- أستون فيلا يتفوق على النصر ويحسم التعاقد مع ديابي
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أستون فيلا يتفوق على النصر ويحسم التعاقد مع ديابي، يستمر الحديث حول صفقات الفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر ، استعدادًا لمنافسات الموسم المقبل 2023 2024.وكان النصر قد أعلن، يوم .،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أستون فيلا يتفوق على النصر ويحسم التعاقد مع ديابي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يستمر الحديث حول صفقات الفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر، استعدادًا لمنافسات الموسم المقبل 2023-2024.
وكان النصر قد أعلن، يوم "الثلاثاء" الماضي، عن تعاقده رسميًا مع الظهير الإيفواري سيكو فوفانا، قادمًا من لانس الفرنسي، بعقد لمدة 3 مواسم حتى موسم 2025-2026.
حلم آل معمر يقترب من النصر.. موافقة رسمية تنهي الأزمة
شرط ألماني وحيد يعطل صفقة النصر الكبرى
وأصبح فوفانا ثاني صفقات النصر الصيفية، بعد تعاقده مع الدولي الكرواتي مارسيلو بروزوفيتش، قادمًا من إنتر ميلان الإيطالي بعقد حتى 2026.
تابع مباريات اليوم الخميس لحظة بلحظة مع سعودي سبورت
أستون فيلا يتعاقد مع ديابيوفقًا للصحفي الإيطالي "فابريزو رومانو"، فإن أستون فيلا يضغطون للفوز على النصر في سباق التوقيع مع لاعب الوسط الفرنسي موسى ديابي “24” عامًا، حناح باير ليفركوزن الألماني.
وأكد أن أستون فيلا حصلوا في الاسبوع الماضي على الضوء الاخضر من اللاعب، انه متحمس للعمل مع المدرب الإسباني يوناي إيمري واللعب في الدوري الإنجليزي.
طالع أحدث الأخبار المحلية والعالمية مع تطبيق "سعودي سبورت تليجرام"
ويواجه النصر منافسة قوية من جانب أستون فيلا الإنجليزي، حيث يهتم مدرب الفيلانز، أوناي إيمري، بالتعاقد مع النجم الفرنسي الواعد، موسى ديابي، لتدعيم خط هجومه.
وشارك ديابي، الذي يلعب في مراكز الجناح الأيمن والأيسر ولاعب الوسط المهاجم وقلب الهجوم، في 48 مباراة مع باير ليفركوزن خلال موسم 2022-2023، في مختلف المسابقات، حيث سجل 14 هدفًا وصنع 11 تمريرة حاسمة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النصر النصر النصر موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية
صراحة نيوز-تكشف شهادات ضباط كبار في جيش الاحتلال أمام لجنة تورجمان، المكلفة بمراجعة جودة التحقيقات بشأن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن وجود خطط إسرائيلية سابقة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وشن عدوان على القطاع قبل عملية “طوفان الأقصى”، لكن هذه الخطط لم تُنفذ.
تشير الشهادات التي نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن قيادة المنطقة الجنوبية بلورت خططاً عملياتية محددة لاغتيال السنوار والضيف، لكنها لم تُنفذ بسبب تركيز الجيش على الجبهة الشمالية، وإصرار المستوى السياسي على عدم القيام بأي عملية في غزة خلال فترات التهدئة.
وأظهرت مواد استخباراتية ضبطت في حواسيب حماس خلال الحرب أن الحركة كانت تخطط لهجوم بين عيد الفصح العبري لعام 2023 و”يوم الاستقلال” الإسرائيلي، في ظل شرخ داخلي متصاعد بسبب خطة الحكومة لتقويض القضاء والاحتجاجات المناهضة لها.
ووفقاً لإحدى الشهادات، فقد كانت هناك خطة أوسع أُعدت مطلع العقد الأخير، تشمل أربع مراحل: اغتيال السنوار والضيف مع عدد من كبار قادة الحركة، قصف مواقع التعاظم العسكري لحماس، تنفيذ طلعات جوية تدريجية، وأخيراً دخول ثلاث فرق نظامية في مناورة برية محدودة ضد منصات إطلاق الصواريخ.
وأشار التقرير إلى أن المستوى السياسي برئاسة نتنياهو طالب بالإبقاء على حكم حماس في القطاع، لذلك لم تكن الخطة تهدف إلى إسقاط الحركة، بل لإلحاق ضرر شديد بها وردعها لسنوات. هيئة الأركان العامة رفضت المبادرتين، المحدودة والواسعة، رغم توصيات أقسام العمليات والاستخبارات.
وفي شهادة متناقضة، أفاد ضابط آخر بأن قيادة الجنوب أوصت بتنفيذ النسخة المصغرة للاغتيال، بعد فرصة متاحة إثر “هجوم الفؤوس” في إلعاد 2022، ودعم الشاباك الفكرة، بينما كان تحفظ رئيس الأركان هليفي مبدئياً، استناداً إلى السياسة الحكومية القائمة على إبقاء حماس ضعيفة ومرتدعة.
وأضاف التقرير أن قائد المنطقة الجنوبية آنذاك، أليعازر توليدانو، التقى هليفي وطلب الموافقة على التخطيط للعملية، وحصل على الضوء الأخضر، لكن التنفيذ كان مرتبطاً بتصعيد مبرر سياسياً، لأن نتنياهو لن يوافق إلا خلال توترات تتيح تبرير الاغتيال.
وأوضحت الشهادات أن الاستعدادات في عام 2023 كانت موجّهة أساساً للجبهتين اللبنانية والإيرانية، بينما كرر المستوى السياسي التأكيد على إبقاء غزة جبهة ثانوية وهادئة، مع التمسك بسياسة التهدئة والتقدم نحو تسوية مع حماس لفترات طويلة.
ويخلص التقرير إلى أن الجزء المؤسف ليس الخلافات بين الجنرالات أو تبادل الاتهامات، بل غياب أي جهة تحسم ما حدث خلف الأبواب المغلقة، ولماذا أصر المستوى السياسي على إبقاء حماس في الحكم بغزة رغم الفرص المتاحة لاغتيال قيادييها.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