غياب عربي.. التشكيل المثالي لـ كأس أمم إفريقيا 2023
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
كشف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم عن التشكيل المثالي لكأس أمم إفريقيا 2023 التي احتضنتها كوت ديفوار خلال الفترة من 13 يناير وحتى الـ11 من فبراير.
وتوجت كوت ديفوار بكأس أمم إفريقيا بعد فوزها على منتخب نيجيريا في المباراة النهائية بهدفين لهدف.
وشهد التشكيل المثالي لكأس أمم إفريقيا عدم تواجد أي لاعبين عرب، وذلك في ظل مشاركة خمس منتخبات عربية في النسخة الأخير
وكانت منتخبات مصر والجزائر والمغرب وموريتانيا وتونس قد شاركوا في بطولة كأس أمم إفريقيا، حيث ودع منتخبين تونس والجزائر البطولة من دور المجموعات، قبل أن تودع مصر والمغرب وموريتانيا من دور الـ16.
وجاء التشكيل المثالي لكأس أمم إفريقيا كالتالي..
في حراسة المرمى: رونين ويليامز (جنوب أفريقيا).
الدفاع: أولا أينا - ويليام تروست إيكونج (نيجيريا) - شانسيل مبيمبا (الكونغو الديمقراطية) - غيسلان كونان (كوت ديفوار).
الوسط: تيبوهو موكوينا (جنوب أفريقيا) - جان ميشيل سيري - فرانك كيسي (كوت ديفوار).
الهجوم: يوان ويسا (الكونغو الديمقراطية) - إيميليو نسوي (غينيا الاستوائية) - أديمولا لوكمان (نيجيريا).
فيما تم اختيار إيميرس فاي، المدير الفني لمنتخب كوت ديفوار كأفضل مدرب في كأس أمم إفريقيا الأخيرة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أمم إفريقيا بكوت ديفوار كوت ديفوار منتخب المغرب منتخب مصر التشکیل المثالی أمم إفریقیا کوت دیفوار
إقرأ أيضاً:
كوت ديفوار تسعى لنشر طائرات تجسس أميركية للتصدي لمسلحين
قال مسؤولان أمنيان من كوت ديفوار لوكالة رويترز إن بلادهما تريد من إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب نشر طائرات تجسس أميركية في شمال البلاد لتنفيذ عمليات عبر الحدود ضد مسلحين متحالفين مع تنظيم القاعدة.
وأضاف المسؤولان أنهما يتوقعان قرارا من واشنطن العام المقبل. وقال أحد المصدرين، وهو مسؤول كبير في مكافحة الإرهاب، إن البلدين توصلا إلى تفاهم بشأن الاحتياجات الأمنية الإقليمية، وإن مسألة التوقيت هي النقطة الوحيدة التي لم تُحسم بعد.
ولم يرد البيت الأبيض على طلب التعليق، بينما قالت وزارة الدفاع (البنتاغون) إنها لا تخطط حاليا لعمليات في كوت ديفوار.
كما أحجمت وزارة الخارجية الأميركية عن التعليق، لكنها قالت "سنواصل السعي لتحقيق أهدافنا في مكافحة الإرهاب حين تكون هناك صلة بالمصالح الأميركية".
ولم ترد وزارة الدفاع الإيفوارية على طلب للتعليق لوكالة رويترز.
وفقدت واشنطن قاعدتها الرئيسة في غرب أفريقيا العام الماضي، عندما لجأت النيجر إلى روسيا للحصول على مساعدة أمنية وطردت القوات الأميركية من قاعدة طائرات مسيرة تبلغ قيمتها 100 مليون دولار.
وكانت هذه القاعدة قد وفرت معلومات استخباراتية بالغة الأهمية عن الجماعات المتحالفة مع تنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية في منطقة الساحل.