اقرأ في عدد الوطن غدا: «القاهرة - أنقرة».. صفحة جديدة
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- «القاهرة - أنقرة».. صفحة جديدة
- «السيسى»: موقع الدولتين مركز ثقل فى المنطقة لتحقيق الاستقرار والتنمية و«أردوغان»: نتقاسم مع مصر تاريخاً يمتد ألف عام ونقدِّر رفضها تهجير الفلسطينيين
- «الحكومة»: خطة متكاملة لزيادة زراعات الذرة وفول الصويا لتوفير الأعلاف
- «الزراعة»: 100 مليون دولار أسبوعياً تكلفة الاستيراد.
- «التحالف الوطنى»: دخول الشاحنات المحملة بالمساعدات من معبر رفح إلى غزة
- تشمل سيارات إسعاف وأجهزة تنفس صناعى وأغذية وأدوية
- «أبومازن» يطالب «حماس» بإنجاز صفقة الأسرى
- «مصر - تركيا».. صفحة جديدة للشراكة
- «السيسى»: خطر الإرهاب والأوضاع الاقتصادية تحديات مشتركة
- «أردوغان»: نريد تعزيز علاقاتنا والارتقاء بها إلى المسار الأفضل
- الرئيس التركى: نتقاسم مع مصر تاريخاً مشتركاً يمتد لأكثر من ألف عام.. ونسعى إلى «التعاون الاستراتيجى».. وسنبذل قصارى جهدنا لتطوير علاقاتنا فى الطاقة والسياحة والتعليم والثقافة
- نقدِّر مصر وموقفها الرافض لتهجير الفلسطينيين.. ونقل الاحتلال الإسرائيلى مجازره إلى رفح الفلسطينية جنون.. وسنظل نتعاون مع «القاهرة» لإعادة إعمار قطاع غزة وتضميد الجروح
- اهتمام دولى وتركى بـ«القمة».. ووسائل الإعلام: تحول جديد فى الشرق الأوسط
- «BBC»: «أردوغان» فى زيارة تاريخية.. و«رويترز»: المباحثات تشمل الأوضاع فى غزة.. و«Breaking BNN»: تكتب فصلاً جديداً فى العلاقات بين البلدين
- اقتصاديون: توسيع التبادل التجارى والاستثمارات يعزز الشراكة
- «البنا»: السوق التركية منفذ لصادراتنا إلى أوروبا.. وفرص واعدة للتعاون فى «السيارات والملابس».. و«غراب»: القمة بوابة نحو استثمارات ضخمة بين البلدين
- نواب وأحزاب: خطوة مهمة لتحقيق الاستقرار فى المنطقة
- «إرادة جيل»: تعكس نجاح السياسة المصرية و«الجيل»: تعود بالخير على الأمتين العربية والإسلامية
- مساعد وزير الخارجية الأسبق: التقارب المصرى - التركى اكتسب زخماً كبيراً فى الآونة الأخيرة
- «السياحة».. «عمود خيمة» الاقتصاد
- «أعلى معدلات»: جذب 14.9 مليون سائح خلال عام 2023
- المستهدفات المقبلة: 18 مليار دولار إيرادات العام الجارى.. و30 مليون سائح فى 2028
- «فلا»: المقصد السياحى المصرى قادر على جذب السائح لتفرده.. و«غنيم»: لا بد من رفع سعر برامج الزيارة لتتناسب مع جودة الخدمات المقدمة
- رئيس «المنشآت الفندقية»: مصر تمتلك 220 ألف غرفة.. ونسعى لمضاعفتها
- «بشرة خير»: 9% زيادة فى الأعداد خلال أول 19 يوماً من عام 2024
- «عثمان»: إسبانيا فرس الرهان.. و«ثروت»: 300 دولار متوسط إنفاق السائح العربى يومياً.. والحركة الوافدة من الدول العربية ستصل ذروتها خلال الصيف
- برلمانيون: مصر حققت طفرة غير مسبوقة وتواصل تعزيز خطواتها لدعم الاقتصاد
- د. عمرو صالح يكتب: مصر قادرة
- عضو «سياحة النواب»: مصر دخلت 18 سوقاً جديدة بفضل الاستراتيجية الوطنية للتطوير
- خالد منتصر يكتب: الحب فى القلوب لا فى الدبدوب!
