آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /15.02.2024/
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
أوكرانيا – تستمر العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا حيث يحبط الجيش الروسي محاولات قوات كييف لاختراق دفاعاته، ويتقدم على مختلف المحاور ملحقا بالعدو خسائر فادحة بالعتاد والأرواح.
من روسيا “قلب الشر”.. كارلسون يدحض “ما يشيعه ساسة الغرب” ويوثق ما شاهده في متاجر موسكو (فيديو) ريابكوف: روسيا مستعدة لإتاحة كافة الإمكانيات للسعودية في إطار “بريكس” نائب جمهوري يقترح اسما جديدا لولاية تكساس أملا في دعمها المفوضية الأوروبية تحدد تكلفة “إعادة إعمار وتعافي أوكرانيا” “نوايا أمريكية خبيثة”.. ريابكوف يعلق على شائعات نشر روسيا أسلحة نووية في الفضاء موسكو: الغرب يسعى جاهدا للتفريق بين دول الرابطة المستقلة “فاينانشيال تايمز”: هنغاريا عطّلت حزمة العقوبات الأوروبية الـ13 ضد روسيا ستولتنبيرغ: “الناتو” بدأ يلمس آثار غياب الدعم الأمريكي لكييف ستولتنبيرغ: دول “الناتو” وقعت عقودا لإنتاج الأسلحة لكييف بقيمة 10 مليارات دولار بولندا تعلن تسيير دوريات جوية بعد “نشاط كثيف للطيران الاستراتيجي الروسي” بوتين: بلينكن نفسه أكد أن أوكرانيا لم تكن موجودة نائبة أمريكية جمهورية لكاميرون: “يمكنه تقبيل مؤخرتي” (فيديو) من تصريحات بوتين: حاولنا إيقاف الحرب سلميا لكنهم خدعونا ونأسف على خطوة تأخرنا بإطلاقها التحاق دفعة جديدة من الشرطة العسكرية بالعملية الروسية في أوكرانيا (فيديو) الإعلام الأوكراني: دوي انفجارات في العاصمة كييف والسلطات تعلن حالة التأهب في جميع أنحاء أوكرانيا دونالد ترامب الابن: بوتين يفضل بايدن لـ”سهولة العزف عليه” ترامب: إشادة بوتين ببايدن مجرد مجاملة الإعلام الأوكراني: دوي انفجارات في العاصمة كييف والسلطات تعلن حالة التأهب في جميع أنحاء أوكرانيا بلومبرغ: ترامب سيدفع بأوكرانيا نحو التفاوض مع روسيا في حال انتخابه قبلها دفعا للإحراج.. زيلينسكي يقدم لبايدن هدايا بقيمة 4 آلاف دولار عام 2022 بوتين يؤكد تحريف الزعماء الغربيين لأقواله في المقابلة مع كارلسون بوتين يقارن بين بايدن وترامب
المصدر : RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: فی أوکرانیا
إقرأ أيضاً:
بوتين يصادق على استراتيجية تطوير البحرية الروسية حتى عام 2050
الثورة نت/..
أعلن نيكولاي باتروشيف، مساعد الرئيس الروسي، اليوم الاثنين، أن مكانة روسيا كواحدة من أعظم القوى البحرية في العالم، يتم استعادتها تدريجيًا.
ونقلت وكالة “سبوتنيك” عن باتروشيف، قوله إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، صادق على وثيقة استراتيجية تطوير البحرية الروسية حتى عام 2050، مؤكدًا أن الوثيقة الموافق عليها تعد أول وثيقة من نوعها في التاريخ الحديث.
وبحسب “سبوتنيك”، كشف باتروشيف، في مقابلة مع صحيفة “أرغومنتي إي فاكتي” الروسية، أن “قرار إعداد الاستراتيجية تم اتخاذه، في شهر يوليو من العام الماضي، خلال اجتماع في الكرملين، وبتوجيهات من الرئيس، أعدت وزارة الدفاع مشروع قانون، وتمت مراجعته لاحقا من قبل المجلس البحري الروسي، مع الأخذ في الاعتبار المقترحات المقدمة من الوكالات والمنظمات الفيدرالية”.
وأشار إلى أن “النسخة النهائية من الاستراتيجية، التي تم رفعها إلى رئيس الدولة للنظر فيها، تم الموافقة عليها من قبله، في 30 مايو (أيار الماضي)”.
وأضاف: “أود القول، دون الخوض في التفاصيل، إن مثل هذه الوثيقة للتخطيط الاستراتيجي، يتم اعتمادها لأول مرة في التاريخ الحديث”.
وأكد باتروشيف أن “تطوير أسطول (بحري) قوي وحديث يعد إحدى المهام ذات الأولوية لروسيا”.
وتتضمن الوثيقة تقييمًا لحالة وقدرات البحرية، مع الأخذ في الاعتبار تجربة قوات الدفاع الجوي، وتصوغ متطلبات التكوين القتالي المستقبلي للأسطول، حسب باتروشيف.
وتابع باتروشيف: “تتضمن الاستراتيجية تحليلا لتطورات الوضع العسكري والسياسي في العالم، واحتمالية وقوع النزاعات المسلحة وطبيعتها، وقدرات القوى البحرية الرائدة”.
كما تقيّم الاستراتيجية الوضع الراهن للبحرية الروسية وقدراتها، مع الأخذ في الاعتبار تجربة العملية العسكرية الخاصة، وقد صيغت المتطلبات الرئيسية للتكوين القتالي المستقبلي للأسطول الروسي، ومهامه الرئيسية في زمن السلم والحرب، بالإضافة إلى آليات تشكيل البحرية مستقبلا.
وأكد مساعد الرئيس الروسي، أنه “من المستحيل تطوير أسطول قوي وحديث دون رؤية بعيدة المدى لسيناريوهات تطور الوضع في المحيط العالمي، وتطور التحديات والتهديدات، ودون تحديد الأهداف والمهام التي تواجه البحرية الروسية”.
وخلص باتروشيف إلى القول إن “روسيا تستعيد تدريجيا مكانتها كواحدة من أعظم القوى البحرية في العالم”.
ويذكر أنه منذ العام 2024، عادت قيادة الأساطيل البحرية الروسية مباشرة إلى القائد العام للبحرية الروسية.
وتشمل البحرية الروسية أساطيل البلطيق والشمال والبحر الأسود والمحيط الهادئ، بالإضافة إلى أسطول بحر قزوين.
وتأسس الأسطول البحري الروسي، في 30 أكتوبر عام 1696، بمرسوم قيصري صادر عن القيصر بطرس الأول، ومنذ ذلك الحين يقوم سلاح البحرية الروسي بأداء مهامه دفاعا عن سيادة روسيا الاتحادية وأمنها.