دينا الشربيني تتحدث عن والدها .."مازلت أرسل له رسائل صوتية رغم وفاته"
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
كشفت الفنانة دينا الشربيني، علاقتها بوالدها الراحل، وذلك خلال استضافتها في أحد البرامج الشهيرة، مشيرة إلى أنها مازالت ترسل له رسائل صوتية رغم وفاته .
وقالت دينا الشربيني، تجمعني بوالدي علاقة مختلفة، كان قريب مني للغاية مثل الصديق والأخ وليس أب فقط .
وأضافت دينا الشربين خلال استضافتها في البرنامج، قائلة:" أصدقائي كانوا يقولون أن علاقتي به ليست علاقة طبيعية، وكان بالنسبة لي صديقي وأخي وابني وأبي، ومازلت حتى الآن أرسل له رسائل صوتية، وأنتظر رأيه في أي شيء وكان يقرأ أعمالي ويختار لي ما أقدمه وما أعتذر عنه.
وتابعت “الشربيني” حديثها عن والدها الراحل، قائلة:" والدي لم يكن صاحب قرار في حياتي أبداً وكلمته الدائمة : مفيش مشكلة، وكان هادئاً ولم يفرض عليّ أي شيء طوال حياته، وأشعر كثيراً أني أظلم أمي لأنها طيبة جداً لأنه كان يترك لها دور الحزم وهو أخذ دور الدلع، لذلك كنت أقرب له منها، وكان هو لي كل شيء في حياتي.
دينا الشربيني تخوض الماراثون الرمضاني القادم بـ كامل العدد 2
تواصل الفنانة دينا الشربيني، تصوير مشاهدها في مسلسل كامل العدد الجزء الثاني، حيث عرض الأول ضمن مسلسلات رمضان 2023، ومقرر أن يعرض الثاني في رمضان القادم.
تدور أحداث مسلسل كامل العدد 2 حول مشاكل المراهقين، وما الذي يحدث في حياة أبناء دينا الشربيني، خاصة بعد وفاة والدهم الذي جسد شخصيته مصطفى درويش في الجزء الأول من العمل.
وانضمت ميمي جمال مؤخرًا لأبطال الجزء الثاني من المسلسل، حيث تظهر ضمن أحداث العمل بشخصية والدة مصطفى درويش، ويبرر صناع العمل غياب درويش عن الأحداث بسبب وفاته، من خلال الإشارة إلى أنه توفى منذ عام ونصف.
وشارك في بطولة الجزء الأول من العمل عدد من النجوم، أبرزهم دينا الشربيني، شريف سلامة، إسعاد يونس، تميم عبدة، جيهان الشماشرجي، أحمد جمال سعيد، والراحل مصطفى درويش، والعمل من تأليف رنا أبوالريش ويسر طاهر، وإخراج خالد الحلفاوي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دينا الشربيني الفنانة دينا الشربيني كامل العدد 2 والد دينا الشربيني مسلسل كامل العدد 2 الفن بوابة الوفد دینا الشربینی
إقرأ أيضاً:
محمود سعد يسترجع ذكريات العيد: “ماحسّناش بالحرمان.. وكان عندنا خروف وهدوم العيد وكل حاجة”
استعاد الإعلامي محمود سعد ذكريات طفولته في عيد الأضحى، مستحضرًا أجواء البهجة التي كانت تملأ منزله البسيط رغم الإمكانيات المحدودة، مؤكدًا أن والدته كانت السبب في إحساسهم الدائم بالفرحة والاكتفاء.
وقال سعد، في مقطع نشره عبر حسابه الرسمي، إن شقتهم لم تكن تتجاوز 120 مترًا، وكانوا يضعون خروف العيد في حمام صغير داخل المنزل، قبل ذبحه في “الطرقة” أمام باب الشقة، مضيفًا: “كانوا ياخدوا حلويات الخروف ولحمة ويعملوا فتة، ونقعد ناكل طول أيام العيد”.
وتابع: “ماحسّيناش بلحظة حرمان واحدة.. عندنا خروف وهدوم العيد وكل حاجة”، مشيرًا إلى أن والدته حرصت على الحفاظ على هذه الطقوس والفرحة العائلية حتى بعد أن تزوج وأصبح له بيت مستقل.
حديث محمود سعد حمل الكثير من الحنين والامتنان لوالدته، التي وصفها بأنها كانت مصدر السعادة و”الوفرة” رغم بساطة الحياة، في مشهد يعبّر عن دفء الأسر المصرية في المناسبات الدينية.