النصر يترقب القرار لمشاركة العقيدي آسيويًا
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
ماجد محمد
يترقب الفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر قرار لجنة الاحتراف الذي سيصدر اليوم الثلاثاء، بشأن أحقية حارس مرمى الفريق نواف العقيدي من المشاركة في مباريات بطولة دوري أبطال آسيا.
وكانت إدارة النصر قد بعثت للجنة الاحتراف من أجل الاستفسار حول نظامية مشاركة العقيدي في البطولة القارية، وذلك بسبب عدم وجود نص صريح يمنع المشاركة الدولية.
وأكدت مصادر رياضية أنه في حال أخطر اتحاد القدم نظيره الآسيوي بعقوبة العقيدي سيكون هناك مشكلة في مشاركة، وفي حال لم يحدث ذلك، سيكون مشاركة العقيدي نظامية، ولن يحق لأي نادي الاعتراض.
وكانت لجنة الاحتراف قررت معاقبة سداسي المنتخب السعودي، بالإيقاف والتغريم المالي، وتم معاقبة العقيدي بالإيقاف 5 أشهر مع غرامة 300 ألف ريال، على خلفية أزمته مع مانشيني، في معسكر بطولة أمم آسيا.
ولم يشارك حارس عرين النصر العقيدي مع فريقه في ذهاب البطولة القارية أمام الفيحاء، لعدم وصول خطاب العقوبة، بينما لم يشارك في مباراة الفتح من دوري روشن، باعتبار أن العقوبة سارية محليًا.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر لجنة الاحتراف نواف العقيدي
إقرأ أيضاً:
ترامب: رئيس كولومبيا سيكون التالي بعد مادورو
دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رئيس كولومبيا غوستافو بيترو إلى "إعادة حساباته" في ما يتعلق بمكافحة المخدرات، متوعدا بأن بيترو قد يكون "التالي" الذي ستستهدفه واشنطن.
وقال ترامب للصحفيين، يوم الأربعاء، ردا على سؤال حول إمكانية عقد لقاء مع الرئيس الكولومبي: "لم أفكر كثيرا فيهن تصنع كولومبيا كثيرا من المخدرات، ولديهم معامل لصناعة الكوكايين وهم يبيعونه للولايات المتحدة".
وتابع: "وبالتالي عليه أن يعيد حساباته، وإلا فسيكون هو التالي"، في إشارة إلى الحملة الأمريكية ضد الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو.
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، مصادرة القوات الأمريكية ناقلة نفط قبالة السواحل الفنزويلية.
وقال ترامب، خلال اجتماع في غرفة روزفلت بالبيت الأبيض حسب شبكة CNBC الأمريكية: "لقد صادرنا للتو ناقلة نفط قبالة سواحل فنزويلا". ولم يُفصح ترامب عن أي تفاصيل بشأن مالك الناقلة أو وجهتها.
وقد صعّد ترامب الضغط على الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو في الأسابيع الأخيرة، وقال في مقابلة مع مجلة "بوليتيكو" أمس ، إن "أيام مادورو باتت معدودة".
ولم يستبعد ترامب غزوًا بريًا للدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية.
وقال ترامب لـ (بوليتيكو)": "لا أريد أن أستبعد أو أستبعد أي شيء، لا أتحدث عن هذا الأمر"