محمد عبدالرحمن يكشف تفاصيل ديوانه الإبداعي في رمضان
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
قال الشاعر السعودي محمد عبدالرحمن، إنه يستعد لإصدار ديوان جديد له خلال الفترة المقبلة، بعدما حقق نجاحًا من خلال مجموعة من الأعمال الثقافية، تخللها تواجد في كثير من المحافل والمؤتمرات الثقافية، التي التقى فيها العديد من اللقاءات، والأعمال الخاصة به.
وأضاف "عبدالرحمن"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صالة التحرير”، المذاع على قناة “صدى البلد”، إنه يستعد لعدة أعمال تزامنًا مع شهر رمضان الكريم، والموافق في منتصف شهر مارس المقبل، موضحًا أن أعماله الرمضانية ستنقل المشاهد والقاريء إلى نوستالجيا رمضان، وزمن وعبق الماضي الجميل.
وأضاف أنه أهم مواصفات الشاعر هي أن ينقل المتلقي إلى الخيال، من خلال الصور الإبداعية والرموز الإيحائية، وفق مقاييس جمالية، تقدم رؤية جديدة للتراث الثقافي والروائي والأدبي والفني، موضحًا أن عبقرية الشاعر بمثابة شخص مشاكس، يجعل الجمهور يتذوق الشعر.
وأكد أن التجربة الشعرية هي تعبير وانفعال صادق يترجم الأحاسيس بصور واقعية تربط بين الفكر والوجدان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأعمال الثقافية الشعرية
إقرأ أيضاً:
محمد موسى يكشف تفاصيل صفقة دولية لعودة الأسد.. ويشعل ردود فعل عالمية
أكد الإعلامي محمد موسى، أن ما طرحه قبل فترة حول وجود صفقة روسية – أميركية – أسدية – جولانية لإعادة الرئيس السوري السابق بشار الأسد إلى سوريا في إطار محاكمة صورية، أثار ردود فعل واسعة على المستويين الإقليمي والدولي.
وأشار محمد موسى خلال تقديم برنامجه "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، إلى أنه كشف تفاصيل هذه الصفقة خلال استضافته في منصة «هلا بودكاست» مع الإعلامي أحمد عز، مقدم برنامج «المفاوض»، لافتًا إلى أن الخبير في العلاقات الدولية الدكتور محمد العزبي كان قد طرح الطرح ذاته في برنامج موسى قبل نحو شهر ونصف.
وأكد موسى أن هذه التصريحات أحدثت ضجة عالمية، ودفعت عدة منصات وبرامج إلى مهاجمته هو والدكتور العزبي ومحاولة التشكيك في المعلومات التي عرضاها، موضحًا أن بعض تلك المنابر الإعلامية اتبعت أساليب “التجريح الشخصي” و“التشويه المتعمد” بدلاً من مناقشة جوهر المعلومات.
وأوضح موسى أن أحد مقدمي البرامج في التلفزيون السوري خصّص حلقة كاملة للرد عليه، كما قام عدد من مقدمي البرامج المعروفة بانتماءاتهم السياسية بمحاولات مماثلة لنفي ما جاء في تصريحاته، لافتًا إلى أن هذه الهجمات المتتالية ليست جديدة عليه منذ عام 2012.
وبين محمد موسى أن ردود الفعل "الهستيرية" لدى بعض الجهات تبرهن على صحة المعلومات التي كشفها، خاصة بعد أن تحوّلت الحملات إلى استهداف مباشر لشخصه بدلاً من تفنيد الحقائق التي ذكرها.
وأشار إلى أن أحد الإعلاميين العاملين في قناة عربية معروفة، والذي قدّم نفسه باعتباره “مذيعًا”، قام هو الآخر بعرض مقطع من حديثه والرد عليه بأسلوب وصفه موسى بأنه “بعيد عن المهنية”، معتبرًا أن هذه الحملة المنظمة تهدف إلى صناعة رأي عام مضلل، وإثارة فوضى محسوبة، وضرب الثقة بين المواطن ومؤسسات دولته عبر إعادة تدوير الشائعات في صورة “ملفات” أو “تسريبات”.
وأكد موسى أن ما جرى يعكس حجم التأثير الذي أحدثه كشف تلك المعلومات، وأن بعض الجهات التي تحرك هذه الحملات تعمل وفق أجندات استخباراتية خارجية تصوغ الخطاب وتحدد الرسائل التي يتم استخدامها في برامج معينة، مشددًا على أنه لن يتراجع عن كشف الحقائق مهما كانت الحملات المضادة.