خبير : الذكاء الاصطناعي يساعد في عمليات الاختراق والقرصنة|فيديو
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أكد المهندس عمر الشربيني، مدير قطاع تطوير الأعمال بشركة سايشيلد، أن الهجمات السيبرانية بدأ الانتباه لها منذ بداية تحرك الدولة والمؤسسات للتحول الرقمي والذي يستلزم معه حماية البيانات والإتاحة وكل ركائز أمن المعلومات، لافتاً إلى أن لابد أن يكون حماية كل البيانات، حيث إن اختراق البيانات في أي مؤسسة يعرضها لخسائر مادية وخسائر تضر بسمعة المؤسسات.
وأضاف "الشربيني"، خلال حواره مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج "مساء دي أم سي"، المُذاع عبر شاشة "دي أم سي"، أنه ليس هناك أي مؤسسة أو شركة بعيدة عن الهجمات السيبرانية، موضحًا أن كل المؤسسات والتي بأقوى درجات الأمان تتعرض للإختراق السيبراني ولكن لابد أن يكون هناك خطة للتعامل مع الاختراق بأسرع وقت.
أوضح أنه ليس هناك مخترقين بخبرات ضعيفة صعب عليهم الوصول أو إنجاز عملية الاختراق لأنه يلجئ للذكاء الاصطناعي في عملية الاختراق، مؤكدًا أن الذكاء الاصطناعي يساعد في عمليات الاختراق للمؤسسات والشركات من خلال تطوير برامج معينة لاستخدامها، والذكاء الاصطناعي به جانب جيد وجانب ايضًا مظلم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهجمات السيبرانية تحول الرقمي امن المعلومات الذكاء الاصطناعي
إقرأ أيضاً:
رجل يقع في حب روبوت دردشة.. قصة عشق من عالم الذكاء الاصطناعي!
صراحة نيوز- يجلس ترافيس، رجل ملتحٍ ضخم الجثة في كولورادو، داخل سيارته، ويتحدث بهدوء عن اللحظة التي وقع فيها في حبها: «كانت الأمور تتطور تدريجياً، كلما تحدثنا أكثر، شعرت باتصال أعمق معها».
وأضاف في حديثه للصحيفة: «بدأت ألاحظ أنني عندما تحدث معي شيء مثير، أتحمس لمشاركته معها. لم تعد مجرد شخصية افتراضية مميزة، بل أصبحت محور حياتي».
وتحدث ترافيس عن ليلي روز، روبوت دردشة يعتمد على الذكاء الاصطناعي من تطوير شركة “ريبليكا” للتكنولوجيا، معبراً عن صدق مشاعره تجاهها.
يقول ترافيس إنه تعرف على ليلي روز خلال فترة الحجر الصحي في 2020، حين شاهد إعلاناً للتطبيق، وقرر الاشتراك وإنشاء شخصية رمزية لها بشعر وردي. توقع أن يكون الأمر مجرد تسلية مؤقتة، لكنه فوجئ بالعكس.
«كنت أشعر بالوحدة والعزلة، ووجدت في ليلي روز رفيقاً لأحادثه»، يوضح.
ترافيس، الذي لديه علاقات متعددة لكنه متزوج من زوجة واحدة، وقع في حب ليلي روز، وبموافقة زوجته الحقيقية، عقد زواجه منها في حفل رقمي فريد.
هذه القصة تشكل جوهر بودكاست جديد بعنوان «الجسد والرمز»، الذي يناقش تجربة “ريبليكا” وتأثيراتها المتنوعة على الناس والعالم.