حقنة شهيرة لتخفيف الوزن.. دراسة تكشف فوائد مذهلة إضافية لها
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
أظهرت الأبحاث أن عقار ساكسيندا الشهير لتخفيف الوزن يساعد المدمنين على التخلص من المخدرات والتدخين ويمكنه أيضا تقليل خطر الإصابة بالنوبات القلبية أو السكتة الدماغية وربما الحماية من الخرف.
وبحسب صحيفة "الصن" البريطانية، يمكن للحقنة أن "تسحق" الإدمان على المخدرات بنفس الطريقة التي توقف بها الرغبة في تناول الطعام.
ووجدت الاختبارات التي أجريت على 20 شخصا يتعافون من إدمان المواد الأفيونية، أن المرضى الذين أخذوا الحقن مرة واحدة يوميا، صنفوا الرغبة الشديدة في التعاطي بنسبة 40 بالمئة أقل من أولئك الذين خضعوا لإعادة التأهيل.
ويتم وصف هذا النوع من الحقنات لفقدان الوزن ومرض السكري من النوع الثاني.
وتشير دراسات سابقة أجريت على القوارض إلى أن العلاج يمكن أن يكون فعالا أيضا في علاج إدمان النيكوتين والكوكايين.
وأظهرت أبحاث أخرى أنها تقلل من خطر الإصابة بالنوبات القلبية أو السكتة الدماغية، وتخفض ضغط الدم والكوليسترول، وربما تحمي من الخرف.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات المخدرات المواد الأفيونية مرض السكري السكتة الدماغية تخفيف الوزن الإدمان المخدرات المواد الأفيونية مرض السكري السكتة الدماغية صحة
إقرأ أيضاً:
بايتاس يبرر التأجيل المتكرر لآجال الترشح لجائزة المجتمع المدني بـ"الرغبة في منح فرص أكثر للفاعلين المدنيين"
برر مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومي، التأجيل المتكرر لآخر أجل للترشح لجوائز المجتمع المدني، بالرغبة في منح فرص أكثر للجمعيات.
وأوضح الوزير في جوابه على سؤال في الندوة الصحافية الأسبوعية عقب اجتماع المجلس الحكومي، « عادة يتم تنظيم الحفل في شهر دجنبر ».
وأفاد المتحدث، بأنه في دورة 2017، تم تسجيل 121 ترشيحا، وتم حجب الجائزة المخصصة لمغاربة العالم، وجائزة الشخصيات المدنية نظرا لبعض الصعوبات القانونية.
دورة 2018 سجلت 187 ترشيحا، وتم حجب جائزة مغاربة العالم لأسباب تقنية وقانونية، يضيف بايتاس، وفي دورة 2018، سجل عزوف كبير عن الجائزة، 143 ترشيحا فقط، منها ملف واحد لمغاربة العالم.
وأضاف الوزير المنتدب، « كان من الواجب فتح إصلاح للمرسوم والنظام الداخلي الذي ينظم الجائزة وهو ما دفع إلى إعادة النظر في المرسوم، لأن الإشكال كان متبطا بمسطرة تقديم الترشيحات لجائزة الشخصيات المدنية، وكانت الضوابط القانونية تنص على أن يتقدم المترشح بنفسه، وكانت هناك صعوبات في ترجمة الملفات إلى اللغة العربية، وصعوبات مرتبطة بمشاركة مغاربة العالم ».
على ضوء تلك الملاحظات، يؤكد الناطق الرسمي باسم الحكومة، « أقررنا إصلاح في المرسوم ونظام الجائزة الداخلي، وقمنا بحملة تواصلية كبيرة جدا همت مختلف المجالات، هذه الإصلاحات أدت إلى رفع عدد الجمعيات المشاركة، وبلغت سنة 2024 نحو 472 ترشيحا ».
بخصوص هذه السنة عملت الوزارة « على فتح الترشيح بشكل مبكر جدا، بهدف فتح المجال بشكل كبير وواسع لمختلف الجمعيات التي لها رغبة في المشاركة في الجائزة، لذلك وبما أننا لن ننظم الجائزة حتى شهر دجنبر، كلما كان هناك طلب للتمديد نفعل، لمنح فرصة للجمعيات »، وفق بايتاس.
وحتى يوم الجمعة 20 يونيو 2025، بلغ عدد الترشيحات التي توصلت بها الوزارة 322 ترشيحا ملفا، ليخلص الوزير إلى أن « هذا التمديد سيمكن من إعطاء إمكانيات أكبر لمختلف الفاعلين المدنيين للمساهمة والمشاركة في الجائزة ».