- د. محمود خليل يكتب: وجع النفس.. و«المعدة»
- أميرة خواسك تكتب: هل ننتظر معجزة السماء؟
- بلال الدوى يكتب: ساعات الحسم فى «اجتماع القاهرة»
- خديجة حمودة تكتب: كلهن أميرة العسولى
- الأعلى فى تاريخه الزمالك يجدد عقد «شيكابالا» و«جوزيه» يدرس «الدراويش»
- المهمة بدأت رسمياً.. تقديم جهاز المنتخب بالعاصمة الإدارية.. وإصابة حازم إمام بـ«كورونا»
- «كولر» يكشف أوراقه.. الأهلى يخوض تدريبه الرئيسى على ملعب 5 يوليو بالجزائر.. والمدير الفنى يخشى الإصابات
- قيمة العقد كاملة.. «بلماضى» يرفض الرحيل عن «الخضر» بالتراضى.. ويهدد بـ«فيفا»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن
إقرأ أيضاً:
كيف تكتب عن فلسطين؟ دليل ساخر للسلوك الإعلامي المريح
تسخر الكاتبة الجنوب أفريقية سيسونكي ميسمانغ في المقال التالي من التضييق الذي يتعرض له العديد من الكتاب والصحفيين الذين يسعون إلى تقديم تغطية متوازنة عن الحرب الإسرائيلية على غزة. والمقال المنشور على موقع "إنترسبت" الأميركي -كما تقول الكاتبة- مستوحى من الأسلوب الساخر للنص الشهير "كيف تكتب عن أفريقيا؟" للكاتب الكيني الراحل بينيافانغا واينانا. وتوجه ميسمانغ بشكل ساخر ما يشبه تفاصيل السياسة التحريرية للمؤسسات الإعلامية حول موضوع معين، حيث كتبت التالي:
ابدأ من 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، لم يحدث شيء مهم قبل هذا التاريخ، التاريخ بدأ في 7 أكتوبر. لا تذكر كلمة "احتلال"، وتجنب استخدام مصطلحات مثل "فصل عنصري"، "تمييز"، و"مستوطنات غير شرعية". تجنب الكتابة عن الجدار، وإن فعلت، فابدأ بالحديث عن "الإرهاب" و"الأمن". فكلمتا "الإرهاب" و"الأمن" مهمتان جدا، استخدمهما بكثرة عند الحديث عن الفلسطينيين. ذكّر جمهورك دائما بأن فلسطين "وضع معقّد". تجنب استخدام كلمة "إبادة جماعية"؛ لأسباب قانونية وفنية، بالطبع. وإن اضطررت لكتابتها، فضعها بين علامتي اقتباس.لا تذكر كيف قُتلوا أو من قتلهم:
لا تصف التصعيد الإسرائيلي بأنه هجوم على سكان غزة، بدلًا من ذلك استخدم كلمات مثل "حرب" و"صراع"، فذلك أسهل لتجنب كلمة الإبادة.
عند الحديث عن القتلى، استخدم صيغة المبني للمجهول دائمًا، ولا تذكر كيف قُتلوا أو من قتلهم، وكرّر ذكر 7 أكتوبر كلما سنحت الفرصة. عند الكتابة عن الفلسطينيين، لا تنسَ أن تُركّز على مشاعر الإسرائيليين، فرغم أن الجيش الإسرائيلي يقصف ويقتل، إلا أن القصة الحقيقية هي "معاناة الإسرائيليين" بعد 7 أكتوبر. ولا تعقّد الأمور أكثر بالإشارة إلى أن معاداة السامية نشأت أصلًا في أوروبا. الكتابة عن فلسطين تعني أساسًا الكتابة عن حماس، والكتابة عن حماس لا تقل أهمية عن الكتابة عن 7 أكتوبر. فحماس "شخص"، "شيء"، "وحش"، "شبح".حماس في كل بيت، حماس في الأنفاق والمستشفيات، حماس في الخيام، نائمة بجوار المرضى على الكراسي المتحركة، حماس في سيارات الإسعاف المدفونة مع المسعفين، حماس تسللت إلى مطبخ الغذاء العالمي وكل المطابخ والمدارس، حتى أرواح الأطفال تسللت إليها حماس. يمكن وصف هجوم حماس في 7 أكتوبر بأي من الكلمات التالية: مروّع، وحشي، شنيع، قاتل، صادم، فظيع، مأساوي، مرعب. أما عند الكتابة عن الهجمات على الفلسطينيين، فيُفضّل عدم استخدام أي صفات. يكفي مثلًا أن تكتب: "مقتل أكثر من 90 في غارات على غزة." ولا تُشعر القارئ أنك متحيّز لطرف ما. عند الكتابة عن فلسطين، لا تدع الحقائق تُفسد القصة الجيدة، ولهذا، تجاهل المصادر الفلسطينية، فقد تكون منحازة، أما الجيش الإسرائيلي، فهو مصدر موثوق جدا. إذا قال الجيش الإسرائيلي إن شيئًا لم يحدث، إذن لم يحدث شيء. وعندما ينكر الجيش أنه اغتصب نساء فلسطينيات، أو استخدم مدنيين كدروع بشرية، أو أطلق النار على أطفال وصحفيين، استمر في نشر نفيه دون تعليق.
لا تتّبع هذه القاعدة عند الحديث عن إسرائيل: