفريق.
ويستعد الفريق الأول لكرة القدم بنادي البنك الأهلي للموسم المقبل، تحت قيادة مدربه بابا فاسيليو، الذي وقع على عقد جديد مع النادي لمدة 3 مواسم، بعد الاتفاق مع أشرف نصار رئيس النادي على وضع مشروع للنادي خلال الفترة المقبلة بشكل كامل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الموسم المقبل
إقرأ أيضاً:
غموض حول مصير رئيس مدغشقر وسط غضب شعبي واسع وتمرد داخل الجيش
كشفت مجلة "جون أفريك" الفرنسية، نقلا عن مصادر مطلعة، أن رئيس مدغشقر، أندريه راجولينا، غادر العاصمة أنتاناناريفو في ظروف غامضة، بعد تصاعد حدة التظاهرات الشعبية ورفض وحدات من الجيش تنفيذ أوامره بقمع المتظاهرين.
وذكرت المجلة أن المتظاهرين تمكنوا من الوصول إلى ساحة 13 أيار، التي تمثل رمزًا سياسيًا هامًا في تاريخ البلاد، حيث شهدت تغيّرات سلطوية كبيرة منذ السبعينيات، في خطوة اعتُبرت مؤشرًا على تراجع قبضة الحكومة على السلطة في العاصمة.
وبحسب تقارير إعلامية متطابقة، فإن وحدة "كابسات" العسكرية، وهي الجهة المسؤولة عن إدارة شؤون الأفراد في الجيش، رفضت أوامر مباشرة باستخدام الذخيرة الحية ضد المتظاهرين، معتبرة تلك التعليمات "غير قانونية"، ودعت بقية الوحدات الأمنية إلى الانحياز إلى مطالب الشعب.
كان الرئيس راجولينا قد أعلن في بيان رسمي، اليوم ، عن "محاولة جارية للاستيلاء على السلطة بالقوة وبطرق غير دستورية"، متهمًا جهات لم يسمّها بمحاولة زعزعة استقرار الدولة.
تأتي هذه التطورات في خضم موجة احتجاجات شعبية غير مسبوقة منذ سنوات، اندلعت قبل نحو أسبوعين بسبب الانقطاعات المتكررة في المياه والكهرباء، قبل أن تتوسع لتتحول إلى حراك شعبي يطالب بتنحي الحكومة الحالية.
وشهدت العاصمة يوم الخميس الماضي تظاهرات حاشدة شارك فيها آلاف المواطنين بدعوة من منظمات مدنية ونقابات، وسط دعوات متزايدة لعصيان مدني شامل.
في سياق متصل، أعرب المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، فولكر تورك، عن قلقه البالغ إزاء ما وصفه بـ"الاستخدام المفرط وغير الضروري للقوة" ضد المتظاهرين، مؤكدًا في بيان صدر يوم الجمعة أن مكتبه وثّق عدة حالات إصابة نتيجة اعتداءات من قبل قوات الأمن.
وقال تورك: "ندعو السلطات إلى احترام الحق في حرية التجمع السلمي، وضمان سلامة المواطنين، والامتناع عن استخدام العنف كوسيلة لقمع الحراك الشعبي".
وتداولت وسائل إعلام محلية ودولية مشاهد صادمة توثق لحظات تعرض متظاهرين للضرب المبرح، من بينهم شاب أُصيب وفقد وعيه قبل أن يتدخل الصليب الأحمر لإسعافه، بالإضافة إلى إصابة أربعة أشخاص على الأقل بالرصاص المطاطي، واثنين آخرين بجروح بسبب استخدام القنابل الصوتية.