تفاصيل انطلاق المنتدى السعودي للإعلام في نسخته الثالثة
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
قالت أمل الحناوي، موفد القاهرة الإخبارية بالمنتدى السعودي للإعلام، إن المنتدى السعودي للإعلام يشهد أكثر من 30 جلسة تناقش مستقبل قطاع الإعلام، وسيقدم المتحدثون العديد من الرؤى والتوجهات التي تركز في مجملها على مستجدات القطاع ومستقبله.
وأضافت "الحناوي"، خلال مداخلة، أن جلسات المنتدى ستغطي قطاعات عدة منها الرياضة وعلاقتها بالإعلام، إلى جانب قطاع المال والأعمال والسياحة والفعاليات الكبرى.
وأفادت بأن المنتدى سيشهد جلسة مخصصة لـ "إكسبو الرياض 2030"، بالإضافة إلى جلسة خاصة بكأس العالم 2034، وغيرها من القطاعات الحيوية مثل تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الإعلام، واستثمار البنى التقنية في الأعمال الإعلامية.
وأوضحت أن النسخة الثالثة للمنتدى أتت هذا العام تحت شعار "الإعلام في عالم يتشكل"، بمشاركة ما يزيد على 2000 من أبرز الإعلاميين والأكاديميين والخبراء محليا ودوليا، و80 جهة إعلامية.
وأشارت إلى أن وزير الإعلام السعودي قال إنه اتفق مع زملائه بأن يسموا عام 2024 بعام التحول الإعلامي، لتسخير كل الطاقات لانطلاقة تليق بقيادتهم، مؤكدا على أن الإعلام أسهم في 14 مليار ريال بالناتج المحلي، والاستهداف هذا العام يبلغ 16 مليار ريال بارتفاع بلغ نسبة 10 %.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي المنتدى السعودي للإعلام القاهرة الاخبارية
إقرأ أيضاً:
«الوطنية للإعلام» تنعى الإذاعية هدى العجيمي مقدمة برنامج إلى ربات البيوت
نعت الهيئة الوطنية للإعلام برئاسة الكاتب الصحفي أحمد المسلماني الإذاعية القديرة هدى العجيمي، التي رحلت عن عالمنا بعد رحلة طويلة من العطاء الإعلامي المخلص، تاركة بصمات خالدة في ذاكرة المستمعين والمشهد الإذاعي المصري.
وأشارت الهيئة، في بيان لها، إلى أن الراحلة قدمت على مدار سنوات برنامج "مع الأدباء الشبان"، الذي شكل منصة حيوية لاكتشاف المواهب الأدبية ودعمها، وظل لعقود من أبرز البرامج الثقافية بالإذاعة المصرية.
كما شاركت العجيمي في تقديم بعض فقرات برنامج "إلى ربات البيوت"، الذي جمع بين الطابع الاجتماعي والمنوعات، وتميزت فيه بصوتها الرصين وأسلوبها العذب، ما أكسبها مكانة خاصة في قلوب المستمعين.
وفي مسيرتها المهنية، تولت إخراج أطول مسلسل إذاعي بعنوان "عائلة مرزوق أفندي"، وشاركت في تغطيات إعلامية نوعية، من أبرزها تغطية مؤتمر المرأة في بكين عام 1995، التي نالت عنها جائزة صندوق الأمم المتحدة للمرأة لأفضل تغطية إذاعية.
وتقدمت الهيئة الوطنية للإعلام بخالص العزاء والمواساة إلى أسرة الإعلامية الراحلة، وإلى جميع العاملين في المجال الإعلامي، داعية الله أن يتغمدها بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته.