جنازة عسكرية للفريق المدني المتقاعد الطبيب فيصل جرادات / فيديو وصور
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
#سواليف
في #جنازة_عسكرية مهيبة شيعت القوات المسلحة الأردنية / #الجيش_العربي الأردني جثمان الفريق المدني المتقاعد #الطبيب_فيصل_جرادات إلى مثواه الأخير في مسقط راسة في قرية ب#شرى بمحافظة #اربد بعد الصلاة عليه في مسجد بشرى الكبير .
وحمل جثمان الفريق جرادات الذي لف بالعلم الأردني على أكتاف رفاق السلاح، ونكست الأسلحة واطلقت النيران في وداعه ، وعزفت موسيقات القوات المسلحة لحن الرجوع الأخير ، ووضع مندوب رئيس هيئة الأركان المشتركة إكليل من الزهور على ضريحه .
والفقيد يحمل الأوسمة الملكية التالية ؛ وسام الكوكب الأردني من الدرجة الاولى ، وسام الاستقلال الدرجه الثانية ، وسام معركة الكرامه ، وسام اليوبيل الفضي العسكري ، وسام الاستحقاق العسكري الدرجة الثانية ، وسام الخدمة ٦٧-٧١ ، وسام شارة تقدير الخدمة الطويلة المخلصة ، وسام شارة الكفاءه الإدارية الفنيه ، وسام شارة الكفاءه القيادية.
والفقيد خريج الجامعات التركية والبريطانية وأيرلندا ، ويحمل الرقم العسكري {6377 }. مقالات ذات صلة عبدالرحمن مثنى الكايد … كل عام وانت الفرح 2024/02/20
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جنازة عسكرية الجيش العربي اربد
إقرأ أيضاً:
سياح يونانيون يجسّدون رحلة صعود نبي الله موسى بجريد النخيل في سانت كاترين.. فيديو وصور
حاكى عدد من السياح اليونانيين، مشهد صعود نبي الله موسى إلى جبل موسى، مستخدمين عصيًا مصنوعة من جريد النخيل في تقليد رمزي يرتبط بتاريخ المكان وقدسيته. ورصدت كاميرا موقع «صدى البلد» السياح وهم يحملون عصيّ الجريد أثناء صعودهم إلى موقع أحد القديسين اليونانيين على الجبل.
وقال رمضان الجبالي، حامل مفتاح دير سانت كاترين والدليل البدوي بالمدينة، إن السياح اليونانيين يحرصون كل عام على أداء هذه الطقوس خلال احتفالات عيد القديسة كاترين، في محاكاة لرحلة نبي الله موسى عند صعوده الجبل لتلقي الألواح.
وشهدت مدينة سانت كاترين الأسبوع الماضي فعاليات الاحتفال بذكرى استشهاد القديسة كاترين، وهي مناسبة تُقام سنويًا داخل دير سانت كاترين، بحضور سفيرة قبرص، وسفير اليونان، وآلاف الزوار من مختلف دول العالم التابعة لطائفة الروم الأرثوذكس.
وترأس البابا سيميون، مطران دير سانت كاترين، القداس الإلهي بالكنيسة الكبرى، بمشاركة رهبان الدير وعدد من القساوسة اليونانيين. وبدأت الاحتفالية بقرع أجراس الكنيسة، ثم إخراج رفات القديسة كاترين من مقبرتها الملحقة بالكنيسة الكبرى، قبل أن يحمل الرهبان الرفات والرايات والصليب في طواف احتفالي حول مبنى الكنيسة، وسط تصاعد البخور وتعالي الأجراس، ليُعاد بعدها الرفات إلى المقبرة مرة أخرى، وتُختتم الطقوس بترانيم وصلوات قصيرة.
وعقب انتهاء القداس، استقبل مطران الدير والرهبان الزوار المهنئين من طائفة الروم الأرثوذكس، إلى جانب مشايخ القبائل البدوية بالمدينة. كما وزّع مطران الدير خواتم فضية على الزوار من المسيحيين والمسلمين، إذ تعد تلك الخواتم رمزًا لارتباط روحاني يُعرف بـ«خطوبة السيد المسيح للقديسة كاترينا».
وبحسب الروايات التاريخية، كانت القديسة كاترين تعيش في الإسكندرية خلال القرن الثالث الميلادي، واعتنقت المسيحية بعد رؤيتها السيد المسيح في حلم، وعندما علم الإمبراطور بالأمر حاول إعادتها للوثنية، مرة بالزواج ومرة بالمال، لكنها رفضت، فصدر الحكم بقطع رأسها.
وتتكوّن رفات القديسة كاترين من جمجمة وكف يد فقط، وقد عُثر عليهما أعلى قمة جبل كاترين في القرن الحادي عشر الميلادي، ثم نُقلا إلى المقبرة الملحقة الكبرى داخل الدير، حيث ما زالا محفوظين حتى اليوم.