سرايا - طالب مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل "إسرائيل" بعدم القيام بعمل عسكري في رفح، واعتبر أن أي عمل عسكري "من شأنه أن يؤدي لتفاقم الوضع الإنساني الكارثي بالفعل".



ودعا بوريل عبر حسابه في منصة "إكس" إلى حماية جميع المدنيين بما يتماشى مع القانون الدولي الإنساني واحترام أمر محكمة العدل الدولية، كما طلب من حركة المقاومة الإسلامية (حماس) "الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن".


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

23 شهيدًا في استهداف الاحتلال الإسرائيلي مركز توزيع مساعدات برفح جنوب غزة

العُمانية: استشهد 23 فلسطينيًّا وأصيب أكثر من 200 آخرين بجروح اليوم جراء قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي وإطلاقه النار على آلاف المتوجّهين إلى مركز للمساعدات غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" بأن مدفعية الاحتلال وطائراته أطلقت قذائفها ونيرانها باتجاه النازحين خلال انتظارهم المساعدات قرب نقطة توزيع المساعدات الإنسانية في محيط منطقة دوار العلم غرب مدينة رفح، ما أدى إلى استشهاد 23 فلسطينيًّا على الأقل وإصابة أكثر من 200 آخرين بجروح.

وشهد قطاع غزة خلال الأسابيع الأخيرة تصعيدا خطيرًا من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي تمثل في استهداف مباشر وممنهج للمدنيين الفلسطينيين أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات الإنسانية ما أسفر عن سقوط عشرات الشهداء والجرحى وأثار موجة إدانة وقلق دولي متصاعد.

وتأتي هذه الانتهاكات في ظل أزمة إنسانية غير مسبوقة حيث يضطر الفلسطينيون في القطاع المحاصر إلى اجتياز مسافات طويلة وسط ظروف أمنية وصحية متدهورة للوصول إلى نقاط توزيع المساعدات القليلة.

مقالات مشابهة

  • حماس تحذّر من خطورة الوضع الكارثي لـ الأسرى داخل سجون الاحتلال
  • يونيسف: الممارسات الإسرائيلية بمراكز المساعدات تفسر رفض الأمم المتحدة المشاركة في العمل الإنساني
  • 23 شهيدًا في استهداف الاحتلال الإسرائيلي مركز توزيع مساعدات برفح جنوب غزة
  • الأمم المتحدة: العالم يقترب من عتبة مناخية جديدة
  • هل مات جو بايدن بالفعل؟
  • صحة غزة: 179 ضحية في مجزرة مركز مساعدات برفح بينهم 21 شهيدا
  • مدير الإسعاف : العدو يمنع الطواقم من الوصول لموقع القصف برفح
  • «الأغذية العالمي»: الوضع الإنساني خرج عن السيطرة في غزة
  • سيؤدي إلى تراجعنا.. ويتكوف يكشف موقفه من رد حماس على المقترح الأمريكي
  • البُعد الأخلاقي في مسيرة الابتكار الإنساني (1- 3)