كشفت شركة vivo فيفو الصينية عن موعد إطلاق هاتفها Vivo Y200e 5G في 22 فبراير، حيث سيقدم الهاتف عددا من المواصفات المميزة وتصميم أنيق إلى جانب سعر مناسب للمستخدمين من الشباب والفئة المتوسطة. 

 

ويُظهر الإعلان التشويقي الذي شاركته شركة فيفو أن هاتف Vivo Y200e 5G سيأتي بلونين هما : البرتقالي والأزرق، ويطلق على الطراز البرتقالي اسم Saffron Delight ويتميز بلوحة خلفية ذات تشطيب "Eco-Fibre Leather".

   

ومن المقرر أن يتم الإعلان عن هاتف فيفو Vivo Y200e 5G في 22 فبراير في الهند، ومن ثم سينطلق الهاتف في الأسواق العالمية بحلول نهاية الربع الأول من العام. 

Join Sara as she unveils a new statement of style and innovation. Stay tuned for the grand reveal of the #vivoY200e5G. ​

Know more https://t.co/HX2AmzrXPF#StayTuned #ItsMyStyle #vivoYSeries pic.twitter.com/gAgsRuOqZA

— vivo India (@Vivo_India) February 17, 2024

ويُرى الخيار البرتقالي لـ Vivo Y200e 5G بلمسة نهائية من الجلد النباتي وأنماط متقاطعة على اللوحة الخلفية، أما الإصدار الأزرق يظهر بلمسة نهائية مزخرفة ولكن يمكن أن يكون له ظهر بلاستيكي بدلاً من الجلد الصناعي.

Join Sara as she unveils a new statement of style and innovation. Stay tuned for the grand reveal of the #vivoY200e5G. ​#StayTuned #ItsMyStyle #vivoYSeries pic.twitter.com/NjDs71YKbd

— vivo India (@Vivo_India) February 16, 2024

أما نظام الكاميرا الخلفية الثلاثية لهاتف Vivo Y200e 5G فيأتي في وحدات دائرية منفصلة داخل وحدة كاميرا مستطيلة، مع وحدة فلاش LED مستديرة أصغر بجانب وحدات الكاميرا، مع شاشة AMOLED بمعدل تحديث 120 هرتز في الثانية. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فيفو هواتف فيفو شركة Vivo

إقرأ أيضاً:

أورورا: وثائق تكشف تورط شركة استشارات أميركية بمخطط مدعوم إسرائيلياً لتهجير فلسطينيي غزة

كشفت صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية عن تفاصيل مشروع سري يحمل الاسم الكودي “أورورا”، أعدّته شركة “بوسطن للاستشارات” (BCG) الأميركية، بدعم مباشر من إسرائيل، هدف إلى وضع نماذج لتهجير واسع النطاق لسكان قطاع غزة إلى خارج الأراضي الفلسطينية، تحت غطاء مشاريع إنسانية.

التحقيق الصحفي، المستند إلى إفادات مطّلعين ووثائق داخلية، أظهر أن الشركة الأميركية لعبت دوراً محورياً في تصميم خطة مالية شاملة لإعادة توطين مئات الآلاف من الفلسطينيين، شملت “حزم مغادرة” تصل إلى 9 آلاف دولار للفرد، بتكلفة إجمالية قد تتجاوز 5 مليارات دولار، ما أثار انتقادات واسعة حول نوايا المشروع وتبعاته القانونية والإنسانية.

خلفية المشروع: مؤسسة إنسانية بواجهة أمنية
بحسب التحقيق، أسهمت BCG في تأسيس كيان يحمل اسم “مؤسسة غزة الإنسانية” (GHF)، بدعم إسرائيلي وأميركي، وتم تقديمه كجهة لتوزيع المساعدات في القطاع. إلا أن الواقع كشف عن نموذج شبه عسكري في إدارة الإغاثة، يتولاه متعاقدون أمنيون أميركيون تحت حماية الجيش الإسرائيلي، بعيداً عن المعايير الإنسانية المعتمدة.

ومنذ بدء عمل المؤسسة في مايو 2025، قُتل أكثر من 600 فلسطيني خلال محاولتهم الوصول إلى مراكز المساعدات، ما دفع الأمم المتحدة لوصف المؤسسة بأنها “فخ موت”، واتهمتها باستخدام العمل الإنساني كغطاء لتفريغ القطاع من سكانه.

