مدارس الحدود الشمالية تحتفي بـ”يوم التأسيس”
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
المناطق_ الحدود الشمالية
احتفت إدارة التعليم بمنطقة الحدود الشمالية، بيوم التأسيس الذي يصادف 22 فبراير من كل عام، وذلك من خلال مكاتب التعليم ومدارس التعليم العام الحكومية والأهلية، عبر حزمة من الفعاليات المتنوعة بمشاركة الطلاب والطالبات.
وتهدف الفعاليات التي تستمر أربعة أيام لتعريف الطلاب والطالبات بتاريخ المملكة منذ ثلاثة قرون، وتسليط الضوء على الإرث التاريخي والثقافي للمملكة، من خلال فعاليات في المنافسات والتحديات في مجال الرسم التاريخي، وتقديم معلومات تاريخية عن الدولة السعودية الأولى، وتسليط الضوء على الخيل العربية الأصيلة وعلاقتها ببطولات فرسان الدولة السعودية الأولى، من خلال الإذاعة المدرسية وعدد من الفقرات التراثية، وتعريف الطلبة بالألعاب التراثية الأصيلة من خلال ركن “لعبنا” المخصص لمحاكاة الألعاب الشعبية في تلك الحقبة، وإقامة فعاليات عن الأطعمة التقليدية والأزياء التراثية لمختلف مناطق المملكة وكذلك الحرف التي تشتهر بها المملكة قديمًا.
يذكر أن النشاط الطلابي بتعليم المنطقة أطلق مسابقة بعنوان “المسابقة الإلكترونية”، ومسابقة بعنوان “ضفاف وادي حنيفة”، وأعلنت تفاصيل المسابقات في موقع الإدارة الإلكتروني ومنصات التواصل الاجتماعي .
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مدارس الحدود الشمالية من خلال
إقرأ أيضاً:
برلماني يطالب بالتوسع فى مدارس التعليم الفني لمواكبة سوق العمل
تقدم النائب السيد شمس الدين عضو مجلس النواب بطلب إحاطة الى المستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء ومحمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني والدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية لفتح مدارس وفصول تعليم فني متخصصة في القرى مع إدراج مواد تعليمية تواكب احتياجات سوق العمل.
وقال " شمس الدين " في بيان له : إنه في ضوء ما يشهده سوق العمل من تطورات متسارعة وتغيرات في طبيعة الوظائف والمهارات المطلوبة، ونظرًا لاحتياج القرى المصرية إلى دعم حقيقي في ملف التعليم الفني الذي يُعد أحد ركائز التنمية فإن الأمر يتطلب فتح فصول تعليم فني متخصصة في القرى، بما يضمن وصول هذا النوع من التعليم إلى أبناء الريف دون الحاجة إلى الانتقال إلى مراكز أو مدن بعيدة مطالباً بإدراج مواد تعليمية حديثة تواكب التطورات في سوق العمل، وتُعزز من فرص الخريجين في الحصول على فرص عمل حقيقية.
وأكد النائب السيد شمس الدين على ضرورة التوسع فى التخصصات والمناهج الدراسية المتعلقة بملفات أساسيات ريادة الأعمال والمشروعات الصغيرة
والتدريب على التكنولوجيا والبرمجيات المستخدمة في المهن الصناعية والزراعية
والمهارات الحياتية والإنتاج ودراسة التخصصات الفنية المطلوبة في محيط كل قرية مثل صيانة المعدات الزراعية، الطاقة الشمسية، الحرف اليدوية، الصناعات الغذائية، وغيرها موضحاً أن دعم التعليم الفني في القرى لا يُسهم فقط في تخفيف نسب البطالة، بل يعزز من التنمية المحلية ويربط بين التعليم وسوق العمل الفعلي.
مطالباً بإحالة طلب الإحاطة إلى لجنة التعليم والبحث العلمى بالبرلمان واستدعاء وزيرى التربية والتعليم والتعليم الفنى والتنمية المحلية لمناقشته واتخاذ ما يلزم بشأنه.