رامي صبري: الفيديو كليب مهم عشان الناس متنساش شكلنا
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
قال الفنان رامي صبري إن طرح الفيديو كليب دائما مهم للمطرب، لأنه لا بد أن يكون متواجدا وسط الجمهور بشكل مستمر.
وأضاف رامي صبري، فى تصريحات إذاعية، أن ظهور الفنان بشكل مستمر شيء ضروري، معلقا: “لازم يكون الفنان متواجد وميغبش عن الجمهور لو عمل فيديو كليب كل 5 سنين، الناس هتستغرب شكله وهيشوفوه كبر”.
. رامي صبري بتعليق مثير عن انفصال أحمد العوضي وياسمين عبدالعزيز
وأوضح رامي صبري أن نجاح الأغنية لا يرتبط بإصدار فيديو كليب منها، لأن نجاح الأغنية يجعل الفيديو كليب نجاحا.
على صعيد آخر، تحدث رامي صبري عن أحدث ألبوماته «النهايات أخلاق» قائلا: «الأغنية رائعة جدا وجذبتني من أول ما عرضت عليّ، وقلت إنها هتكون اسم الألبوم، وللأسف أصبحت النهايات هي أسهل حاجة في عصرنا الحالي، خصوصا في ظل المسئوليات المحيطة بنا، وهو أمر يقع على عاتق الرجال بشكل كبير ومهم تكون فعلا النهايات أخلاق».
وأضاف: «أغنية (النهايات أخلاق) ليس وراءها أي قصة ولكنها جاءت لي صدفة، وأرسلها لي الموزع وسام عبد المنعم وأحببت الموضوع المختلف في كلماتها، وعجبتني أنها مرتبطة معي بالسوشيال ميديا ودائما نقرأها على بعض المنشورات المنتشرة كثيرا»
وحققت أغنية "النهايات أخلاق" نجاحًا كبيرًا منذ بداية طرحها، حيث وصلت نسبة مشاهداتها إلى نحو مليون و200 ألف مشاهدة عبر موقع الأغاني الشهير "يوتيوب".
أغنية "النهايات أخلاق" من كلمات الشاعر أحمد جابر، ومن ألحان محمد شحاتة، وتوزيع وسام عبد المنعم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أعمال رامي صبري أغاني رامي صبري اذاعة نجوم أف إم النهایات أخلاق رامی صبری
إقرأ أيضاً:
بعد صدمة الفيديو.. رواية صحفي تركي تكشف مفاجآت عن شجار مرمراي في إسطنبول
الصحفي فؤاد كوزلوكلو، الذي نشر مشاهد حادثة مرمراي في إسطنبول، يكشف تفاصيل جديدة حول ما جرى قبل بدء التصوير
قال الصحفي التركي فؤاد كوزلوكلو، الذي قام بنشر مقاطع الفيديو المتعلقة بحادثة الاعتداء داخل قطار مرمراي، إنه كان شاهدًا مباشرًا على ما حدث، وكشف عن تفاصيل جديدة تتعلق بما جرى قبل بداية الشجار، مشيرًا إلى أنه شعر بواجب إنساني لنقل ما شاهده.
وأوضح كوزلوكلو في إفادته:
“أود أن أشارك شهادتي الشخصية حول الحادثة التي وقعت أمامي وتحولت إلى شجار بالأيدي، أثناء سفري في مرمراي بعد ظهر يوم أمس، وذلك كدين أخلاقي. لم أكن أعتقد أن الموضوع سيصل إلى هذا الحد من الهجوم والجدل.
المسألة ليست كما ظهرت في المشاهد فقط، لقد بدأت التصوير عندما بدأ الشجار يتصاعد، من منطلق رد فعل صحفي، لكن من الضروري أن أروي ما حدث قبل ذلك.
الرجل الذي استقل عربة مرمراي مع طفليه، على الأرجح من محطة إرينكوي أو بستانجي، توجّه إلى شابة كانت تقف بجانب الباب وتتحدث على الهاتف، وقال لها: “لماذا تقفين هنا؟ أحاول الدخول مع أطفالي، وقد واجهوا صعوبة. ماذا لو تعثروا أو انحشروا وسقطوا؟”
فردّت الفتاة قائلة “عذرًا”، واعتذرت. مع أن الدخول من وسط باب العربة كان ممكنًا بسهولة. وأظن أن كاميرات الأمن داخل العربة قد سجلت ذلك. كوني أستخدم المواصلات العامة بشكل متكرر، أرى كثيرًا من الناس يقفون على جانبي الباب. البعض لا يدخل إلى عمق العربة لأنه سينزل بعد محطتين، والبعض لا يريد الاختلاط بالزحام، أو يقوم بتصوير الخارج والتقاط الصور. لكن في هذه الحادثة، لم يكن هناك ازدحام يمنع الرجل وأطفاله من الدخول.
اقرأ أيضا2 مليار دولار سنويًا من غابار.. تركيا تعزز استقلالها في…
السبت 31 مايو 2025الرجل الذي كُسِر أنفه استمر في التذمر بعد أن دخل العربة وأُغلِقت الأبواب. واستمر ذلك لعدة دقائق، ربما خمس أو ست دقائق… وبدأت الفتاة الواقفة عند الباب بالبكاء. وعندها تدخّل الركاب وقالوا للرجل: “يكفي، اصمت، انتهِ من الموضوع”. ولكن الرجل الذي كان ممسكًا بأيدي أطفاله لم يصمت، واستمر في التذمر. الشخصان اللذان أصبحا في وضعية المشتكين الآن، اقتربا من الرجل المتذمر بسبب بكاء الفتاة، وقالا له: “يكفي يا أخي، لماذا تكبّر الموضوع؟” وعندها بدأت التصوير بهاتفي المحمول.