فستان كب| كيم كاردشيان تسحر العيون بإطلالة مثيرة
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
نشرت الفنانة الأمريكية كيم كارداشيان عبر حسابها بموقع تبادل الصور والفيديوهات "انستجرام" صورة من أحدث جلسة تصوير خضعت لها.
وتالقت "نجمة تلفزيون الواقع الامريكي " باطلالة مثيرة، مرتدية فستان كب جرئ مكشوف الصدر ابيض اللون، ونالت الصور إعجاب جمهورها ومتابعيها.
من هى كيم كاردشيان
ولدت كيم كاردشيان في لوس أنجلوس في كاليفورنيا، وهي من أب أمريكي وأم أمريكية من أصل اسكتلندي، كما اكتسبت اهتمام الإعلام بها من خلال صداقتها مع باريس هيلتون حيث إنها من ساعدتها وقامت بتسليط الضوء عليها.
الحياة العملية لـ كيم كاردشيان
تتميز كيم كاردشيان بالعديد من المميزات، حيث إنها ليست ممثلة فقط، بل إنها أيضًا تعمل مصممة أزياء، وبجانب ذلك تعمل كموديل، منتجة تليفزيون، مغنية، ورائدة أعمال.
تزوجت كيم كاردشيان 3 مرات فكانت المرة الأولى عام 2000 من المنتج الموسيقي دامون توماس ولكن انفصلا في عام 2004، وتزوجت المرة الثانية لاعب كرة السلة كريس همفريو، ولكن انفصلا أيضا عام 2013، وتزوجت المرة الثالثة من مغني الراب المشهور كانييه ويست وأنجبت منه طفلا واسمته "سينيت" عام 2016، الي ان تم الطلاق مؤخراً.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: کیم کاردشیان
إقرأ أيضاً:
جريمة طفل المنشار.. النيابة: تركنا أبناءنا أسرى لشاشات تملأ العيون وتفرغ العقول
قالت النيابة العامة خلال مرافعتها فى محاكمة المتهم بقتل طفل الاسماعيلية وتحويل جثته إلى أشلاء بمنشار كهربائى: نقف اليوم أمام مأساة تجاوزت حدود الجريمة إلى حدود الضمير الإنساني ذاته، نحن أمام واقعة لم يكتبها شيطان في ظلمة ليل، بل صنعها فى وضح النهار وفى غفلة من الرقباء.. حين تركنا أبناءنا أسرى لشاشات تملأ العيون وتفرغ العقول.
في مرافعة اتسمت ببلاغة الصدمة وقوة الاستدعاء الأخلاقي، وقفت النيابة العامة أمام هيئة المحكمة لتصف واقعة ليست كغيرها؛ واقعة خرجت من إطار الجريمة التقليدية إلى فضاء مظلم تمزج فيه التكنولوجيا بالانحراف، والشاشة بالقتل، والذكاء الاصطناعي بالتخطيط لجريمة مكتملة الأركان.
واقعة طفل الإسماعيلية مرآة لانهيار دور الأسرة
أكد وكيل النائب العام في مرافعة صادمة أن واقعة طفل الإسماعيلية ليست مجرد جريمة، بل مرآة لانهيار دور الأسرة أمام الشاشات. وقال إن الخطر لم يعد يأتي من الخارج، بل أصبح يسكن البيوت في صورة محتوى بلا رقابة يغوي الصغار ويقودهم إلى الإنحراف. وأضاف: "ما أشد خطر الشاشة إذا لم يُحسن الكبار مراقبتها، وما أفظع أثرها حين تصبح معلماً بلا خلق."