صدى البلد:
2025-06-02@13:11:19 GMT

الجيش الصهيوني يبدأ التحقيق في هجوم 7 أكتوبر

تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT

أوردت صحيفة هآرتس أن الجيش الصهيوني سيبدأ بإجراء تحقيقات داخلية في هجوم السابع من أكتوبر والإخفاقات التي سبقته.

ورغم مسئولية رئيس الحكومة الصهيونية إلا أنه تنصل من المسئولية عن الهجوم منذ اليوم الأول معلنا أن اللوم يقع على القيادات الأمنية والعسكرية.

وسبق وقالت هيئة البث الإسرائيلية، إن مراقب الدولة في إسرائيل ماتانياهو إنجلمان، شرع في التحقيق بفشل التصدي لهجوم السابع من أكتوبر الماضي.

وطلب مراقب الدولة الإسرائيلي مَحاضر اجتماع 8 مسؤولين وعسكريين كبار، من بينهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يوآف جالانت ورئيس الأركان ورئيس جهاز الأمن الداخلي، ورئيس قوات الأمن.

وتتضمن الوثائق جداول اجتماعات المسؤولين بدءا من منتصف ليل 7 أكتوبر، أي قبل ساعات من شن حماس هجوم السابع من أكتوبر.

يشار إلى أن عددا من المسؤولين السابقين في إسرائيل يحملون نتنياهو مسؤولية ما حدث في السابع من أكتوبر الماضي، كما أنه الوحيد من المسؤولين السابقين الذي لم يعلن مسؤوليته عنها.

ومن بين من حمل نتنياهو المسؤولية، رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود أولمرت، الذي قال في وقت سابق إن رئيس الوزراء الحالي يتحمل مسؤولية الفشل في التصدي لهجوم حركة حماس.

وقال إنه تم تحذير نتنياهو مرارا من قبل مخابرات الجيش ورئيس الأركان ورئيس الشاباك من أن الحرب مع حماس باتت وشيكة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجيش الصهيوني هجوم السابع أكتوبر السابع من أکتوبر

إقرأ أيضاً:

هجوم حوثي انتحاري يتحول إلى فخ قاتل شرق الحزم.. الجيش اليمني يفجّر المفاجأة ويردّ بقوة ساحقة!

 

في مشهد يُجسّد الانتحار العسكري، تلقّت مليشيا الحوثي ضربة موجعة بعد أن قادت محاولة تسلل متهورة إلى محرقة نارية على يد القوات الحكومية اليمنية، شرق مدينة الحزم بمحافظة الجوف، يوم السبت، 31 مايو 2025.

وبحسب مصادر ميدانية وقبلية مطلعة، رصدت وحدات الجيش تحركات العدو مبكراً، وتمكنت من إحباط الهجوم المباغت في لحظاته الأولى.

وسرعان ما تحولت العملية الحوثية إلى فخ محكم أحكمت فيه القوات الحكومية الطوق على المهاجمين، موقعة في صفوفهم قتلى وجرحى بالعشرات، وتدمير عدد من آلياتهم العسكرية.

وبعد ساعات من القتال العنيف، استعادت القوات اليمنية سيطرتها الكاملة على المواقع المستهدفة، فيما فرّت عناصر المليشيا تحت ضغط نيران مكثفة، تاركة خلفها جثث قتلاها ومعداتها المحترقة.

وفي محاولة يائسة لتشتيت الانتباه، شنّت المليشيا الحوثية قصفاً مدفعياً على مواقع عسكرية في مديرية مدغل شمال مأرب، ما أسفر عن استشهاد جندي وإصابة آخرين.

غير أن الرد جاء فورياً ومؤلماً، حيث نفذ الجيش قصفاً مركزاً دمّر معدات حوثية ثقيلة كانت تُستخدم لحفر خنادق وتحصينات في خطوط المواجهة.

هذه الهجمات تكشف مجدداً حجم التخبط الحوثي، في وقت تتوالى فيه خسائره وتتصاعد التقارير حول انهيارات داخلية وتراجع في الروح المعنوية لعناصره على مختلف الجبهات.

مقالات مشابهة

  • الصفدي: منع الاحتلال زيارة الوفد العربي يؤكد غطرسة حكومة نتنياهو
  • بن غفير: نتنياهو يخطئ بالمضي في مقترح ويتكوف
  • حماس تحمّل إسرائيل وأمريكا مسؤولية مجــ.ـازر مواقع توزيع المساعدات
  • هجوم حوثي انتحاري يتحول إلى فخ قاتل شرق الحزم.. الجيش اليمني يفجّر المفاجأة ويردّ بقوة ساحقة!
  • تصاعد معارضة الحرب في صفوف الجيش الصهيوني لجريمة الإبادة في غزة
  • رئيس أركان الجيش الإسرائيلي: يمكن هزيمة "حماس" خلال أشهر
  • رئيس عمليات جيش الاحتلال السابق يتهم نتنياهو وسموتريتش بتوريط إسرائيل
  • انهيار حماس.. الكشف عن تفاصيل اجتماع نتنياهو مع مسؤولين إسرائيليين
  • نتنياهو: مراكز التوزيع في غزة إنجاز استراتيجي وسنحافظ عليها في الاتفاق أيضًا
  • خدعة نتنياهو الجديدة ومقترح ويتكوف