علق، إبراهيم صلاح نجم الزمالك السابق، على توليه القيادة الفنية لفريق 2003 بالقلعة البيضاء، في ولاية ثانية له.

عودة إبراهيم صلاح مديرا فنيا لفريق شباب الزمالك أمير عزمي: صفقات الزمالك مميزة وعبد الله  السعيد قادر على صنع الفارق

قال إبراهيم صلاح في مداخلة هاتفية ببرنامج زملكاوي مع أحمد علي على قناة الزمالك، تلقيت مكالمة هاتفية من الكابتن محمد حلمي رئيس قطاع الناشئين بالقلعة البيضاء، أبلغني خلالها برغبته في عودتي لقيادة تدريب فريق 2003.

وأضاف صلاح، وافقت على الفور دون تردد، أشعر بسعادة كبيرة بعودتي لبيتي الزمالك، حتى ولو كانت ظروف الفريق أصعب في الوقت الحالي.

وأتم، سأقود أول مران للفريق عصر الخميس، وقادرين على استعادة صدارة دوري الجمهورية مرة أخرى.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ابراهيم صلاح الزمالك نادي الزمالك الزمالك مواليد 2003 صلاح إبراهیم صلاح

إقرأ أيضاً:

منطق الانتخابات يفكك عرف 2003: الديمقراطي يطعن في حصانة منصب الرئاسة

10 دجنبر، 2025

بغداد/المسلة:  تتنافس في كردستان العراق، القوى الكردية الرئيسة، حزب الديمقراطي الكردستاني (KDP) وحزب الاتحاد الوطني الكردستاني (PUK)، على ما لطالما شكل عرفًا متوارثًا منذ عام 2005: أن حقيبة رئاسة الجمهورية الاتحادية في بغداد من حصة المكون الكردي عبر الاتحاد الوطني، بينما تذهب رئاسة الإقليم إلى الديمقراطي الكردستاني. غير أن هذا العرف يوشك على الانهيار، وسط إصرار من KDP على كسر الاتفاق القديم.

فعلى الرغم من اتفاق بين عائلتي الطالباني والبارزاني منذ 2003 لتقاسم المناصب في بغداد والإقليم، بحيث يتولى الديمقراطي رئاسة الإقليم مقابل حصول الاتحاد على رئاسة الجمهورية، فإن خلافات عميقة بين الطرفين اليوم تُضعف هذا التوازن.

الديمقراطي يطرح مبدأ “الاستحقاق الانتخابي” بعد تحقيقه مكاسب مهمة في الانتخابات الأخيرة، فيما يتمسك الاتحاد بموقعه التقليدي في رئاسة الدولة.

وما يزيد من تعقيد المشهد أن الوساطات التي بدأت بعض القوى السياسية العراقية والعربية تبذلها لإعادة التوافق تبدو حتى الآن عاجزة عن جسر الهوة. الطرفان يرشحان شخصيات مختلفة لمنصب الرئاسة — ما يعني أن كل منهما بات يعتمد على كتل أخرى، أبرزها من قوى شيعية، لتمرير ترشيحه. بالتالي، الأزمة لم تعد قضية توزيع مناصب بين كرد فقط، بل باتت مرتبطة بمعادلات وطنية أوسع، تحوّل الأمر إلى صفقة براغماتية سياسية.

كما أن التفكك النسبي للاتفاق السابق يشي بأن موازين القوى في كردستان والعراق عمومًا قد تغيرت. الديمقراطي الكردستاني، حسب تصريحاته الأخيرة، يرى أن منصب الرئيس العراقي “لكل الأكراد وليس مخصصًا لفصيل بعينه” وإذا استمر هذا الخط من الإنكار الرسمي لوضع الاتحاد كمجرد حامل رمزي لهذا المنصب، فستنهار إحدى الركائز الأساسية للقاسم السياسي الكردي.

وفي ضوء هذه التطورات المتسارعة، تبدو إمكانية عودة التوافق بعيدة حاليًا. الخلاف ليس فقط على الأسماء، بل على مبدأ التمثيل ذاته؛ ما يعني أن أي حل جديد سيحتاج إلى تفاهم أوسع، ربما إعادة صياغة الاتفاق بين الأطراف الكردية — إن كانت هناك رغبة جماعية في الحفاظ على وحدة الصف.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • أول تعليق لـ أحمد السقا بعد حذف فيديو دعم محمد صلاح من إنستجرام والفيس
  • رامي نصوحي يصدم الجماهير البيضاء: «هذه المرة لن ينجو الزمالك»
  • أول تعليق من سلوت بشأن إمكانية مشاركة صلاح مع ليفربول أمام برايتون
  • عندما تتحدث عن MO.. تعليق مثير من خالد الغندور عن أزمة محمد صلاح
  • أول تعليق من يورجن كلوب على أزمة محمد صلاح مع ليفربول
  • الصحة: تنفيذ برنامج تدريب مدربين في مجال إدارة الإصابات الجماعية بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية
  • منطق الانتخابات يفكك عرف 2003: الديمقراطي يطعن في حصانة منصب الرئاسة
  • تعليق غير متوقع من الغندور على تعادل الزمالك مع كهرباء الإسماعيلية
  • أول تعليق من قائد ليفربول على أزمة صلاح وسلوت
  • تعليق ناري من إسلام صادق على تعادل الزمالك مع كهرباء الإسماعيلية