تكثيف المرور على وحدات المرحلة الأولى من تطويرالمراكز الطبية بالفيوم
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
قامت الدكتورة نيفين شعبان مدير إدارة الرعاية الأساسية بمديرية الصحة بالفيوم وفريق أشراف الادراة بالمرور المكثف صباحي ومسائي على وحدات التطوير المرحلة الأولى للتأكد من سير العمل وجودة الخدمة الصحية المقدمة وتواجد الاخصائيين داخل الوحدات الصحية وجميع الفرق الطبية وعدم وجود اي معوقات فى عملهم وذلك بناء على توجيهات الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة والسكان وتعليمات الدكتورة سعاد عبددالمجيد رئيس قطاع الرعاية الأساسية والتمريض وتحت اشراف الدكتورسامح عشماوي وكيل وزارة الصحة بالفيوم .
وقد تم تلافي بعض السلبيات اثناء المرور الذى شمل وحدات التطوير بالمرحلة الاولى وتضم مركز طبى كيمان فارس ادارة البندر وحدة منشأة عبدالله ادارة المركز مركز طبى الغرق ادارة اطسا مركز طبى سنهور القبلية ادارة سنورس المركز المتميز بسرسنا ادارة طامية مركز طبى ابو جنشو ادارة ابشواي المركز المتميز بالشواشنة أدارة يوسف آلصديق.
ومن جهه أخرى أنهت ادارة الخدمة الاجتماعية بمديرية الصحة بالفيوم بقيادة نيسان عبد المنصف -مدير الادارة تدريبا لتنمية مهارات الاخصائيين الاجتماعيين وذلك برعاية الدكتورسامح العشماوى وكيل وزارة الصحة بالفيوم وتحت اشراف امل فوزى مدير عام الادارة العامة للخدمة الاجتماعية بوزارة الصحة والسكان .
تدريب الاخصائين الاجتماعيين..حضره 40 من الاخصائيين الاجتماعيين على مدار اسبوع بقاعتى الدكتور محسن فتيح والدكتور احمد عثمان وتناول التدريب موضوعات التغيير واثره على التنمية المستدامة دور الاخصائى الاجتماعى فى تحقيق وقياس رضاء المنتفعين من الخدمات الطبية - التوعية الصحية وطرق الاكتشاف المبكر لأمراض الطفولة - تفعيل دور الأخصائي الاجتماعى فى منظومة خدمة المواطنين دور الأخصائي الاجتماعى فى رصد الظواهر الاجتماعية دور الأخصائي الاجتماعى مع الاطفال المعثور عليهم -مهارات ادارة الوقت والتعامل مع ضغوط العمل مهارات التواصل الفعال الدعم النفسى و الاجتماعى للمرضى والفريق الطبى دور الأخصائي الاجتماعى فى الطوارئ والتعامل مع الحوادث.
قام بالتدريب فريق الادارة العامة للخدمة الاجتماعية بالوزارة وضم كل من دينا عبد الرحمن وحسناء سلامة وعبد الكريم السيد وهادية محمود وعبير على وراندا مرزوق، ونجوان عيد -من الادارة العامة لرعاية الامومة والطفولة بوزارة الصحة، ومن اساتذة كلية الخدمة الاجتماعية بالفيوم الدكتور ناصر عويس وكيل كلية الخدمة الاجتماعية بالفيوم لشئون الدراسات العليا والبحوث والدكتورة نهلة عبد الرحيم - استاذ بقسم التنمية والتخطيط بكلية الخدمة الاجتماعية بالفيوم,وفى نهاية التدريب تم تسليم شهادات اتمام الدورة التدريبية للحاضرين .
7 8 55 66 87 655 777 888المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرعاية الاساسية ادارة الصحة الفيوم وحدات التطوير المرحلة الأولى مركز طبى الخدمة الاجتماعیة الصحة بالفیوم الاجتماعى فى مرکز طبى
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من أزمة صحة نفسية عالمية تُهدد مستقبل الأطفال بسبب الشبكات الاجتماعية
وصلت أزمة الصحة النفسية للأطفال إلى نقطة حرجة، تفاقمت بسبب "التوسع غير المنضبط" لوسائل التواصل الاجتماعي، وفق ما أظهر تقرير صادر عن منظمة "كيدز رايتس" لحقوق الطفل، اليوم الأربعاء.
