مع استمرار التصعيد بين إسرائيل وحزب الله.. خريطة توضح مناطق الاشتباكات
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
--(CNN)أعلن الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، أنه ضرب "أهدافا إرهابية لحزب الله" في لبنان، في الوقت الذي حذر فيه رئيس أركان الجيش الإسرائيلي من هجوم مستمر ضد أهداف في لبنان.
ولم يعلن حزب الله، وهو جماعة مسلحة مدعومة من إيران وقوة إقليمية في حد ذاته، مسؤوليته عن الهجوم ولم يعلق عليه.
وقال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، اللفتنانت جنرال هيرتسي هاليفي، خلال اجتماع مع القادة المحليين في شمال إسرائيل: "ستكون الحملة المقبلة هجومًا قويًا للغاية، وسنستخدم كل أدواتنا وقدراتنا.
وجاءت الغارات في أعقاب هجوم صاروخي دام على مدينة صفد شمال إسرائيل، والذي قال الجيش الإسرائيلي إن مصدره من الأراضي اللبنانية.
إسرائيللبنانالجيش الإسرائيليالحدود اللبنانية الإسرائيليةانفوجرافيكحزب اللهنشر الخميس، 15 فبراير / شباط 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحدود اللبنانية الإسرائيلية انفوجرافيك حزب الله الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تشن هجومًا جديدًا شمال إيران والدفاعات الجوية ترد
صراحة نيوز- أفادت وكالة “فارس” الإيرانية، فجر الجمعة، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي شن هجومًا على منطقة “كولش طالشان” شمال إيران، قرب المنطقة الصناعية “سبيدرود” المطلة على بحر قزوين. وجاء ذلك بعد تحذير وجهه المتحدث باسم جيش الاحتلال للسكان بإخلاء المنطقة.
وتزامن الهجوم مع غارات أخرى استهدفت منشآت دفاع جوي تابعة للقوة الجوية الإيرانية في بابلسر بمحافظة مازندران، ومواقع للحرس الثوري في مدينة بابل المجاورة، وفق شهادات محلية وتقارير إعلامية.
كما ذكرت “نور نيوز”، المقربة من المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، أن انفجارات ونشاطات دفاع جوي وقعت في بابلسر وبابل، دون تقديم تفاصيل إضافية.
بالتزامن، أظهرت مقاطع مصورة تفعيل منظومات الدفاع الجوي في العاصمة طهران، وإطلاق صواريخ باتجاه أهداف مجهولة وسط دوي انفجارات متفرقة، في مؤشر على تصعيد أمني داخلي واسع النطاق.
وأشارت مصادر محلية إلى أن الهجوم قرب “سبيدرود” استهدف على الأرجح مصنعًا لإنتاج ألياف الكربون، المرتبطة بالصناعات العسكرية، فيما لم تصدر طهران حتى الآن أي تعليق رسمي بشأن طبيعة الخسائر أو الرد المحتمل.