بهاء سلطان يتصدر الترند بـ "مارتحناش"
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
بعد عدة نجاحات متتالية حققها النجم بهاء سلطان في الآونة الأخيرة، يستمر لاستكمال تلك النجاحات حيث طرح مؤخرًا أحدث أعماله الغنائية «مارتحناش»، بعد النجاح الضخم الذي حققه من خلال الأغنية الدعائية لفيلم "عصابة عظيمة" والتي تحمل اسم “كله فالصو” مع الفنان أحمد سعد.
وحققت أغنية “مارتحناش” لـ بهاء سلطان نجاحًا هائلًا فور طرحها عبر المنصات الموسيقية المختلفة، وحصدت ما يقرب من مليون ونصف مشاهدة في أقل من 4 أيام من طرحها، كما تصدرت تريند “يوتيوب” واحتلت المركز الخامس في الأكثر رواجًا واستماعًا.
أغنية “مارتحناش” لـ بهاء سلطان من كلمات هانى رجب والحان اسلام معز وتوزيع عمرو صلاح وميكس وماستر ماهر صلاح.
تفاصيل أغنية “كله فالصو”
أغنية “كله فالصو” الأغنية الدعائية لفيلم عصابة عظيمة من بطولة الفنانة إسعاد يونس، وحققت نجاحًا هائلًا فور طرحها عبر المنصات الموسيقية المختلفة فهي من كلمات الأغنية للشاعر فلبينو ومصطفى البرنس، وألحان أحمد طارق يحيى، وإنتاج شركة مزيكا للمنتج محمد جابر.
يذكر أن آخر أعمال بهاء سلطان أغنية "قبل ما امشى" والتي طرحها عبر “اليوتيوب” واقتربت من 2 مليون مشاهدة على اليوتيوب وهى من كلمات وألحان عزيز الشافعى وتوزيع وميكس وماستر وسام عبد المنعم، وإنتاج روتانا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان أحمد سعد فيلم عصابة عظيمة بهاء سلطان بهاء سلطان
إقرأ أيضاً:
المسلماني في منتدي دبي: ثقافة الترند مصدر تهديد للأمن القومي
قال الكاتب أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام: إن ثقافة الترند والتي تغلب عليها السطحية والابتذال، تمثل خطراً علي المعرفة، وتدمر جدول الأعمال الجاد للمجتمع، وتطرح أولويات تتسم بالتفاهة والشخصنة وانعدام القيمة، ومثل هذه الأمور تبعد المجتمع عن حركة العلم وخريطة الابتكار في العالم.
وأضاف المسلماني: «كما أنها تهيل التراب علي المنجزات البشرية الجارية لصالح الإضاءة على صغائر الأمور وصغار البشر، وهو ما يمثل رافداً جديداً في روافد تهديد الأمن القومي، الأمر الذي يوجب اليقظة العقلية ، ورفع حالة الطوارئ الفكرية».
وانتقد رئيس الهيئة الوطنية للإعلام ما يمكن تسميته (الإعلام للإعلام) مثل مقولة (الفن للفن) ذلك أن هناك وظيفة حضارية للإعلام، ضمن الوظيفة الحضارية للدولة والأمة، ومن المؤسف أن البعض يتمادي في توسيع مساحة إعلام التسلية في وقت نحتاج فيه إلي بناء الوعي ، وتعزيز الانتماء ، وإعلاء شأن العقل.
ومن الخطأ المقارنة بيننا وبين النموذج الأمريكي للإعلام ، ففي أمريكا لا تقود التسلية البلاد ، وإنما تقودها الجامعات ، المؤسسات ، والشركات ، ومراكز الفكر ، والنخب الثقافية والعلمية ، ومن غير الصواب قراءة الغرب من منظور التسلية وقتل الوقت، إذ تجب قراءته من منظور الإبداع، والابتكار، وعدد براءات الاختراع، وسباق التكنولوجيا، وفائض المعرفة.
جاء ذلك في الكلمة التي ألقاها رئيس الهيئة الوطنية للإعلام في منتدي دبي للإعلام .. في الجلسة المخصصة لوزراء الإعلام العرب ، والتي شارك فيها وزير الإعلام اللبناني بول مرقص ، ووزير الإعلام الكويتي عبد الرحمن المطيري، ووزير الإعلام البحريني رمزان النعيمي ، ورئيس المكتب الوطني للإعلام بدولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ عبد الله آل حامد . وأدارتها الإعلامية هند النقبي من مؤسسة دبي للإعلام.