وبيّنت بحوث -أجرتها المنظمة التي تتخذ مقرا في أمستردام وجامعة "إيراسموس" في روتردام- أن أكثر من 14% من المراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و19 عاما حول العالم يعانون من مشاكل في الصحة النفسية، بمتوسط معدل انتحار عالمي يبلغ 6 حالات لكل 100 ألف شخص في الفئة العمرية بين 15 و19 عاما.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2عيدٌ بلا خبز ولا ألعاب.. أطفال غزة بين الجوع والدمارlist 2 of 2فيتنام تتخلى عن سياسة الولدين مع تصاعد القلق من شيخوخة السكانend of listوقال مؤسس منظمة "كيدز رايتس" ورئيسها مارك دولارت في بيان إن "تقرير هذا العام يُعدّ بمثابة جرس إنذار لا يُمكننا تجاهله بعد الآن".
وأضاف "لقد وصلت أزمة الصحة النفسية و/أو الرفاه لأطفالنا إلى نقطة تحول، تفاقمت بسبب التوسع غير المنضبط لمنصات التواصل الاجتماعي التي تُعطي الأولوية للتفاعل على سلامة الأطفال".
ويقيّم مؤشر "حقوق الأطفال" السنوي -الذي تصدره المنظمة- التزام 194 دولة بحقوق الطفل ومدى سعي الدول لتحسين الوضع على هذا الصعيد.
إعلانوفي تقريرها لعام 2025، أشارت "كيدز رايتس" إلى وجود "علاقة مُقلقة" بين تدهور الصحة النفسية للأطفال وما تصفه المنظمة بالاستخدام "الإشكالي" لوسائل التواصل، وتحديدا الاستخدام القهري والإدماني لها، والذي يؤثر سلبا على الأداء اليومي للمستخدمين.
ويُمثل نقص البيانات المتعلقة بالصحة النفسية للأطفال مشكلة رئيسية -وفقا للتقرير- كما يكشف عن "حاجة مُلحة" إلى اتخاذ إجراءات مُنسقة لمعالجة التأثير الضار للبيئة الرقمية على الأطفال والمراهقين.
وأضاف دولارت "ثمة حكومات تُكافح لاحتواء أزمة رقمية تُعيد صوغ الطفولة جذريا" داعيا إلى إعطاء الأولوية لرفاهية الأطفال على "أرباح الشركات".
ويشير التقرير إلى اختلافات إقليمية كبيرة، حيث تُعدّ أوروبا المنطقة الأكثر عرضةً لخطر الاستخدام الإشكالي لوسائل التواصل بين المراهقين في سن الـ13، بنسبة 13%. ويُسجّل فيها الإدمان الرقمي بين المراهقين في سن الـ15 مستوى "غير مسبوق" إذ يتواصل 39% منهم باستمرار مع أصدقائهم عبر هذه المنصات.
وبدعم من فرنسا وإسبانيا، اقترحت اليونان الأسبوع الماضي -خلال اجتماع وزاري في لوكسمبورغ- تنظيم استخدام الأطفال للمنصات الإلكترونية، وسط مخاوف من طبيعتها المسببة للإدمان.
وفي فبراير/شباط، كشف مسلسل "أدلسنس" القصير على نتفليكس عن التأثيرات السامة والمعادية للنساء، والتي يتعرض لها الشباب عبر الإنترنت، مما دفع الحكومتين البريطانية والفرنسية إلى النظر في إدراج مشاهدة البرنامج في المدارس.
وخلص دولارت إلى أن "المراهقة سلّطت الضوء على المخاوف العالمية بشأن تصوير الأطفال وحمايتهم على المنصات الرقمية. لكننا بحاجة إلى اتخاذ إجراءات، وليس مجرد إثارة الغضب".
إعلان
وزيرة البيئة تناقش مع المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة آخر مستجدات مفاوضات معاهدة البلاستيك