الطائفة التي أرعبت العالم.. البرومو الرسمي لمسلسل الحشاشين
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
طرحت منصة واتش ات البرومو الرسمي لمسلسل الحشاشين المشارك في موسم رمضان القادم.
وكتبوا: الحشاشين .. الطائفة التي أرعبت العالم في القرن الحادي عشر الميلادي!.
وكان قد كشف المنتج تامر مرسي، عن بوستر جديد لمسلسل «الحشاشين»، للنجم كريم عبد العزيز، من خلال حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، والمقرر عرضه فى الموسم الرمضاني المقبل.
وظهر كريم عبد العزيز بالبوستر الجديد منفردًا يرتدي الزي الأسود لزعيم جماعة الحشاشين التي يرأسها، حيث يجسد شخصية حسن الصباح، والذي يدخل فى العديد من الصراعات، وهي طائفة انفصلت عن الفاطميين أثناء فترة حكمهم في أواخر القرن الخامس عشر وبداية القرن السادس عشر.
ونشر كريم عبد العزيز برومو مسلسل الحشاشين المأخوذ من أحداث حقيقية من القرن الحادى والعشرين، تمهيداً لعرضه فى شهر رمضان 2024، ليكون أول الأعمال التى تحجز مكانها فى دراما رمضان العام المقبل.
وظهر كريم فى البرومو داخل البحر، ويحاول النجاة من الغرق، ويقول: "اطمن.. مفيش ألم.. مفيش موت.. فيه طيران أسرع من البرق لروحك.. من هنا للجنة.. أنا صاحب مفتاح الجنة.. أنا حسن ابن الصباح.
شوّق المخرج بيتر ميمي عشاق الدراما للعمل الكبير مسلسل "الحشاشين" والمقرر أن ينافس في موسم رمضان 2024، حيث نشر صورة من كواليس العمل على حسابه الشخصى بموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك".
وقال بيتر: "متبقى 40 يوم تقريبا على عرض مسلسل الحشاشين الفرقة اللى رعبت العالم فى القرن الحادى عشر ومؤسسها حسن ابن الصباح الرجل الأخطر فى التاريخ".
وتابع بيتر ميمي: "المسلسل اتصور في 3 قارات، وآلاف من قطع الملابس وآلاف من قطع السلاح، انتظروا عمل يليق بالوطن العربي".
المسلسل بطولة كريم عبد العزيز، نيقولا معوض، فتحي عبد الوهاب، ميرنا نور الدين، أحمد عيد، من تأليف عبد الرحيم كمال، ومن إنتاج سينرجي، وإخراج بيتر ميمي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان كريم عبدالعزيز المخرج بيتر ميمي الموسم الرمضاني المقبل النجم كريم عبد العزيز ر رمضان 2024 شهر رمضان 2024 مسلسل الحشاشين کریم عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
الدبلوماسية التي تغير العالم تبدأ بالتعاطف
في عالمٍ تتزايد فيه الأزمات عددًا وحدّة، لا يمكن تحقيق السلام إلا منكامل الغريبي لماذا يجب أن تتبنى الدبلوماسية الحديثة التعاطف خلال التعاون الصادق.
فكما قال البابا ليون الرابع عشر في حديثه إلى السلك الدبلوماسي، فإن التعاون الحقيقي لا يُبنى على الإكراه، بل ينبع من الاحترام المتبادل والإصغاء الفعّال.
لقد أثبتت التجارب أن الحلول الدائمة في السياسة الخارجية لا تتحقق عبر الضغط، بل عبر قوة الشراكة. فعندما يتم التعامل مع الدول بروح من الاحترام والتعاطف، تكون أكثر استعدادًا للدخول في حوار بنّاء والسعي نحو حلول مشتركة؛ لاسيّما عند مواجهة تحديات معقّدة كالهجرة غير النظامية، التي تتطلب التعاون لا المواجهة.
إن العلاقات الدولية الإيجابية، القائمة على الثقة والمنفعة المتبادلة، تُعدّ السبيل الأنجع لتحقيق تقدم حقيقي ومستدام. فنهج التعاون القائم على الاحترام المتبادل لا يسهم فقط في تعزيز الانسجام العالمي، بل يضمن أيضًا نتائج ملموسة ومستدامة لجميع الأطراف المعنية.
وإذا أردنا إحداث تحول حقيقي، فعلينا أن نؤمن بقوة الدبلوماسية لا بسياسات الفرض. وحده هذا الطريق قادر على بناء نظام دولي أكثر عدلاً، واستقرارًا، وشمولًا.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن