قال اللواء محمود نافع رئيس شبكة الصرف الصحي بمحافظة الإسكندرية، إنّ المحافظة تشهد أمطارا غزيرة على أحياء شرق الإسكندرية، وبدأت تؤثر على أحياء الغرب.

استنفار الأجهزة التنفيذية في المحافظة

وأضاف نافع خلال مداخلة هاتفية في برنامج «صباح الخير يا مصر»، المُذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي وجومانا ماهر: «عرباتنا منتشرة حاليا بأكثر من 180 سيارة وبدال على مستوى المحافظة، وكل الأجهزة التنفذية للمحافظة في حالة استنفار، كما حصلت المدارس على إجازة اليوم حفاظا على أبنائنا والحركة المرورية في الشارع لتحريك العربات من منطقة لأخرى».

فتح المحاور الرئيسية في المحافظة

وتابع رئيس شبكة الصرف الصحي في محافظة الإسكندرية: «نتعامل مع الشوارع الرئيسية كأولوية أولى من أجل فتح المحاور الرئيسة مثل طريق الكورنيش وطريق أبو قير ومحور المحمودية والطريق الساحلي والطريق الصحراوي، ثم نتعامل مع الشوارع الفرعية، وبعد ذلك نتعامل مع الأماكن غير المخدومة بالصرف الصحي».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الإسكندرية أمطار الطقس الحالة الجوية

إقرأ أيضاً:

الهجرة الدولية: أكثر من 6.7 مليون شخص في اليمن بحاجة إلى المأوى خلال العام الجاري

قالت منظمة الهجرة الدولية إن أكثر من 6.7 مليون شخص في اليمن بحاجة إلى المأوى والمواد غير الغذائية في عام 2024 بسبب الصراع والكوارث المرتبطة بالمناخ.

 

وأضافت المنظمة في تقرير حديث لها إن تغير المناخ أدى إلى إحداث اختلالات في نمط هطول الأمطار باليمن، حيث أضحت الأمطار الغزيرة تتسبب في تشبع التربة وحدوث الفيضانات.

 

وتابعت أنه ففي عام 2023، أدت الأمطار الغزيرة والفيضانات إلى النزوح، وإلحاق أضرار جسيمة بالمنازل والمآوي والطرق وغيرها من البنية التحتية، وتعَطَّل بذلك تقديم الخدمات الأساسية المنقذة للحياة.

 

وقالت "في عام 2024، تشير التقديرات إلى أن حوالي 6.7 مليون شخص، بما في ذلك النازحون والعائدون والمجتمعات المستضيفة، سيحتاجون إلى المساعدة في مجال المأوى.

 

وأكدت أن الصراع الذي طال أمده في اليمن أدى إلى أزمة إنسانية حادة، مما دفع ملايين اليمنيين إلى النزوح. ونجم عن الصراع سقوط ضحايا من المدنيين، وتدمير البنية التحتية، وانهيار الخدمات الأساسية. وقد أجبرت هذه الاضطرابات اليمنيين على البحث عن الأمان داخل البلاد أو خارجها، مما أدى إلى استنزاف الموارد وتفاقم الوضع الإنساني المتردي.

 

وأوضحت أن النازحين الآن يواجهون العديد من التحديات، بما في ذلك الاكتظاظ والظروف المعيشية المضنية، مما يزيد من تعرضهم للأمراض والمخاطر. وتشكل المآوي المؤقتة التقليدية، السائدة في مواقع النزوح، مخاطر بيئية بسبب سرعة تهالكها، مما يستلزم استبدالها بشكل متكرر وينجم عن ذلك انتشاراً للنفايات البلاستيكية، وهذا يستدعي الحاجة إلى التوجه نحو حلول مستدامة.

 

وأوضحت أن تفاقم الاضطرابات الاجتماعية والسياسية في اليمن بسبب تزايد وتيرة المخاطر الطبيعية، بما في ذلك الجفاف والفيضانات والعواصف، والتي يتولد عنها تهديدات مباشرة مثل سوء التغذية، والأمراض المنقولة بالمياه، وازدياد التوترات القائمة بشأن الموارد المتضائلة كالمياه والطاقة.

 


مقالات مشابهة

  • رادار المرور يلتقط 1186 سيارة تسير بسرعات جنونية فى 24 ساعة
  • القبول في المدرسة الصناعية لمياه الشرب بالإسكندرية بمجموع 93% لطلاب الإعدادية
  • «مياه المنيا»: تشكيل غرفة طوارئ استعدادا لاستقبال عيد الأضحى
  • محافظ الغربية يتفقد عدد من الشوارع الرئيسية ببسيون
  • رادار المرور يلتقط 1246 سيارة تسير بسرعات جنونية فى 24 ساعة
  • ظاهرة خطيرة تهدد مدينة أمريكية.. غرق الشوارع بمياه البحر
  • أسيوط: استمرار تركيب الانترلوك بشارعي محطة الصرف الصحي وفرغلى سلطان بحي غرب
  • محافظ أسيوط: استمرار تركيب بلاط الانترلوك بشارعي محطة الصرف الصحي وفرغلى سلطان بحي غرب
  • الهجرة الدولية: أكثر من 6.7 مليون شخص في اليمن بحاجة إلى المأوى خلال العام الجاري
  • رادار المرور يلتقط 1121 سيارة تسير بسرعات جنونية فى 24 ساعة