تورط مباشر لـBCG وشركائها
امتد انخراط شركة بوسطن للاستشارات في مشروع “أورورا” بين أكتوبر 2024 ومايو 2025، بمشاركة أكثر من 10 موظفين، من ضمنهم مسؤولون رفيعون في الشركة مثل رئيس إدارة المخاطر ورئيس قطاع التأثير الاجتماعي. وتبيّن أن العمل على المشروع تجاوز المساعدات الطارئة، ليصل إلى تطوير نموذج اقتصادي لإعادة إعمار غزة مشروط بإخراج قسم كبير من سكانها.

وفي حين ادعت الشركة لاحقاً أن العمل تم “دون علم الإدارة”، أُقيل اثنان من كبار شركائها – وكلاهما عسكريان سابقان – فيما بدأت تحقيقاً داخلياً عبر مكتب محاماة خارجي.

مؤسسات أمنية وشركاء إسرائيليون
أظهر التحقيق أن التعاقد مع BCG تم في البداية عبر شركة أمنية أميركية تُدعى “أوربس”، مرتبطة بمركز أبحاث إسرائيلي يدعى معهد تخليط، وكان التنسيق الأساسي يتم مع فيل رايلي، عميل سابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (CIA)، والذي أسس شركة أمنية تدعى Safe Reach Solutions (SRS)، أصبحت الذراع التنفيذي لمؤسسة غزة الإنسانية.

كما كشفت الوثائق أن تمويلاً إضافياً جاء من شركة استثمار خاصة تُدعى “ماكنالي كابيتال”، ما ساهم في استمرار عمل BCG داخل إسرائيل، رغم توقف تمويل المؤسسة في غزة لفترة.

نموذج للتهجير “الطوعي”
وفقاً للنموذج الاقتصادي الذي أعدته الشركة، طُرحت سيناريوهات متعددة تتضمن تهجير نحو ربع سكان غزة (550 ألف شخص) بشكل “طوعي”، مع تقديم حزمة مالية تشمل 5 آلاف دولار نقداً، وإيجار وغذاء مدعوم، لثلاث إلى أربع سنوات، وافترضت الوثائق أن 75% من المهجّرين “لن يعودوا أبداً”، فيما اعتُبر ذلك “أرخص بنسبة 23 ألف دولار للفرد من إعالة الفلسطينيين داخل القطاع”.

وتزامن إعداد النموذج مع تصريحات للرئيس الأميركي دونالد ترمب اقترح فيها “إعادة بناء غزة كريفييرا الشرق الأوسط”، وهو ما شبّهته منظمات حقوقية بعملية “تطهير عرقي”، مما يعزز المخاوف من نوايا المشروع الحقيقية.

ردود الفعل الدولية
وصفت المقررة الأممية الخاصة بغزة، فرانشيسكا ألبانيزي، “مؤسسة غزة الإنسانية” بأنها غطاء لعمليات قتل وتهجير منهجي، وطالبت بوقف تسليح إسرائيل. كما أفادت مصادر بأن مؤسسات مالية عالمية، بينها UBS وGoldman Sachs، رفضت فتح حسابات للمؤسسة بسبب “غياب الشفافية في مصادر تمويلها”.

ورغم أن BCG تحاول التنصل من المشروع وتصفه بـ”العمل الفردي”، إلا أن التسريبات أثبتت وجود تواطؤ إداري وهيكلي، وتم تخصيص ملايين الدولارات من موازنات التأثير الاجتماعي في الشركة لدعم التخطيط الداخلي للمؤسسة الأمنية وشريكتها.

مقالات مشابهة

  • أول فيديو عملي يكشف Galaxy Z Flip 7 بتصميمه الكامل
  • دوا ليبا تتألق في أول حضور لها لدار سكياباريلي.. فيديو وصور
  • مع بطارية أكبر وكاميرا أقوى.. إليك مواصفات أفضل هاتف من هونر
  • فاينانشيال تايمز تكشف: شركة أمريكية أعدّت نموذجًا لتهجير فلسطينيي غزة بتكلفة 9 آلاف دولار للفرد
  • أورورا: وثائق تكشف تورط شركة استشارات أميركية بمخطط مدعوم إسرائيلياً لتهجير فلسطينيي غزة
  • سحر وإبداع رباني| في موسم زهرة البرسيم.. عطور الحقول تتناغم مع رحيق النحل بأسيوط.. فيديو وصور
  • هونر تكشف عن أنحف هاتف قابل للطي لديها
  • غوغل تكشف عن هاتف الأحلام.. أداء خرافي وتصميم فخم!
  • سعر آيفون 17 برو max في مصر.. «آبل» تعلن موعد طرحه في المنافذ الرسمية
  • إطلاق لاب توب HONOR MagicBook Art 14 بتصميم مبتكر وأداء قوي